أصدرت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، العدد التاسع من مجلتها الشهرية «MALR»، عدد شهر سبتمبر ٢٠٢٣، التي يشرف عليها ويعدها مركز المعلومات الصوتية والمرئية، والمكتب الاعلامي للوزارة،  تحت شعار  "كلمة من قلب الديوان".
وألقى العدد الضوء على متابعات الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء مع السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، عدد من الملفات الهامة، على رأسها: جهود تنميه الثروة الحيوانية  ودعم المزارعين والمربين وتفعيل الزراعة التعاقدية.


كما يحتفل هذا العدد بالعيد ٧١ للفلاح المصري، من خلال ملفات خاصة، يتحدث فيها الفلاح، فضلا عن القاء الضوء على الرموز التاريخية التي دعمت الفلاح، فضلا عن مسيرة نضال وكفاح الفلاح التاريخية، ومواجهة الاحتلال والاقطاع، وكيف ايضا  جسدت السينما معاناه الفلاح التاريخية.
وفي هذا العدد أيضا حوار خاص مع الدكتور حسن الفولى رئيس الهيئة العامة للاصلاح الزراعي، والذي أكد أن قوانين الاصلاح الزراعى حققت الدعم والحمايه للفلاح.

كما تقدم للمزارع خلال هذا العدد أهم التوصيات الفنية الواجب مراعاتها خلال شهر سبتمبر الجاري للحصول على أفضل انتاجية من المحاصيل.

لتحميل العدد والتصفح الإلكتروني:
https://drive.google.com/file/d/1a2uqiCRsu6FxzYG7UheDNGCQk0xpzB7_/view?usp=sharing

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الثروة الحيوانية الاصلاح الزراعي عيد الفلاح

إقرأ أيضاً:

حكم الإقامة للصلاة بصيغة الأذان.. دار الإفتاء تجيب

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم الإقامة للصلاة بصيغة الأذان؟ فقد سافر رجلٌ إلى دولة معينة في مهمة عمل، وعند ذهابه إلى المسجد لأداء الصلاة وجد المؤذن يقيم للصلاة بنفس صيغة الأذان، حيث كرر الألفاظ ولَم يُفردها، مع زيادة "قد قامت الصلاة"، ويسأل: ما حكم هذه الإقامة للصلاة؟ وهل هذه الصيغة واردة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟

وقالت دار الإفتاء إن صيغة الإقامة المسؤول عنها صحيحةٌ شرعًا، وهي إحدى صيغ الإقامة للصلاة المكتوبة، بحيث تكون الإقامةُ شفعًا، أي: مَثْنَى مَثْنَى كالأذان، مع إضافةِ كلمةِ "قد قامت الصلاة" مرتين بعد قول: "حيَّ على الفلاح"، وهي واردة عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.

واستشهدت بما ورد عن عبد اللهِ بن زيدٍ رضي الله عنه قال: «كَانَ أَذَانُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ شَفْعًا شَفْعًا فِي الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ» أخرجه الإمامان: الترمذي والدارقطني في "السنن".

وأَجْمَعَ الفقهاءُ على أنَّ الإقامَةَ مشروعةٌ للصلوات الخمس المكتوبة والجمعة، وهي شعيرةٌ مِن شعائر الإسلام الظاهرة، اختلف الفقهاء في صِفَتِهَا، ويرجع سبب هذا الاختلاف إلى تعدد الآثار الواردة في صفة الأذان والإقامة وما عليه العمل في كل مصرٍ مِن الأمصار التي يلتزم أهلُ كلِّ واحدٍ منها بصيغة معينةٍ للأذان والإقامة.

وأشارت دار الإفتاء إلى أن صيغة الإقامة المسؤول عنها هي إحدى صيغ الإقامة للصلاة المكتوبة، بحيث تكون الإقامةُ شفعًا، أي: مَثْنَى مَثْنَى كالأذان، مع إضافةِ كلمةِ "قد قامت الصلاة" مرتين بعد قول: "حيَّ على الفلاح"، وهي واردة عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وذلك بأن يقول الذي يُقيم للصلاة: "الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدًا رسول الله، أشهد أن محمدًا رسول الله، حيَّ على الصلاة، حيَّ على الصلاة، حيَّ على الفلاح، حيَّ على الفلاح، قد قامَت الصلاة، قد قامَت الصلاة، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله".

فَعَن أَبِي مَحْذُورَةَ رضي الله عنه: «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ عَلَّمَهُ الأَذَانَ تِسْعَ عَشْرَةَ كَلِمَةً، وَالإِقَامَةَ سَبْعَ عَشْرَةَ كَلِمَةً»، وفيه: «وَالْإِقَامَةُ مَثْنَى مَثْنَى» أخرجه الأئمة: ابن ماجه في "السنن"، وأحمد في "المسند"، والطبراني في "المعجم الكبير".

وذكرت أن الإقامة للصلاة المكتوبة بهذه الصيغة هي مذهب الحنفية، وهي المروية عن أمير المؤمنين الإمام عليٍّ وعبد الله بن مسعود وأصحابهما، وجماعة من الصحابة والتابعين رضوان الله عليهم أجمعين.

مقالات مشابهة

  • مقترح أمريكي لوقف إطلاق النار في لبنان.. والتنفيذ خلال ساعات
  • حجز شقق الإسكان الاجتماعي 2024.. قيمة الأقساط الشهرية والمقدم
  • هيئة الإذاعة والتلفزيون تبرز جهود ومنجزات المملكة عالميًا باللغة الإنجليزية
  • ارتفاع أسعار المنتجين في اليابان خلال أكتوبر
  • 21 مليار دولار تحويلات المصريين بالخارج خلال 9 أشهر
  • عدد جديد من «بانيبال» يسلط الضوء على «القضية الفلسطينية في قلب الأدب»
  • بالفيديو.. بن ناصر يتخطى مرحلة الخطر
  • محافظ الأقصر يبحث مشكلات الفلاحين ويوجه بحلها في أسرع وقت
  • لحل مشكلة تقنين الأراضي.. محافظ الأقصر يلتقي وفد المزارعين |ماذا حدث؟
  • حكم الإقامة للصلاة بصيغة الأذان.. دار الإفتاء تجيب