دولة السيد رئيس الوزراء المحترم ..
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
شبكة انباء العراق ..
الموضوع / مناشدةاني العميد الركن واثق محمد عبدالقادر محمد الحمداني عملت قائدا لشرطة نينوى منذ عام 2005 والى عام 2008 وبعدها عملت في وزارة الداخلية بوكالة الوزارة لشؤون الشرطة ومن خلال وجودي في الوزارة جرى تنسيبي بدرجة مدير عام في هيئة تفتيش الوزارة الى حد سنة 2012 واستمريت بعملي الى ان دخلت عصابات دا ع ش الارهابية الى مدينة الموصل بعدها تم نقلي من الوزارة الى شرطة نينوى مرة اخرى بمنصب مدير افواج طوارئ شرطة نينوى في شهر تموز 2016 تم اسناد منصب قائد شرطة نينوى لي واشتركت في عمليات تحرير نينوى الى حين تحريرها من براثن تنظيم دا ع ش في شهر كانون الثاني 2018 تم اعادة نقلي الى وزارة الداخلية (وكالة الوزارة لشؤون الشرطة ) وعند البدئ بالانتخابات البرلمانية 2018 قدمت استقالتي لغرض الترشيح للانتخابات ضمن قائمة الفتح في محافظة نينوى الا انه بعد انقضاء فترة الترشيح لم يحالفني الحظ بالفوز بمقعد برلماني فوجئت بانه لم يتم اعادتي للخدمة رغم مراجعاتي السابقة للسادة المسؤولين في الوزارة حينها ولم اتلق منهم أي اجابة .
جئتكم بطلبي هذا راجيا فيه مقابلة سيادتكم والانصاف بحقي ورفع الحيف عني لأنكم اهل لكل مظلوم العميد الركن واثق محمد عبد القادر الحمداني 07723822666 1/9/2023
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
ابتهاجا بزيارة جلالة السلطان.. رئيس الوزراء الهولندي يقيم غداء عمل
لاهاي - العمانية
ابتهاجًا بالزيارة السّامية لحضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المُعظم- حفظهُ اللهُ ورعاهُ- وتعزيزًا لعلاقات التعاون والشراكة بين سلطنة عُمان ومملكة هولندا، أقام دولة رئيس الوزراء الهولندي غداء عمل، بحضور جلالة الملك ويليام ألكسندر ملك هولندا وقرينتِه جلالة الملكة مكسيما، بمقر رئاسة الحكومة الهولندية بمدينة لاهاي.
وقد ألقى جلالةُ السُّلطان المعظم- أيّدهُ اللهُ- كلمةً فيما يأتي نصُّها: "جلالة الملك..دولة رئيس الوزراء.. شكرًا لكما على كلماتكما الطيبة وكرم ضيافتكما. إن هولندا تحظى بسمعة طيبة في عُمان لالتزامها بالحوار المفتوح، وتركيزها على السّلام، وسعيها إلى التفاهم العالمي. هذه القيم تجد صدى عميقًا لدينا، إذ إن بلديْنا يشتركان في ماضٍ بحريٍّ تميز بالانفتاح وحبّ الاستكشاف، ولذلك فإن عُمان وهولندا تشتركان في هذه الخصال التي تشكّل أسسًا جوهرية في الهُوية الحضارية في البلدين".
وقال جلالتُه خلال: "نشعرُ بسعادة غامرة لوجودنا هنا معكم اليوم، ليس فقط للاحتفال بهذه القيم المشتركة، ولكن أيضًا لاستكشاف فرص جديدة لتعميق علاقتنا والدّفع بها نحو آفاقٍ أرحب".
وأكد جلالتُه أن العلاقات الوثيقة والشّراكة المتميزة بين سلطنة عُمان ومملكة هولندا تستندان على تاريخ مشترك في مجال الملاحة البحريّة والتجارة، وقد أثمر هذا عن شراكة استراتيجيّة ديناميكيّة تُحقق التكامل بين طموحات البلدين وتعزّز نقاط القوة لدى كلٍّ منهما. وقد أسفر هذا التعاون عن تطوير مشروعات مبتكرة تُعزّز أهدافنا ومصالحنا المشتركة في القطاع اللوجستي ومجالات التجارة والتصنيع الأخضر، مستفيدين من الخبرات المتقدمة التي يتمتع بها البلدان".
وتابع جلالتُه: "جلالة الملك.. دولة رئيس الوزراء.. إلى جانب التجارة والصناعة، تُعدّ هولندا الآن شريكًا قيّمًا في مجالي الابتكار والتعليم. وفي الوقت الحالي، يلتحق عددٌ متزايد من الطلاب العُمانيين بمؤسسات التعليم الهولندية، ونحن نتطلع قُدمًا لاستقبال الطلاب الهولنديين لمواصلة دراستهم في المؤسسات التعليمية في سلطنة عُمان".
وأضاف جلالتُه: "وفي الوقت الذي نشهد فيه عالمًا متغيّرًا، فإن عُمان تفخر بعلاقة التعاون الوثيق مع هولندا في التحول في مجال الطاقة. إن تركيزنا المشترك على الهيدروجين الأخضر وطموحنا الأوسع لإقامة ممرّات لتبادل الطاقة يعكسان التزامنا المتبادل بمستقبل أنظف وأكثر استدامة. وبينما نسعى معًا لتحقيق هذا التحول، فإن عُمان ترحّب بالرؤى والاستثمارات والتكنولوجيا الهولندية".
وقال جلالتُه: "جلالة الملك.. دولة رئيس الوزراء.. إن الأواصر التي تجمع شعبيْنا، هي أواصر وطيدة راسخة الجذور، فالثقة المتبادلة والاحترام والتقدير بين مجتمعيْنا تضمن استمرار ازدهار صداقتنا لأجيال قادمة. وبينما نواصل بذل الجهد اللازم من أجل إعلاء قيمنا المشتركة - المتمثلة في العدالة والتعدّدية وسيادة القانون - فإننا على ثقة بأننا قادرون على العمل معًا لتعزيز السّلام والاستقرار العالم.
وأكد جلالتُه: "إننا نتطلعُ إلى تعزيز هذه الشراكة بشكلٍ أكبر. وقد أتاحت هذه الزيارة فرصةً قيّمة لتأكيد التزامنا بالحوار والاستدامة والسلام. وسوف تُمكّننا هذه المبادئ من المضي قُدمًا نحو خطوات ملموسة لتحقيق أهدافنا المشتركة".