صدى البلد:
2024-09-09@07:01:06 GMT

انتشار كائن مدمر بالسواحل البريطانية.. ما القصة

تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT

دفع “مخلوق مدمر" عثر عليه على شواطئ المملكة المتحدة، الخبراء إلى تحذير الناس من لمس  الكائن السام. 

وبحسب صحيفة “ديلي ستار”، تم رصد كائن يدعى “ رجل الحرب البرتغالي”، الذي يشار إليه خطأً  على انه قنديل البحر، على سواحل ديفون في وقت سابق من هذا الأسبوع، ويحرص الخبراء على تذكير الناس بلسع قاتلة للكائن البحري.

 

ومن الممكن أن تكون المياه الدافئة وحركات الرياح هي التي  وجهت الكائن البحري القاتل نحو الشواطئ البريطانية.  

 انتشار كائن قاتل بالسواحل البريطانية 

وحذر أحد الخبراء من أن الكلاب والأطفال أكثر عرضة لخطر الوفاة من قبل الكائن البحري السام، مشيرين إلى ان الموت يمكن أن يحدث في حالات نادرة عند لمس الحيوانات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المملكة المتحدة قنديل البحر

إقرأ أيضاً:

خبراء الأمم المتحدة يدعون إلى نشر قوة "محايدة" لحماية المدنيين في السودان  

 

 

الخرطوم- دعا خبراء من الأمم المتحدة الجمعة 6سبتمبر2024، إلى نشر قوة "مستقلة ومحايدة من دون تأخير" في السودان، بهدف حماية المدنيين في مواجهة الفظائع التي يرتكبها الطرفان المتحاربان.

وخلُص الخبراء المكلّفون من قبل مجلس حقوق الإنسان في تقرير، إلى أنّ المتحاربين "ارتكبوا سلسلة مروّعة من انتهاكات حقوق الإنسان وجرائم دولية، يمكن وصف الكثير منها بأنّها جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية".

وقال محمد شاندي عثمان رئيس بعثة تقصّي الحقائق بشأن السودان، إنّ "خطورة هذه النتائج تؤكد الحاجة الملحّة إلى اتخاذ إجراءات فورية لحماية المدنيين".

وكان مجلس حقوق الإنسان أنشأ هذه البعثة نهاية العام الماضي  بهدف توثيق انتهاكات حقوق الإنسان المرتكبة في البلاد منذ اندلاع الحرب في نيسان/أبريل 2023 بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو.

وأسفرت الحرب عن عشرات آلاف القتلى. وفي حين لم تتّضح الحصيلة الفعلية للنزاع، تفيد تقديرات بأنها قد تصل إلى "150 ألفا". كذلك، أدت إلى نزوح أكثر من عشرة ملايين شخص داخل السودان أو لجوئهم إلى البلدان المجاورة، بحسب أرقام الأمم المتحدة. وتسببت المعارك بدمار واسع في البنية التحتية للبلاد، وخرج أكثر من ثلاثة أرباع المرافق الصحية عن الخدمة.

- حماية المدنيين -

وقال عثمان "نظرا إلى أن الطرفَين المتحاربَين لم يتجنّبا (إيذاء) المدنيين، من الضروري أن تنشر قوة مستقلة ومحايدة ذات تفويض بحماية المدنيين من دون تأخير".

وأشارت زميلته منى رشماوي إلى أن ثمة نماذج عدة، سواء قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة كما هو الحال في جنوب السودان المجاور، أو قوة تدخل إقليمية تابعة للاتحاد الإفريقي على سبيل المثال.

وأكد هؤلاء الخبراء الذين لا يتحدثون باسم الأمم المتحدة، على أنّ "حماية السكان المدنيين أمر بالغ الأهمية" في هذا البلد الذي يعاني أكثر من نصف سكانه، أي 25 مليون نسمة، من سوء التغذية.

وطالب الخبراء بوقف لإطلاق النار وأسفوا لتجاهل السلطات السودانية لأربعة طلبات قدمت لها لزيارة البلاد. وكما هي العادة في هذه الحالات، أُرسل التقرير إلى الحكومة للتعليق عليه، غير أنّه بقي من دون إجابة.

- انتهاكات واسعة النطاق -

وبحسب التقرير، ثبُت أن الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، إلى جانب حلفائهما، "مسؤولون عن انتهاكات واسعة النطاق، بما في ذلك هجمات مباشرة وعشوائية تمثّلت في غارات جوية وقصف ضدّ مدنيين ومدارس ومستشفيات وشبكات اتصالات وإمدادات حيوية من الماء والكهرباء".

كذلك، استهدف الطرفان المتحاربان المدنيين "عبر ارتكاب عمليات اغتصاب وغيرها من أشكال العنف الجنسي، وتوقيفات وعمليات احتجاز تعسفية، فضلا عن التعذيب وسوء المعاملة".

وأوضح التقرير أنّهما ارتكبا ما يكفي من الانتهاكات التي "تشكّل جرائم حرب".

وسلّط الخبراء الضوء على "الهجمات المروّعة التي ارتكبتها قوات الدعم السريع وحلفاؤها ضد مجموعات غير عربية، خصوصا المساليت في الجنينة وما حولها في غرب دارفور".

وفي هذا السياق، أشاروا إلى جرائم قتل وتعذيب واغتصاب وغيرها من أشكال العنف الجنسي وتدمير الممتلكات والنهب.

وقالوا "هناك أيضا دوافع منطقية للاعتقاد أنّ الأفعال التي ارتكبتها قوات الدعم السريع والميليشيات المتحالفة معها تشكّل جرائم كثيرة ضد الإنسانية".

- حظر الأسلحة والمحكمة الجنائية الدولية -

ويأمل الخبراء الذين تمكّنوا من لقاء نازحين من الصراع إلى دول مجاورة للسودان و182 ضحية مباشرة للانتهاكات وأقارب لهؤلاء الضحايا، في أن يمتد حظر الأسلحة ليشمل كل السودان. كذلك يطالبون السلطات بالتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية وتسليمها الرئيس السابق عمر البشير.

إضافة إلى ما تقدّم، يطالب هؤلاء الخبراء بوضع آلية قضائية دولية مخصّصة للسودان فقط.

وأعربت الخبيرة جوي إيزيلو عن أسفها لأن المأساة التي يشهدها السودان لا تتصدر عناوين الأخبار.

وأوضحت "أنه أمر مؤسف بالفعل والعالم يحتاج بالتأكيد إلى بذل المزيد من الجهود"، مضيفة "يجب أن يكون هذا في صلب المحادثات الدولية".

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • النقل النيابية تحذر من استمرار الحظر البحري على العراق
  • إشكال وإطلاق نار عند الكورنيش البحريّ في الميناء
  • تونسي: بن نافل وفهد المفرج وسعود كريري أكثر كفاءة من الخبراء الأجانب .. فيديو
  • وزير الصيد البحري يؤدي واجبه الإنتخابي
  • إصابات واعتقالات إثر شن الاحتلال حملة اقتحامات بالضفة
  • الشرطة البريطانية تبحث عن صاحبة الفستان الأصفر.. ما القصة؟
  • خبراء الأمم المتحدة يدعون إلى نشر قوة "محايدة" لحماية المدنيين في السودان  
  • تأهب صيني لإعصار مدمر سيضرب الساحل الجنوبي.. إجلاء مئات الآلاف (شاهد)
  • تأهب صيني من إعصار مدمر سيضرب الساحل الجنوبي.. إجلاء مئات الآلاف (شاهد)
  • موقع ليدز البحري :عبور البحر الأحمر أصبح الان مستحيلا للسفن المرتبطة باسرائيل