أشهر مقولات نجيب محفوظ في ذكرى رحيله
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
الكثير يفارقون الحياة ولكن لا يفارقون وجداننا أو أذهاننا بسبب إرثهم الكبير الذي لا يمكن نسيانه من علم وفن وأدب وعلوم وعلى رأسهم الأديب الراحل نجيب محفوظ الذي توفي في أغسطس 2006
في هذا الإطار تقدم بوابة «الأسبوع» الإلكترونية، أشهر مقولات الراحل نجيب محفوظ
ولد نجيب محفوظ في 11 ديسمبر 1911 وحصل على جائزة نوبل للآداب في عام 1988 وفي 30 أغسطس من عام 2006 رحل نجيب محفوظ عن عالمنا.
لنجيب محفوظ أسلوب مميز ومبدع ويختلف عن غيره بفارق جوهري وعلى مدار حياته قدم الكثير من الفنون الادبية وخلال السطور التالية نستعرض لكم بعض من أشهر مقولاته الادبية
قد تحدث أمور مؤسفة وتنهار صداقات قديمة، ولكن لا يعيب الرجل إلا العيب »
«كيف نضجر وللسماء هذه الزرقة، وللأرض هذه الخضرة، وللورد هذا الشذا، وللقلب هذه القدرة العجيبة على الحب، وللروح هذه الطاقة اللانهائية على الإيمان. كيف نضجر وفي الدنيا من نحبهم، ومن نعجب بهم، ومن يحبوننا، ومن يعجبون بنا.»
الراحل نجيب محفوظ«عندما تتكاثر المصائب يمحو بعضها بعضًا.. وتحل بك سعادة جنونية غريبة المذاق.. وتستطيع أن تضحك من قلب لم يعد يعرف الخوف!»
«الخوف لا يمنع من الموت ولكنه يمنع من الحياة».
«ليس أتعس من الحظ السيء إلا الرضا به»
«فقال له قلبه: لا تجزع فقد ينفتح الباب ذات يوم تحية لمن يخوضون الحياة ببراءة الأطفال وطموح الملائكة»
اقرأ أيضاًأمينة زيدان من معرض السويس الأول للكتاب: حصلت على جائزة نجيب محفوظ بضربة حظ
أحمد موسى يكشف كواليس انفراده بالحوار مع منفذ محاولة اغتيال نجيب محفوظ (فيديو)
اليوم.. «الصحفيين» تحتفي بالذكرى الـ17 على رحيل نجيب محفوظ
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جائزة نوبل نجيب محفوظ نجیب محفوظ
إقرأ أيضاً:
هدنة تمنح الأمل لعائلة آيات بعد 470 يوما من الخوف والمعاناة
في أعقاب وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، عاشت عائلة الفلسطينية آيات عبد ربه ليلة هادئة لأول مرة منذ 15 شهرا.
آيات، وهي أم لـ9 أطفال، تعيش مع أسرتها في خيمة مؤقتة في دير البلح بقطاع غزة، بعد أن نزحت عدة مرات بسبب القصف المستمر.
تروي آيات أن الأيام الـ 470 الماضية كانت مليئة بالدمار والجوع والقهر في غزة، حيث لم تتوقف أصوات القصف والطائرات الحربية.
ومع بدء الهدنة، شعرت العائلة بالطمأنينة لأول مرة، وتمكن الأطفال من النوم دون خوف.
تأمل الأم أن تستمر الهدنة لمدة 42 يوما كما هو مقرر، لتتمكن من العودة إلى منزلها في جباليا وتفقد أحوال أسرتها وأحبائها.
ورغم الفرح بالهدنة، فإن الحزن لا يزال يسيطر على قلوبهم بسبب فقدان العديد من الأحباء الذين استشهدوا أو أصيبوا بجروح بليغة.
وتسببت الحرب والحصار المحكم -الذي فرضته إسرائيل على قطاع غزة- في أزمة إنسانية كارثية مع نقص كبير في الغذاء والدواء والوقود الحيوي، لا سيما للمستشفيات لتشغيل مولداتها ومواصلة عملها.
وقُتل أكثر من 47 ألف فلسطيني في الهجمات الإسرائيلية، وأصبح معظم سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة بلا مأوى.
كما تدعو الهدنة إلى وقف القتال وإدخال المساعدات إلى غزة، وإطلاق سراح 33 من الرهائن الإسرائيليين والأجانب مقابل الإفراج عن نحو ألفي أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية.
إعلان