صحيفة اليوم:
2024-10-06@07:55:14 GMT

الانتخابات الباكستانية.. متى يعلن جدول الاقتراع؟

تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT

الانتخابات الباكستانية.. متى يعلن جدول الاقتراع؟

قررت لجنة الانتخابات الباكستانية أن تقلص الإطار الزمني لترسيم حدود الدوائر الانتخابية شهرا آخر، لإعلان جدول الانتخابات في أقرب وقت ممكن.

وذكرت اللجنة أنه سيجري الانتهاء من ترسيم حدود الدوائر الانتخابية، بحلول 30 نوفمبر المقبل، حسب صحيفة "ذا نيشن" الباكستانية اليوم السبت.

أخبار متعلقة المحكمة العليا في النيجر تأمر بطرد السفير الفرنسيبدء الانتخابات المحلية في كوت ديفوار

إضراب في #باكستان احتجاجًا على ارتفاع أسعار #الكهرباء، وشارك التجار بالمدن الكبرى في الإضراب#اليومhttps://t.

co/u5p5zduNl2— صحيفة اليوم (@alyaum) September 2, 2023الانتخابات الباكستانية

أضافت اللجنة أن "الغرض من تقليص الإطار الزمني لترسيم حدود الدوائر الانتخابية، يهدف إلى إجراء انتخابات في أقرب وقت ممكن".

وتابعت اللجنة أنه "سيعلن عن جدول الاقتراع مع مراعاة هذا التاريخ"، مضيفة أنه جرى اتخاذ القرار بعد ردود فعل من مختلف الأحزاب السياسية.

وأجرت اللجنة مشاورات مع مختلف الأحزاب حول خارطة الطريق الانتخابية في الأيام الأخيرة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس إسلام آباد الانتخابات الباكستانية باكستان أخبار العالم الدوائر الانتخابية

إقرأ أيضاً:

أحزاب تونسية معارضة تدعو لمقاطعة انتخابات الرئاسة

دعت 5 أحزاب يسارية تونسية معارضة إلى مقاطعة انتخابات الرئاسة المقرر إجراؤها بعد غد الأحد، معتبرة أنها ليست ديمقراطية.

وعبّرت الأحزاب الخمسة، وهي: "العمال" و"التكتل" و"القطب" و"المسار" و"الاشتراكي"، عن موقفها من الاقتراع الرئاسي خلال مؤتمر صحفي عقدته أمس الخميس بالعاصمة التونسية وشارك فيه عدد من ممثليها.

وأعلنت هذه الأحزاب أن على التونسيين أن يقاطعوا الانتخابات الرئاسية من أجل "إحداث حالة من الفراغ حول صناديق الاقتراع".

وقال زعيم حزب العمال (أقصى اليسار) حمة الهمامي إن تونس مقبلة على ما سماه انقلابا ثانيا.

وفي إشارة إلى الرئيس المنتهية ولايته قيس سعيّد، قال الهمامي إن من أخذ السلطة بانقلاب لن يسلمها عن طريق الانتخابات.

وتساءل الهمامي عما إذا كان شخص استعمل الدبابات لغلق البرلمان، وانتهك الدستور، وسنّ القوانين الاستثنائية، وعدّل القانون الانتخابي قبل أيام من الاقتراع الرئاسي بهدف نزع صلاحيات المحكمة الإدارية (أعلى هيئة قضائية متخصصة في النزاعات الانتخابية)، سينظّم انتخابات ديمقراطية، قائلا إن ذلك غير ممكن.

هجمة على المعارضين

وتحدث مشاركون في المؤتمر الصحفي للأحزاب اليسارية المعارضة عما وصفوه بهيمنة الرئيس قيس سعيد على كل السلطات والمؤسسات، بما فيها المؤسستان القضائية والبرلمانية، وتوقعوا حدوث "هجمة" من قبل السلطة على المعارضين ومنظمات المجتمع المدني خلال العام القادم.

وينافس سعيد في هذه الانتخابات النائب السابق العياشي زمال والأمين العام لحركة الشعب زهير المغزاوي (حزب قومي)، علما أن زمال يقبع في السجن بعد اتهامه بتزوير تزكيات (توقيعات) شعبية.

وتتهم المعارضة التونسية الرئيس سعيد بالفشل على كل الأصعدة، حيث تراجع النمو الاقتصادي تراجعا حادا وزادت معدلات البطالة والغلاء، وذلك بالتوازي مع تصاعد استهداف المعارضين. وفي المقابل، يقول الرئيس إنه ماض في ما يسميها "حرب تحرير" البلاد من "المتآمرين والفاسدين".

وأقصت هيئة الانتخابات (المعينة من قبل الرئيس) 3 منافسين بارزين هم: الأمين العام لحزب العمل والإنجاز عبد اللطيف المكي، والمنذر الزنايدي وهو وزير سابق بعهد الرئيس الراحل زين العابدين بن علي، وعماد الدايمي مدير ديوان الرئيس الأسبق المنصف المرزوقي. وعلى الرغم من أن المحكمة الإدارية قضت بإعادتهم للسباق، فإن هيئة الانتخابات رفضت تطبيق القرار.

وشهدت الأيام الماضية احتجاجات في تونس على تعديل القانون الانتخابي، كما ندد الاتحاد الأوروبي بما سماها إجراءات مناهضة للديمقراطية عقب إقصاء 3 مرشحين من السباق الرئاسي.

مقالات مشابهة

  • تونس.. مراكز الاقتراع تفتح أبوابها للتصويت في الانتخابات الرئاسية
  • الجالية التونسية في ليبيا تختار رئيسها
  • تونس تدخل مرحلة الصمت عشية الانتخابات الرئاسية
  • المعارضة التونسية والخيارات الانتخابية الصعبة
  • تونس.. بدء التصويت بالانتخابات الرئاسية في الخارج
  • الدهلكي يطالب بإدراج قانون مفوضية الانتخابات ضمن جدول أعمال البرلمان
  • رئيس القائمة الانتخابية لحركة التغيير في دهوك يعلن استقالته والانضمام للحزب الديمقراطي الكوردستاني
  • بدء التصويت في الخارج لاختيار رئيس تونس.. ومظاهرات مرتقبة الجمعة
  • بدء التصويت بالخارج لاختيار رئيس تونس.. ومظاهرات مرتقبة الجمعة
  • أحزاب تونسية معارضة تدعو لمقاطعة انتخابات الرئاسة