طائرة التدريب القتالية الروسية المتقدمة ياك-130 تظهر بالجيش الإيراني
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
تسلمت القوات الجوية الإيرانية طائرات التدريب القتالية المتقدمة ياك-130، التي تنتجها شركة ياكولوف الروسية.
بحسب وكالة تسنيم الإيرانية، فإن صور طائرات ياك-130 التي تم نشرها في إيران، تظهر أنه تم تسليمها إلى القوات الجوية في الجيش الإيراني.
ولدى ياك-130 القدرة على تلبية الاحتياجات التدريبية لطياري القوات الجوية لتعليم الطيران بمقاتلات الجيل الرابع.
اقرأ أيضاً
ماذا يعني شراء إيران نحو 72 طائرة سوخوي-35 من روسيا؟
وصمت شركة "ياكولوف" الروسية هذه الطائرة كبديل لطائرة التدريب "L-39" التي طلبها الجيش الروسي وتوفر قدرات الطيران مع طائرات الجيل 4+ مثل "سوخوي 35" والجيل 5 مثل "سوخوي 57".
دخلت هذه الطائرة الخدمة رسميًا منذ عام 2011، بالإضافة إلى الجيش الروسي، طلبت أو استخدمت هذه الطائرة دول مثل الجزائر وفيتنام وبنجلاديش وبيلاروسيا وميانمار وسوريا.
اقرأ أيضاً
زيلينسكي: روسيا طلبت من إيران 2000 طائرة مسيرة جديدة
المصدر | الخليج الجديد+ وسائل إعلامالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: ياك 130 طائرة تدريب روسية
إقرأ أيضاً:
طائرة السيب تتفوق على السلام في دوري الطائرة
تفوقت طائرة السيب على السلام بثلاثة أشواط مقابل شوط في اللقاء الذي جمعهما على صالة المجمع الرياضي بصحار وقد احتدم عطاء الفريقين اللذين يتنافسا على الصدارة ومركز الوصيف ضمن التصفيات النهائية من دوري الدرجة الأولى للكرة الطائرة. وجاءت نتائج الأشواط كالتالي: 25/21 و24/26 و25/20 و25/21.
وقد كسب السيب الشوط الأول بفارق 4 نقاط بينما فاز السلام في الشوط الثاني بفارق نقطتين وعاد السيب ليتفوق في الشوط الثالث بفارق 5 نقاط وبعدها أنهى الشوط الرابع لصالحه بفارق 4 نقاط.
وكان بالإمكان أن يمتد اللقاء للشوط الخامس ليعطي كلمة الفصل لكن السيب لم يترك مجالا أن تذهب المباراة للشوط الفاصل وحسم الشوط الرابع لصالحه.
وشهد اللقاء إثارة ومتعة كبيرة، وكان اللقاء قويا ومثيرا في الوقت ذاته والتنافس على أشده وقد مثلت المباراة أمسية رمضانية ممتعة احتضنتها صالة ملعب المجمع الرياضي بصحار.
وقد شهد اللقاء تميز كوكبة من اللاعبين أمثال سعود المعمري وإسماعيل والأجنبي يوجدان من السيب بينما برز من السلام الأجنبي دا سيلفا وماجد الشبلي وخالد المقبالي ومحمد المقبالي.
أدار اللقاء الحكمان حمد الريامي وإبراهيم الناصري، بينما كان سلطان الكلباني مسجلاً، وسليمان المطروشي مراقباً للمسجل. أما مراقبو الخطوط فكانوا محمود العجمي وموسى اليعقوبي، في حين كان أحمد العجمي مراقباً للحكام.