ألقى متظاهر شاب كعكة في وجه الصحفي والكاتب كونستانتين شرايبر البالغ من العمر 44 عامًا مؤخرًا خلال مناقشة عامة في جامعة جينا، ووصفه الشاب بأنه "عنصري ومعادي للإسلام".

وأدانت إدارة الجامعة المهاجمين، لكن شرايبر نفسه لم يعلق بعد على الحادث.

اليمين المتشدد وقود الإسلاموفوبيا في أوروبا.. فيديو المنظمات والدول العربية: تنامي ظاهرة الإسلاموفوبيا يغذى العالم بالسموم فيلم نازي

وأعرب المتظاهرون عن استيائهم من رواية شرايبر "المرشح" الصادرة عام 2021، والتي تصف كيف تصبح امرأة مسلمة مستشارة لألمانيا في عام 2050، وهو ما قارنه النقاد بالفيلم الدعائي النازي عام 1940 جود سوس.

 

شاهد الفيديو..

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ألمانيا

إقرأ أيضاً:

أيهما أفضل لغسل الوجه: الماء البارد أم الساخن؟

قد تؤثر درجة حرارة الماء المفضلة لديك أثناء غسل الوجه على فعالية روتين العناية بالبشرة اليومي، بينما قد تروج بعض العلاجات المنزلية أو المصادر عبر وسائل التواصل الاجتماعي لاستخدام الماء الساخن جداً أو البارد جداً لتحسين صحة الجلد، فإن هذه درجات الحرارة الشديدة قد تسبب ضرراً أكثر من نفعها.

وفي حين أن الشطف بالماء البارد من حين لآخر قد يكون له بعض الفوائد، فإن استخدام الماء الساخن جداً أو البارد لغسل وجهك قد يؤدي إلى جفاف الجلد وتهيجه، خاصة إذا كانت البشرة حساسة أو معرضة لحب الشباب.

وبحسب "مجلة هيلث"، يوصي الخبراء بتنظيف الوجه مرتين في اليوم باستخدام الماء الفاتر، ومنظف لطيف مناسب لنوع البشرة.

أفضل درجة حرارة للماء

توصي الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية، باستخدام الماء الفاتر بدلاً من الماء الساخن أو البارد عند غسل الوجه. كما يوصون بشطف الوجه بالماء الفاتر وتجفيفه بالتربيت.

إن غسل الوجه بالماء الفاتر هو الأفضل للعناية الروتينية بالبشرة، ولكن هناك بعض المزايا المحتملة لاستخدام الماء البارد على وجهك من حين لآخر.

يمكن أن يزيد الماء البارد من تدفق الدم إلى الوجه، ما يعزز حماية البشرة من الجذور الحرة والمركبات الضارة الناجمة عن التعرض للأشعة فوق البنفسجية والتلوث.

وقد يعمل الماء البارد أيضاً على شد الجلد وإعطائه مظهراً أكثر صحة.

كما قد يقلل الماء البارد من التورم والالتهابات، بما في ذلك الالتهاب الشائع في حب الشباب.

لكن هناك أيضاً أدلة محدودة على أن الماء البارد يمكن أن يقلل من إنتاج الزيت في الوجه، ما قد يكون مفيداً لحب الشباب.

إذا كانت هناك رغبة في استخدام الماء البارد، يقترح معظم الخبراء القيام بذلك بعد الانتهاء من عملية التطهير.

أما الماء الساخن فلا توجد فوائد تقريباً لاستخدامه في حرارة أعلى من 2 درجة مئوية.

ومع ذلك، قد يكون العلاج بالحرارة قصير المدى مفيداً لعلاج بعض حالات الجلد مثل التهاب الجلد التأتبي (نوع شائع من الإكزيما).

وفي إحدى الدراسات، تم استخدام هذا العلاج لتخفيف الحكة، حيث طبق الباحثون الدفء (أو 49 درجة مئوية) بجهاز لمدة 5 ثوانٍ على منطقة متأثرة بالحكة.

وقلل هذا التطبيق القصير للحرارة بشكل كبير من الحكة ووفر راحة طويلة الأمد. ومع ذلك، تختلف الفعالية من شخص لآخر، لذلك قد لا ينجح العلاج مع الجميع.

عيوب الماء البارد

على الرغم من وجود بعض المزايا لغسل الوجه بالماء البارد، إلا أنه أقل فعالية في إزالة الزيوت والأوساخ من البشرة، ما يقلل فعالية المنظفات، ويسمح للبكتيريا والحطام بالاحتجاز في مسام الجلد.

وقد يؤدي الماء البارد أيضاً إلى تهيج البشرة الحساسة ويترك بقايا من منتجات التجميل على البشرة.

مقالات مشابهة

  • قصة جراح أفقد مشهورة صوتها .. فيديو
  • هل إزالة شعر الوجه وتنظيف الحواجب في نهار رمضان يبطل صيام المرأة؟
  • أيهما أفضل لغسل الوجه: الماء البارد أم الساخن؟
  • إعلامي يكشف عن تفاصيل خطأ إداري كلف خزينة الزمالك ٣٠٠ ألف جنيه
  • أمطار على محافظة الوجه
  • الحلقة السابعة من العتاولة 2.. الوزان يواجه عدولة والنطاط ينتقم من «حنة»
  • مقاتل ألماني يستعين بتوأمه للفوز ببطولة عالمية
  • مفتي الجمهورية: الأزهر الشريف منارة الإسلام المعتدل وحصن الهوية الإسلامية
  • طبيب ألماني: الحماية من الأشعة فوق البنفسجية ضرورية للوقاية من السرطان
  • تصل لحد السيول .. الأرصاد تحذر من سقوط أمطار اليوم