الحزن يسيطر على أهالي قرية فيشا الكبرى بالمنوفية عقب وفاة طالبة بكلية الطب
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
سيطرت حالة من الحزن، اليوم السبت، على أهالي قرية فيشا الكبرى التابعة لمركز منوف بمحافظة المنوفية، لوفاة الطالبة نانسي عرفة المقيدة بالفرقة الثالثة دفعة 41 بكلية الطب جامعة المنوفية، بعد صراع مع مرض سرطان الدم.
وبحسب الأهالي، كانت الطالبة المتوفية تُعاني منذ فترة داخل المستشفى الجامعي بمدينة شبين الكوم أثناء فترة العلاج.
وقال أحد الأهالي، إن الحالة الصحية للفقيدة نانسي قد تدهورت منذ أول أمس الخميس، ونقلت إلى غرفة للعناية المركزة قبل أن لتفظ أنفاسها الأخيرة داخل المستشفى.
وكانت كلية الطب جامعة المنوفية قد نشرت نعي للطالبة نانسي عرفة خلال بيان لها علي الصفحة الرسمية عبر “فيسبوك” وكتبت: “بمزيد من الحزن والأسى تنعى كلية الطب جامعة المنوفية الطالبة نانسي كمال عبد النبي عرفة، الطالبة بالفرقة الثالثة بالكلية، نسأل الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته ويجعل فترة مرضها في ميزان حسناتها”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة المنوفية محافظة المنوفية المستشفيات الجامعية مدينة شبين الكوم كلية الطب جامعة المنوفية سرطان في الدم المستشفيات الجامعي
إقرأ أيضاً:
حدث وأنت نائم| جريمة مرعبة في قرية بالمنوفية.. وحبس أحمد فتوح سنة مع إيقاف التنفيذ
شهدت الساعات الماضية، العديد من القضايا والحوادث، التي أثارت الرأي العام، أبرزها كواليس سقوط الإعلامية داليا فؤاد في قبضة المباحث، ومقتل زوجين في ظروف غامضة بقرية دلهمو، وحبس أحمد فتوح سنة مع إيقاف التنفيذ، وغيرهم، وسنعرضهم في هذا التقرير.
مصدر أمني: الخطاب المتداول عن فض اعتصامي رابعة والنهضة «مفبرك»نفى مصدر أمنى جملةً وتفصيلاً صحة ما تم تداوله على أحد الحسابات الخاصة بأحد عناصر جماعة الإخوان الإرهابية الهاربة بالخارج على مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن خطاب منسوب صدوره لإحدى جهات وزارة الداخليـة، متضمناً أعداد القتلى والجرحى والمعتقلين خلال أحداث فض الاعتصامات بميداني "رابعة العدوية والنهضة".
وأكد المصدر أن المنشور المشار إليه "مفبرك" وسبق تداوله منذ عدة أعوام وتم نفيه في حينه، وأن ذلك يدل على حالة الإفلاس التي تعانى منها جماعة الإخوان الإرهابية ويأتي ضمن الأكاذيب التي تروجها للتغطية على جرائمها.
تباشر جهات التحقيق إجراءاتها في وفاة لاعب كرة قدم ناشئ، أثناء عبوره شريط السكة الحديد بقرية أم خنان بمنطقة الحوامدية التابعة لمحافظة الجيزة، وأمرت النيابة بإعداد تقرير مفصل عن سبب الوفاة، كما كلفت المباحث الجنائية بسرعة إنهاء التحريات حول الواقعة للوقوف على ملابساتها.
وانتقلت قوة أمنية بمديرية أمن الجيزة إلى موقع الحادث، وتبين أن الحادث أسفر عن وفاة محمود أحمد عبد الحكيم، البالغ من العمر 16 عامًا، لاعب كرة قدم ناشئ، مقيم قرية الطرفاية دائرة مركز البدرشين.
ووفق تحريات المباحث، توفى الشاب أثناء عبوره شريط السكة الحديد بقرية أم خنان بعدما صدمه القطار، متأثرًا بعدد من الإصابات التي أودت بحياته وأنه كان قادمًا إلى القرية للعب الكرة بمركز الشباب.
واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
أودعت الدائرة 23 جنايات شمال القاهرة أول درجة، حيثياتها بالحكم على اللاعب أحمد ياسر المحمدي، بالسجن المشدد 3 سنوات، في اتهامه بمواقعة فتاة بغير رضاها في دولة قطر.
وقالت المحكمة في حيثيات الحكم، أنه بعد تلاوة أمر الإحالة وسماع طلبات النيابة والمتهم والمرافعة والاطلاع على الأوراق والمداولة قانونا حيث إن الواقعة حسبما استقرت في يقين المحكمة واطمأن إليها ضميرها وارتاح لها وجدانها مستخلصة من أوراقها وما تم فيها من تحقيقات، تتحصل في أنه ورد للنيابة العامة طلب المساعدة وطلب التسليم مرفق به ملف الاسترداد بشأن المحكوم عليه أحمد ياسر المحمدي والمطلوب تسليمه للسلطات القطرية، في البلاغ رقم 5891 لسنة 2021، وفي حالة تعذر ذلك محاكمته عما أسند اليه في البلاغ، واتهامات، المقضي فيها بجلسة 28 فبراير 2022 بمعاقبته بالحبس 5 سنوات عن تهمة المواقعة بالإكراه وبالحبس 3 أشهر وتغريمه 3 آلاف ريال عن تهمة تهيئة منزل لشرب المسكرات، واستأنف وقضى استئنافيا بقبول الاستئناف وتعديل العقوبة ببراءته من التهمة الأولى وتأييد الحكم بالحبس، ثم صدر أمر النيابة العامة بالقبض على المتهم المذكور وما زال مطلوبا للتنفيذ لهروبه مما حدا بالنائب العام القطري إلى إصدار طلب التسليم.
وأكملت الحيثيات، أن الثابت مما أبلغت به المجني عليها من تعرفها على المتهم على تطبيق إنستجرام وتواعدا ثم اصطحبها بسيارته إلى منزله وما أن دخلا حتى صعدت برفقته إلى غرفة نومه وحال تأملها للغرفة دفعها بقوة إلى السرير فقاومته واستغاثت إلا أنه تمكن من حسر ملابسها ثم قام بخلع ملابسه وجذبها لإقامة علاقة رغما عنها ثم تركته واستقلت سيارة أجره بعد أن جمعت أغراضها وعادت لمنزلها وفي الصباح أخبرت والدها بالواقعة وتوجهها إلى قسم الشرطة.
في بيت بسيط بشوارع قرية دلهمو التابعة لمركز أشمون بمحافظة المنوفية، يعيش رجل خمسيني برفقة زوجته صاحبة الـ 45 عامًا، لا يعادون أحدًا، لكن تم العثور على جثتهما في ظروف غامضة داخل مسكنها، مما أثار الفزع والرعب في نفوس أهالي القرية.
تفاصيل حادث قرية دلهمو، بدأت حينما عثرت الأجهزة الأمنية على جثة رجل وسيدة في ظروف غامضة داخل مسكنهما في قرية دلهمو بالمنوفية، ويكثف رجال المباحث من جهودهم لكشف كواليس وخفايا الجريمة.
تلقت غرفة عمليات النجدة بلاغا يفيد بالعثور الغامض على جثتي لرجل خمسيني وسيدة أربعينية ملقيان داخل مسكن بقرية دلهمو بالمنوفية.
وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان بلاغ جريمة قرية دلهمو، وبالفحص تبين صحة البلاغ، وعثروا على الجثتين مصابين بآثار ضربات وتعدي بمناطق متفرقة بالجسد، وآثار الدماء تتناثر من حولهما، وتحفظت الجهات المعنية عليهما تحت تصرف النيابة العامة لحين استخراج تصريح بدفنهما.
ومن خلال التحريات الأولية وجمع المعلومات بشأن واقعة قرية دلهمو، تبين وجود بعثرة بمحتويات الشقة، وجاري تكثيف جهود الأجهزة الأمنية وتفريغ كاميرات المراقبة المحيطة بالمنطقة محل الواقعة، لفك طلاسم الجريمة.
واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
قضت الدائرة الثانية جنايات بمحكمة مرسي مطروح، أمس السبت، بمعاقبة أحمد فتوح لاعب الزمالك، بالحبس سنة مع إيقاف التنفيذ لمدة 3 سنوات، وغرامة 20 ألف جنيه، في اتهامه بالقيادة تحت تأثير جوهر الحشيش المخدر ودهس المجني عليه السيد الشبكي عن طريق الخطأ على طريق الساحل الشمالي.
وعقدت هيئة الدائرة برئاسة المستشار إيهاب محمود إسماعيل رئيس المحكمة وعضوية المستشارين إمام محمد الصرفي وعلاء بسيوني عبيد ومحمد فؤاد حافظ وسكرتارية حسن محمد وأحمد عزت.
من جهته، علق مصدر مطلع على قضية لاعب نادي الزمالك أحمد فتوح، في واقعة قتل عن طريق الخطأ، مؤكدًا أن نيابة الأسرة بالإسكندرية وافقت على تفويض الوصية في إتمام التصالح مع لاعب الزمالك «أحمد فتوح» وتسلمت الوصية القرار عن بنات الراحل.
وكان المصدر، أضاف في تصريحات خاصة لـ«الأسبوع»، أن الجلسة سيتم فيها تقديم الوصية، حيث تكون تهمة القتل الخطأ انقضت على اللاعب أحمد فتوح.
وكانت قد ناقشت هيئة المحكمة، الأطباء الشرعيين بمصلحة الطب الشرعي بالإسكندرية، والذين أجروا تحليل المخدرات للاعب أحمد فتوح والثابت أقواله أمام جهات التحقيق بالنيابة، أن عينة الدم المأخوذة من المتهم أظهرت إيجابية مخدر الحشيش.
وصمم الطبيب الشرعي، أمام هيئة المحكمة على ما جاء بتقرير الطب الشرعي، بثبوت عينة الدم والبول المأخوذتيْن من المتهم واللتين أظهرا في نتائجها أيضا الحشيش المخدر بالعينات.
وفسر الطبيب الشرعي، ردًا على سؤال القاضي، ما هي المدة الزمنية التي يظهر فيها المخدر، أجاب قائلا: بالنسبة للدم يظل المخدر من 5 إلى 10 ساعات، أما بالنسبة للبول تظل نسبة المخدر 50 يوما، حيث يتوقف ذلك على مدى صحة التعاطي والمادة الفعالة وتركيزها.
«مخدر الاغتصاب» أو «GHP» كما يعرف وسط متعاطيه من أثرياء الأحياء الراقية، لكونه باهظ الثمن، يعد أحد أنواع المخدرات التي انتشرت حديثًا ولا يعرفه العديد من المواطنين، فضلًا عن أنه يتم ترويجه داخل النوادي الليلة وراغبي السهرات الحمراء، ليتصدر اسمه محركات البحث «جوجل» مرتبطًا بالإعلامية والبلوجر داليا فؤاد، بعد العثور داخل سكنها على 180 لترًا من مخدر الاغتصاب بمنطقة التجمع الخامس بالقاهرة الجديدة.
وكانت قد وردت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بقطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة، بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية المعنية قيام أحد العناصر الإجرامية يحمل جنسية إحدى الدول، مقيم بدائرة قسم شرطة التجمع الخامس، بالإتجار في مخدر الـ«GHP» المعروف بمخدر اغتصاب الفتيات، عبر شرائه من أحد المواقع الإلكترونية بإحدى الدول، ثم شحنه لدولة أخرى تمهيدًا لتهريبه داخل البلاد في عبوات مثبت عليها ملصق لإحدى شركات النظافة إمعانًا منه في عمليات التمويه وذلك لترويجه بين أوساط الشباب وتحقيق أرباح مالية غير مشروعة.
وبتقنين الإجراءات تم ضبطه وبحوزته 180 لترًا من مخدر اغتصاب الفتيات GHP، وبمواجهته أقر بنشاطه الإجرامي، كما تم تحديد وضبط إحدى المتعاملات معه صانعة محتوى عبر مواقع التواصل الاجتماعي لها معلومات جنائية، الإعلامية داليا فؤاد، لترويجها المخدر بين أوساط الشباب نظير مقابل مادي، وعُثر بحوزتها على زجاجة تحتوى بداخلها على كمية من مادة GHP المخدرة، عدد من الأقراص المخدرة، وتقدر القيمة المالية للمضبوطات بقرابة 145 مليون جنيه تقريبًا، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
وبالعرض على النيابة العامة أنكرت الإعلامية داليا فؤاد الاتهامات الموجهة إليها: «معرفش حاجة عن المخدرات دي»، مشيرة إلى أن المخدرات المضبوطة داخل مسكنها لا تخصها، وأنها استأجرت الفيلا منذ 6 أشهر بمقابل شهري قدره 17 ألف جنيه، لتطالب بإخلاء سبيلها.. «أنا سايبة بنتي الصغيرة مع جدتها.. عايزة أروح أشوف بنتي».
اقرأ أيضاًتحرير 64 محضر ضبط جمركي بواسطة رجال الإدارة المركزية لجمارك مطار القاهرة
مصرع 3 عناصر إجرامية خلال تبادل لإطلاق النار مع قوات الأمن بأسوان
الخُبجي: تكامل الإعلام والسياسة هو مفتاح دعم الجنوب