نجحت الشابة الفلسطينية آيات مطير من قطاع غزة، في تجاوز فقدان السمع لتبدأ تعلم الكلام، ولتتحول بعد ذلك إلى مشروعها الخاص حيث افتتحت متجرا للحلويات.
.المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
12 ألف جنيه تنقذ «أنس»
الطفل «أنس محمد عبدالحميد» يبلغ من العمر 6 سنوات، ومنذ ولادته اكتشف الأطباء إصابته بضعف سمع عصبى حسى شديد بالاذنين، وأجريت له جراحة زرع قوقعة بالأذن اليمنى منذ عام ونصف العام.
لكن نعمة السمع مهددة بالفقدان، لأن جهاز السمع «القوقعة» يحتاج كل فترة إلى صيانة وقطع غيار مثل ميكروفون أو بطاريات أو أسلاك أو مغناطيس، وهذه الأشياء المطلوبة الآن تتكلف اثنى عشر ألف وخمسمائة جنيه، والأب عامل بسيط باليومية، وهذه المبالغ كبيرة تفوق مقدرة الأسرة التى لا تملك من حطام الدنيا شيئاً يساعد فى إنقاذ سمع صغيرها المهدد بالصمم، والتعثر فى الحياة، لتوقف «القوقعة» عن العمل بسبب الحاجة لقطع غيار والصيانة، مع جلسات تخاطب يومياً تتكلف 3 آلاف جنيه شهرياً.
جاء الطفل إلى «عيادة الوفد» يناشد أهل الخير من أصحاب القلوب الرحيمة مساعدته العاجلة، وإنقاذ حياته من الصمم.