فقدت الفيتنامية هافن شيبرد ساقيها، ثم والدها ووالدتها، وهي في الشهور الأولى من عمرها بعد تعرضها لحادث، فتبنتها أسرة فيتنامية وبدأت حياتها تتغير منذ ذلك الوقت، وبدأت ممارسة الرياضية وعمرها 10 سنوات مع أشقائها بالتبني، واختارت السباحة، إلى أن تحولت إلى بطلة عالمية ومُلهمة للكثيرين.

وقالت شيبرد: «لقد أحببت الحرية التي شعرت بها في الماء، وبدأت في إظهار تفوقي وحبي للسباحة».

حلم التأهل لدورة الألعاب البارالمبية بباريس 2024

شاركت الفيتنامية هافن شيبرد، في دورات الألعاب البارالمبية والألعاب الأمريكية في مدينة ليما ببيرو، وأولمبياد طوكيو لذوي الهمم، وهدفها هو التأهل لدورة الألعاب البارالمبية في العاصمة الفرنسية باريس عام 2024.

لقراءة المزيد من التفاصيل، اضغط هنــــــــــــــــــــــــــــــــا

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: سباحة ذوي الهمم بطلة بطلة سباحة حلم فيتنام

إقرأ أيضاً:

ماذا يجول في عقول نازحي غزة مع عودتهم لديار فقدت ملامحها؟

 

وواكبت حلقة "المرصد" بتاريخ (2025/1/27) عودة بعض النازحين الفلسطينيين إلى منازلهم بعد توقف الحرب الإسرائيلية غير المسبوقة على القطاع الساحلي إثر سريان وقف إطلاق النار بين تل أبيب وفصائل المقاومة الفلسطينية.

كذلك، واكب "المرصد" من شمال القطاع إلى جنوبه رحلة العودة مع النازحين والمهجرين إلى مدن ومخيمات فقدت ملامحها تماما.

وعادت بعض العائلات إلى المناطق التي هُجّرت منها يسكنها الأمل بالعثور على ما تبقى من منازلها، في حين حمل آخرون الأكفان بحثا عن شهدائهم من تحت الأنقاض.

ووثقت الحلقة رواية عدد من النازحين عن آلام الحرب وآمال ما بعدها وهم يبحثون وسط الركام عما تبقى من ذكريات وعن مقتنيات تساعدهم في مواجهة ظروفهم الصعبة.

وبدأ عشرات الآلاف من الفلسطينيين النازحين صباح 27 يناير/كانون الثاني الجاري بالعودة إلى شمال غزة، وذلك بعد حرب الإبادة التي ارتكبتها إسرائيل بحق الغزيين.

وانسحب جيش الاحتلال بموجب اتفاق وقف إطلاق النار مع فصائل المقاومة الفلسطينية من محور نتساريم، والذي أنشأه مع بدء عمليته العسكرية البرية الواسعة في قطاع غزة يوم 27 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

ووسط مشهد تعجز الكلمات عن وصفه هيمنت مشاعر مختلطة على النازحين بين حزن وأسى كبيرين في ظل حصيلة الشهداء والجرحى وتدمير عشرات آلاف المنازل نتيجة العدوان الإسرائيلي، وبين مشاعر الفرح والسعادة بعد توقف المجازر والتقاط الأنفاس.

إعلان

وروى عدد من النازحين بعضا من فظائع جيش الاحتلال في مخيم جباليا شمالي القطاع وغيرها من المناطق، إذ تعمدت القوات الإسرائيلية قصف المنازل على رؤوس ساكنيها وحرق الجثث بعد ذلك.

ووفق شهادات النازحين، فإن النزوح المتكرر تحت القصف الإسرائيلي هو أكثر ما ضاعف حجم المعاناة، لكنهم حافظوا في الوقت ذاته على نبرة التحدي والصمود ورفض الاستسلام للاحتلال ومخططاته المتعلقة بالتهجير والاستيطان.

ويوم 19 يناير/كانون الثاني الجاري بدأ سريان وقف إطلاق النار بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، ويستمر في مرحلته الأولى 42 يوما يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة بوساطة الدوحة والقاهرة وواشنطن.

27/1/2025

مقالات مشابهة

  • في ذكراها.. قصة رحيل الطفلة المعجزة فيروز
  • فقدت عذريتها.. قرار عاجل بشأن سائق صعق صغيرته حتى الموت بالبدرشين
  • فى انتظار المعجزة.. سيناريوهات مصير مصر فى مونديال اليد
  • دوري أبطال أوروبا 2024-25: ليلة حاسمة قد تشهد إقصاء كبار القارة
  • مجلس تنظيم مهنة القانون يعلن بداية التسجيل لدورة أبريل
  • بدء استقبال مقترحات الأبحاث لدورة جديدة في البرنامج
  • نادي عجمان لذوي الإعاقة يحتفي بتحقيق إنجازات رياضية في 2024
  • مشروع علاج بالمجان للاعبي المنتخبات الوطنية والأجهزة الفنية للكرة الطائرة البارالمبية
  • حظوظ كل فريق في التأهل إلى ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا 2024-2025
  • ماذا يجول في عقول نازحي غزة مع عودتهم لديار فقدت ملامحها؟