فاجأ الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، الجميع بقرار جديد، بشأن موعد إقامة قرعة بطولة كأس العالم للأندية 2023، والتي ستقام في دولة المملكة العربية السعودية خلال الموسم المقبل.

حيث من المنتظر أن تنطلق مباريات البطولة من مدينة جدة، في الفترة من 12 حتى 22 ديسمبر المقبل، والتي كانت ستقام يوم 7 سبتمبر الجاري، إلا أنه تم تغيير الموعد بشكل رسمي.

.

موعد انطلاق مباريات كأس العالم للأندية

ومن المقرر أن تقام قرعة كأس العالم للأندية يوم الثلاثاء المقبل، الموافق 5 سبتمبر الجاري الجاري بدلًا من يوم 7 في جدة.

تشكيل نابولي الرسمي لمواجهة لاتسيو في الدوري الإيطالي هل يرحل مبابي عن باريس سان جيرمان في الميركاتو الشتوي؟

وستنطلق قرعة كأس العالم الأندية هذا الموسم، في تمام الساعة 11 صباحًا بتوقيت مدينة مكة المكرمة والقاهرة.

الفرق المشاركة في كأس العالم للأندية

مانشستر سيتي.. بطل دوري أبطال أوروبا

الاتحاد.. بطل الدوري السعودي (ممثل البلد المُستضيف)

أوراوا ريدز الياباني.. بطل دوري أبطال آسيا

الأهلي المصري.. بطل دوري أبطال إفريقيا

أوكلاند سيتي.. دوري أبطال أوقيانوسيا

ليون المكسيكي.. دوري أبطال الكونكاكاف
بينما من المنتظر أن يشارك الفائز بلقب كأس كوبا ليبرتادوريس

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاتحاد الدولي لكرة القدم قرار جديد سان جيرمان الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا قرعة كأس العالم للأندية مباريات كاس العالم للاندية قرعة بطولة كأس العالم بطولة كأس العالم للأندية 2023 الأهلي دوری أبطال کأس العالم

إقرأ أيضاً:

علماء يحذرون من ثوران بركاني هائل قد يفاجئ العالم قريبًا

قبل انتهاء عام 2024 تفاجئ العماء بكارثة متوقعة قد تصيب العالم هذا القرن حيث حذر العلماء من أن الأرض تواجه فرصة "بنسبة 1 من 6" لحدوث ثوران بركاني ضخم هذا القرن قد يؤدي إلى "فوضى مناخية" مشابهة لتلك التي حدثت عقب ثوران جبل تامبورا في إندونيسيا عام 1815،  وأوضحوا أن البشرية لا تمتلك خطة لمواجهة آثار هذا الحدث الكارثي المحتمل.

وفي عام 1815، أطلق ثوران جبل تامبورا 24 ميلا مكعبا (100.032 كم مكعب) من الغازات والغبار والصخور إلى الغلاف الجوي، ما أدى إلى انخفاض كبير في درجات الحرارة العالمية، وهذا الحدث تسبب في "عام بلا صيف"، حيث فشلت المحاصيل الزراعية وانتشرت المجاعة، كما تفشت الأمراض ما أسفر عن وفاة عشرات الآلاف من الأشخاص.

ومع ذلك، فإن تأثيرات ثوران بركاني ضخم في القرن الحادي والعشرين قد تكون أسوأ بكثير، بالنظر إلى الظروف البيئية الحالية التي تشهدها الأرض نتيجة للاحتباس الحراري الناتج عن الاعتماد المستمر على الوقود الأحفوري.

وقد تزيد الغازات المسببة للاحتباس الحراري التي تم إطلاقها في القرن الماضي من تأثير التبريد الناتج عن ثوران بركاني. ووفقا للدكتور توماس أوبري، فإن الغلاف الجوي الأكثر سخونة سيساهم في انتشار الغاز الكبريتي بشكل أسرع وأكثر فعالية، ما يزيد من قدرة الجسيمات المعلقة في الهواء على عكس أشعة الشمس وتقليل درجات الحرارة العالمية.

وقالت الدكتورة أنيا شميت، عالمة الغلاف الجوي في جامعة كامبريدج: "هناك نقطة مثالية من حيث حجم الجسيمات الدقيقة التي تكون فعالة للغاية في تشتيت ضوء الشمس". وأضافت أن دراستها التي نشرت في Nature Communications عام 2021، تشير إلى أن الاحترار العالمي سيزيد من قدرة هذه الجسيمات على تقليص 30% من الطاقة الشمسية، ما قد يساهم في تبريد سطح الأرض بنسبة 15%.

وعلى الرغم من هذه الاكتشافات، يبقى التنبؤ بالثورات البركانية أمرا صعبا. وقال الدكتور ماركوس ستوفيل، أستاذ المناخ بجامعة جنيف: "نحن في بداية الفهم لما يمكن أن يحدث"، مشيرا إلى ضعف البيانات المتاحة حول البراكين القديمة.

لذلك، يعتمد العلماء على بيانات نوى الجليد وحلقات الأشجار القديمة لتحليل تأثيرات البراكين في الماضي.

وتشير الدراسات إلى أن العديد من الثورانات البركانية في العصور الماضية أدت إلى تبريد مؤقت للأرض، مثل ثوران جبل تامبورا الذي أدى إلى انخفاض درجة الحرارة العالمية بنحو درجة مئوية واحدة. كما تشير الأدلة إلى أن ثوران بركان سامالاس في إندونيسيا عام 1257 قد ساعد في بداية "العصر الجليدي الصغير"، الذي استمر لعدة قرون. أما ثوران جبل بيناتوبو في الفلبين عام 1991 فقد أدى إلى تبريد الأرض لمدة عدة سنوات بمقدار نصف درجة مئوية.

وبالإضافة إلى ذلك، قد يساهم تغير المناخ في تعديل سلوك البراكين.

وقال الدكتور توماس أوبري: "الذوبان السريع للأنهار الجليدية فوق البراكين يمكن أن يزيد من الضغط تحت الأرض ويؤدي إلى ثورانات بركانية". كما أن هطول الأمطار المتزايد بسبب تغير المناخ قد يتسبب في انفجارات بركانية مشابهة لـ "قنبلة البخار"، حيث تتسرب المياه إلى الشقوق القريبة من البراكين النشطة.

وأظهرت دراسة أجريت في 2022 أن حوالي 58% من البراكين النشطة في العالم قد تكون معرضة للانفجار نتيجة لتغير المناخ وزيادة هطول الأمطار المتطرف، ما يعزز فرص حدوث تبريد عالمي مشابه "لعصر جليدي صغير".

وبالرغم من صعوبة التنبؤ بتوقيت حدوث ثورانات بركانية، فإن العلماء يحثون على أهمية الاستعداد لهذه الكارثة المحتملة. وقال ستوفيل: "يجب على صناع السياسات الاستعداد من خلال وضع خطط إخلاء وتنظيم المساعدات الغذائية في حالة فشل المحاصيل نتيجة للثوران البركاني".

كما أشار الخبراء إلى أن ثورانا بركانيا في القرن الحادي والعشرين قد يؤثر على عالم أكثر اكتظاظا بالسكان، حيث يمكن أن تكون الاضطرابات الناتجة عنه غير متوقعة وقد تتردد تأثيراته في أنحاء مختلفة من العالم بطرق مميتة وغير مباشرة.

مقالات مشابهة

  • عاجل.. رد نهائي من بونجاح على الأهلي بشأن المشاركة في كأس العالم للأندية
  • كارفخال يكشف موقفه من المشاركة في كأس العالم للأندية
  • وسام أبو علي يقود تشكيل الأهلي المتوقع أمام المصري في دوري nile
  • بالفيديو.. ناقد يكشف تفاصيل مفاجئة عن تدعيمات الأهلي قبل كأس العالم للأندية 2025
  • علماء يحذرون من ثوران بركاني هائل قد يفاجئ العالم قريبًا
  • مي عبد الحميد: الأولوية في إعلان سكن لكل المصريين المقبل لمن لم يحالفه الحظ بالحجز الجاري
  • الكاف يفاجئ الزمالك في الكونفدرالية بقرار جديد.. ما القصة؟
  • كاف يعلن الطاقم التحكيمي لمباراة الأهلي وأورلاندو في دوري أبطال أفريقيا
  • كاف يحدد مواعيد مباريات الأهلي المتبقية في دوري أبطال أفريقيا
  • موعد مباراة الإياب بين الأهلي وشباب بلوزداد في دوري أبطال أفريقيا