بلطيم «مصيف العائلات» في كفر الشيخ.. الاستمتاع بجمال الشواطئ «على أد الإيد»
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
مصيف بلطيم هو واحد من أهم المصايف التي تقع على سواحل البحر الأبيض المتوسط في مدينة مصيف بلطيم، بمحافظة كفر الشيخ، والذي يعتبر من المصايف التي تتميز بالهدوء، علاوة على سحر وجمال الطبيعة بما تحتويه من تلال رملية خلابة تطل على مياه البحر بشكل مباشر، وبساتين خضراء، وأشجار نخيل تتمايل، والتي تقع خلف شواطئ المصيف في لوحه فنية بديعة.
يؤكد محمود الخطيب، مدير عام العلاقات العامة والإعلام في مصيف بلطيم، بمحافظة كفر الشيخ، في تصريحات لـ«للوطن»، أن الأسر والعائلات في شتى ربوع محافظات مصر يمكنها أن تقضي أسبوع إقامة داخل مصيف بلطيم بتكلفة تبدأ من 300 جنيه داخل بعض الشاليهات، والشقق السكنية، وسط جمال الطبيعة وسحرها وجمال شواطئ مصيف بلطيم ومياه البحر الأبيض المتوسط الصافية والسماء الزرقاء، مشيراً إلى أن أسر أخرى يمكنها قضاء أسبوع آخر داخل شقق سكنية، وشاليهات مطلة على البحر مباشرة بواقع 1000 جنيه في الأسبوع مع الاستمتاع بمشاهدة الأمواج المتلاطمة لمياه البحر المتوسط.
وأضاف أن المصيف به جميع الخدمات الترفيهية والتسويقة التي يحتاجونها المصطافون دون عناء، وهو الأمر الذي يترتب عليه راحة وقضاء وقت ممتع مع أسرتك في أجواء غاية الروعة والجمال.
الهدوء والرفاهيةوقال محمد عبدالله، من المصطافين النزلاء في مصيف بلطيم، إن جمال شواطئ المصيف، وروعة المباني وجمالها وتنسيقها الحضاري، أمر جعلنا نشعر بالفخر، كما أننا لدينا كافة الخدمات الترفيهية، والخدمية، والغذائية بشكل ممتاز يجعلنا نفخر بمصايف بلدنا ونشجع على الذهاب إليها.
يذكر أن مصيف بلطيم يقع على سواحل البحر الأبيض المتوسط في شمال محافظة كفر الشيخ، وبه 6 شواطئ مجانية تمتد لنحو 13 كيلو متراً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصيف مصيف بلطيم محافظة كفر الشيخ شواطئ شواطئ بلطيم مصیف بلطیم کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
اعتداء بالسلاح الأبيض على نائب عمدة سلا داخل المدينة العتيقة
تعرض نائب عمدة مدينة سلا، صباح اليوم الثلاثاء، لاعتداء خطير بالسلاح الأبيض داخل أسوار المدينة العتيقة، في ظروف لا تزال غامضة حتى الساعة.
ووفقًا لمصادر محلية، فقد تم نقل المسؤول الجماعي على وجه السرعة إلى مصحة خاصة لتلقي العلاجات الضرورية، بعد إصابته بجروح وُصفت بالخطيرة.
الحادث استنفر مختلف السلطات الأمنية التي هرعت إلى مكان الاعتداء، وفتحت تحقيقًا لتحديد ملابساته والوقوف على دوافع الجاني، الذي لاذ بالفرار فور ارتكاب فعلته.
وقد خلفت الواقعة استياءً كبيرًا في أوساط الساكنة والفعاليات السياسية بالمدينة، وسط دعوات لتعزيز الأمن بالمناطق التاريخية التي تشهد كثافة سكانية ونشاطًا سياحيًا دائمًا.
لا سيادة للعراق ولا احترام لإرادة الشعب في ظل سلطة رشيد والسوداني