الوطن:
2025-04-23@09:03:33 GMT

من وراء تسريبات أوراق البنتاجون؟.. عادل حمودة يوضح

تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT

من وراء تسريبات أوراق البنتاجون؟.. عادل حمودة يوضح

قال الكاتب الصحفي عادل حمودة إنه كان وراء تسريبات أوراق البنتاجون شخص يدعى دانيال إلسبيرج، ولد في شيكاغو عام 1931، وأنهى دراسته الثانوية بتفوق وكان الأول على دفعته.

منحة دراسية في جامعة هارفارد

وأضاف «حمودة»، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه حصل على منحة دراسية لمدة 4 سنوات في جامعة هارفارد، بعد الجامعة قضى 3 سنوات في سلاح مشاة البحرية الأمريكية.

وتابع: «منذ عام 1959 عمل محللا استراتيجيا في مؤسسة راند وثيقة الصلة بالبنتاجون، سهل عمله في مؤسسة راند حصوله على المعلومات الحكومية الأكثر سرية، اختاره مساعد وزير الدفاع لشؤون الأمن الدولي جون ماكنوتون مساعدا له».

وواصل: «في هذا المنصب عمل على الخطط السرية لتصعيد حرب فيتنام التي انضم إليها ضابط فيما بعد، بعد عودته من الحرب شارك في دراسة روبرت ماكنمارا السرية للغاية، حملت الدراسة عنوان صنع القرار الأمريكي في فيتنام من عام 1945 إلى عام 1968، وعُرفت الدراسة فيما بعد باسم أوراق البنتاجون».

واستكمل: «عمل إلسبيرج أيضا مساعدا لهنري كيسنجر وهو في منصب مستشار الأمن القومي للرئيس ريتشارد نيكسون، ولكن عندما سئم إلسبيرج من تدهور الأوضاع في فيتنام قام بتصوير الدراسة السرية، وصلت الدراسة إلى السناتور ويليام فولبرايت فأمر بمنع نشرها».

حوكم إلسبيرج بعقوبة محتملة مدتها 115 سنة سجن

وأردف: «في تلك اللحظة قرر إلسبيرج تسريبها إلى نيويورك تايمز وواشنطن بوست، حوكم إلسبيرج بعقوبة محتملة مدتها 115 سنة سجن، لكن بعد عامين أفرج عنه وأسقطت الاتهامات الموجهة إليه».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عادل حمودة القاهرة الإخبارية حرب فيتنام التسريبات

إقرأ أيضاً:

علماء: أوراق النباتات تمتص البلاستيك من الهواء

#سواليف

اكتشف باحثون في جامعة “نانكاي” الصينية أن #أوراق #النباتات يمكنها #امتصاص #الجسيمات_البلاستيكية الدقيقة مباشرة من #الغلاف_الجوي.

ويؤدي ذلك إلى وجود واسع النطاق للبوليمرات البلاستيكية في الغطاء النباتي. وقد نشر العلماء الصينيون نتائج هذا الاكتشاف في مجلة “Nature” العلمية.

وتم العثور على الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في جميع النظم الإيكولوجية الأرضية، بما في ذلك التربة والماء والهواء. وأظهرت الدراسات المختبرية أن جذور النباتات يمكنها امتصاص هذه الجسيمات، حيث تنتقل الجسيمات الدقيقة والنانوية من الجذور إلى السيقان.

مقالات ذات صلة تحديث جديد لـ(واتساب) يقدّم ميزات استثنائية 2025/04/21

تتراوح تركيزات الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في الهواء في المناطق الحضرية – مثل باريس وشانغهاي وجنوب كاليفورنيا ولندن – بين 0.4 إلى 2502 جسيماً لكل متر مكعب. وأثبتت التجارب المعملية امتصاص الأوراق للجسيمات النانوية، بما في ذلك الفضة (Ag)، وأكسيد النحاس (CuO)، وثاني أكسيد التيتانيوم (TiO₂)، وأكسيد السيريوم (CeO₂). علاوة على ذلك، هناك أدلة على تراكم البوليستيرين (PS) في النباتات.

وكشفت دراسة سابقة أُجريت في ساوثبورت الأسترالية عن وجود جسيمات أكريليكية في أوراق نبات (Chirita sinensis)، إلا أنها لم تقيس كميتها أو تربطها بتلوث الغلاف الجوي. كما أظهرت دراسة أُجريت في لشبونة وجود جسيمات بلاستيكية مشتبه بها في الخس الحضري، دون التمكّن من التمييز بشكل موثوق بين الجسيمات البلاستيكية واستبعاد احتمال التلوث أثناء معالجة العينات.

وقد جمع العلماء الصينيون عينات من الأوراق في أربعة مواقع من منطقة تيانجين، وتحديدا بالقرب من مصنع لإنتاج الداكرون، وفي حديقة عامة، ومكب نفايات، وفي حرم جامعي. وتم غسل العينات بالماء المقطر المفلتر والإيثانول لإزالة الملوثات السطحية قبل التحليل.

وسجلت العينات المأخوذة من المناطق القريبة من المصنع ومكب النفايات مستويات بلاستيكية أعلى بحوالي 100 ضعف مقارنة بتلك المجموعة من محيط الجامعة. حيث بلغت تركيزات مادة البولي إيثيلين تيريفثاليت (PET) عشرات الآلاف من النانوجرامات لكل جرام من الوزن الجاف للأوراق.

كذلك تم رصد الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في تسعة أنواع من الخضراوات الورقية، حيث تفوقت مستويات التلوث في المحاصيل المزروعة حقلياً على تلك المزروعة في البيوت المحمية. كما أكدت التحاليل وجود جسيمات نانوية من البولي إيثيلين تيريفثاليت (PET) والبوليستيرين (PS) ضمن أنسجة النباتات بشكل قاطع.

وخضعت هذه النتائج للتحقق التجريبي باستخدام نبات الذرة كنموذج دراسة. أظهرت النتائج تراكماً سريعاً لجسيمات البولي إيثيلين تيريفثاليت (PET) في أنسجة الأوراق خلال 24 ساعة من التعرض لغبار البلاستيك. ومن الجدير بالذكر أن التحاليل لم تكشف عن وجود PET في الجذور أو السيقان تحت نفس الظروف التجريبية. كما لوحظ انخفاض ملحوظ في التلوث بالجسيمات البلاستيكية الدقيقة عند معالجة النباتات بحمض الأبسيسيك (ABA) – الهرمون المسؤول عن إغلاق الثغور النباتية.

وتم تتبع مسار انتقال الجسيمات البلاستيكية الدقيقة عبر المسار الخلوي غير الحي (Apoplastic pathway) باستخدام علامات اليوروبيوم الفلورية. وعند اختراقها للأنسجة الورقية، لوحظ انتقال هذه الجسيمات إلى النظام الوعائي والشعيرات النباتية. وكشفت القياسات الميدانية عن تفوق معدلات تراكم البلاستيك في الأجزاء الهوائية للنباتات على معدلات الامتصاص الجذري التقليدية.

يثبت اكتشاف البوليمرات وشظاياها في الأجزاء الصالحة للأكل من المحاصيل الزراعية خطورة تلوث الغلاف الجوي بالجسيمات البلاستيكية الدقيقة. مما يستدعي ضرورة قيام الدراسات المستقبلية بتقييم دقيق لحجم هذه المشكلة البيئية وآثارها الصحية.

مقالات مشابهة

  • ‎دراسة: ميكروبات الفم السبب وراء الصداع المزمن لدى النساء
  • من فيتنام إلى اليمن.. عندما تُهزَمُ أمريكا أمام الشعوب الحرة
  • صفاء حمودة: طلب معرفة راتب الزوج قد يعكر صفو الحياة الزوجية
  • تخبط في إدارة ترامب بعد تسريبات البنتاجون وسرقة وزيرة الأمن الداخلي | تقرير
  • فيتنام تشدد إجراءاتها ضد الاحتيال في الصادرات إلى امريكا
  • خيبة كبيرة لترامب في اليمن.. إحراق أوراق القوة
  • الحرب التجارية بين واشنطن وبكين: فيتنام في الخط الأمامي
  • علماء: أوراق النباتات تمتص البلاستيك من الهواء
  • البنتاجون عن تسريبات وزير الدفاع: محاولة لتدمير أي شخص ملتزم بأجندة ترامب
  • تسريبات سيجنال.. وزير الدفاع الأمريكي متهم بنشر معلومات حساسة حول ضربات اليمن