بوابة الوفد:
2024-07-04@01:07:05 GMT

سجناء بالإكوادور يطلقون سراح 57 حارسًا وشرطيًا

تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT

أطلق سجناء في الإكوادور سراح 57 حارسا وشرطيا بعد احتجازهم كرهائن في أحد السجون ردا على عمليات تقوم بها القوات المسلحة في السجون.

اغتيال المافيا لمرشح رئاسي أمام الكاميرات يهز الإكوادور.. فيديو صادم اغتيال مرشح رئاسي في الإكوادور.. والرئيس يُعلن حالة الطوارئ (فيديو)

واحتجز الضباط لأكثر من يوم فيما وصفته الحكومة بأنه رد من الجماعات الإجرامية على جهودها لاستعادة السيطرة على العديد من المرافق الإصلاحية الكبيرة في الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية.

وفي وقت سابق الخميس، أعلن وزير الداخليّة الإكوادوري خوان زاباتا أنّ سجناء داخل سجن في مدينة كوينكا بجنوب الإكوادور كانوا يحتجّون منذ الأربعاء على نقل سجناء إلى معتقلات أخرى، قد أقدموا على احتجاز 57 حارسًا وشرطيًّا.

وفي خضمّ يوم من العنف شهد انفجار سيّارتَين مفخّختَين في كيتو، قال زاباتا إنّ سبعة مُحتجزين هم من عناصر الشرطة، مضيفا خلال مؤتمر صحافي في كيتو "نحن قلقون على سلامة عناصرنا".

وكان مئات الجنود وعناصر الشرطة قد نفّذوا الأربعاء عمليّة بحث عن أسلحة وذخائر ومتفجّرات في سجن لاتاكونغا (جنوب)، أحد أكبر سجون البلاد. وتتكرّر هناك الاشتباكات بين عصابات شكّلها سجناء. وتوفّي نحو 430 معتقلًا في الإكوادور منذ عام 2021.

وعلى مدار يوم الخميس، كثرت الفرضيّات حول أسباب احتجاز الرهائن في كوينكا، وتحدّثت إدارة السجون في بادئ الأمر عن فرضيّة العمل الانتقاميّ بعد تدخّل القوّات المسلّحة في لاتاكونغا.

لكنّ السلطات قالت لاحقًا إنّ احتجاز الرهائن هو علامة احتجاج على نقل سجناء إلى سجون أخرى.

وتشنّ جماعات مرتبطة بتهريب المخدّرات حربًا من أجل فرض سلطتها في السجون التي تحوّلت مراكز عمليّات.

وفي مواجهة موجة العنف هذه بين المنظّمات المرتبطة بالعصابات، أعلن الرئيس غييرمو لاسو حال الطوارئ في 24 يوليو في كامل نظام السجون لمدّة 60 يومًا، وهو يُتيح خصوصًا نشر الجيش في السجون.

 

لمزيد من الأخبار العالمية اضغط هنا:

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الإكوادور

إقرأ أيضاً:

خوري تبحث مع عدل الدبيبة سبل تحسين ظروف احتجاز النساء والأطفال

ليبيا – ‏ناقشت نائبة الممثل الخاص للأمين العام والقائمة بأعمال رئيس البعثة ستيفاني خوري،مع وزيرة العدل في حكومة تصريف الأعمال حليمة عبد الرحمن التقدم المحرز في مجال حقوق الإنسان.

خوري وحليمة بحثتا بحسب المكتب الإعلامي للبعثة الأممية،التحديات المختلفة والطرق التي يمكن بها لبعثة الأمم المتحدة دعم الجهود الرامية إلى تعزيز الجهود بما في ذلك تحسين ظروف احتجاز النساء والأطفال.

واتفقت خوري وحليمة على أنّ وجود سلطة قضائية مستقلة أمر بالغ الأهمية.

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • خوري تبحث مع عدل الدبيبة سبل تحسين ظروف احتجاز النساء والأطفال
  • السجون الإسرائيلية تعلق لـ الحرة على اتهامات مدير مستشفى الشفاء
  • السجون الإسرائيلية تعلق لـ الحرة على الاتهامات بتعذيب مدير مستشفى الشفاء
  • أول تعليق أمريكي على احتجاز الحوثيين لطائرات اليمنية بصنعاء
  • بن غفير يهاجم رئيس الشاباك بسبب أبو سلمية.. والأخير: السجون ممتلئة
  • في بغداد.. مسلحون يطلقون عيارات نارية وقوة أمنية تلاحقهم
  • تسونامى «الحريديم» يهز عرش «نتنياهو»
  • مجهولون يطلقون النار على أحد الأشخاص بعدوة إدفو فى أسوان
  • زلزال بقوة 4.2 درجة على مقياس ريختر يضرب العاصمة الإكوادورية
  • دون معرفة السبب.. 4 أشخاص يطلقون النار داخل منزل شرقي بغداد والشرطة تعتقلهم