مصرع "العقرب" أخطر العناصر الإجرامية من متجرى المخدرات بالدقهلية
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
أعلنت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية مصرع "العقرب" أخطر العناصر الإجرامية من متجرى المخدرات بالدقهلية.
جاء ذلك خلال تبادل إطلاق النيران مع قوات الشرطة وضبط معه (بندقية آلية – عدد كبير من الطلقات – 2 كيلو جرام من مخدر الحشيش – كمية من مخدر الهيروين– 1100 قرص مخدر لعقار "الكبتاجون").. وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أخطر تكتيك عسكري: غارات أمريكية على صنعاء مموهة بطائرات ركاب
مطار صنعاء الدولي (وكالات)
في تطور مثير يكشف عن تكتيك عسكري غير مسبوق، أفادت مصادر موثوقة في العاصمة اليمنية صنعاء بأن الطائرات الحربية الأمريكية قد استخدمت طائرات مدنية كغطاء لتنفيذ غارات جوية على المدينة.
هذا التكتيك يأتي بعد سلسلة من الهجمات الجوية التي استهدفت مواقع حيوية في صنعاء، مما يثير تساؤلات حول أهداف هذه الغارات وأثرها على المدنيين.
اقرأ أيضاً تحذير غير مسبوق من صنعاء: الأمن يطلب من المواطنين القيام بهذه الخطوة العاجلة 21 أبريل، 2025 غارات أمريكية مفاجئة تستهدف خطوط التماس في الساحل الغربي.. تغيير مسار الحرب؟ 21 أبريل، 2025وفقًا للمصادر، فقد تم رصد طائرة مدنية تحلق فوق صنعاء مساء الأحد، تزامنًا مع تنفيذ الطائرات الحربية الأمريكية لغارات على مناطق متفرقة في المدينة.
الغريب في الأمر أن الطائرة المدنية هبطت بسلام في مطار صنعاء رغم الغارات الجوية المستمرة، مما يثير شكوكًا حول دورها في هذه الهجمات.
هذا التكتيك يُعتبر تحولًا كبيرًا في أساليب الحرب، حيث يُستخدم الطيران المدني كغطاء للطائرات الحربية، مما يصعب على الدفاعات الجوية اليمنية التمييز بين الطائرات المدنية والعسكرية.
يُعتقد أن الهدف من هذا التكتيك هو تقليل فرص استهداف الطائرات الحربية من قبل الدفاعات الجوية اليمنية.
هذا التطور أثار استنكارًا واسعًا في الأوساط اليمنية والدولية، حيث اعتُبر استخدام الطائرات المدنية في العمليات العسكرية انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية التي تحظر استهداف المدنيين واستخدام الطيران المدني لأغراض عسكرية.
من جانبها، أكدت القوات اليمنية أنها ستواصل التصدي لهذه الهجمات بكل الوسائل المتاحة، وأنها ستعمل على تعزيز قدراتها الدفاعية لمواجهة هذه الأساليب الجديدة.
يبقى السؤال الأبرز: هل ستتوقف الولايات المتحدة عن استخدام هذه التكتيكات المثيرة للجدل؟ أم أن اليمن سيظل ساحة لتجريب أساليب جديدة في الحروب الحديثة؟.