تجديد حبس المتهمة بقتل طفلة في سوهاج
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
قرر قاضي المعارضات المختص تجديد حبس المتهمة بقتل طفلة زوجها من زوجته الجديدة، بعدما دفعتها من أعلى السلم بمحافظة سوهاج، 15 يوما على ذمة التحقيقات.
تلقى مركز شرطة طهطا بمديرية أمن سوهاج بلاغا من ربة منزل، مقيمة بدائرة المركز، بتغيب كريمتها طفلة تبلغ 4 سنوات عن المنزل، وذلك حال قيامها باللهو مع عدد من الأطفال بالقرب من مسكنها واتهمت زوجة زوجها الثانية.
بإجراء التحريات وجمع المعلومات تنسيقاً وقطاع الأمن العام تم العثور على جثة الطفلة بمنزل زوجة زوج الشاكية، كائن بدائرة المركز.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطها، وبمواجهتها اعترفت بارتكاب الواقعة وأضافت بأنها استغلت دخول الطفلة لمنزلها، فقامت بدفعها من أعلى السلم مما أدى إلى سقوطها وإحداث إصابتها فقامت بالتعدي عليها مما تسبب في وفاتها.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
انفعال وإنكار وطلبات صادمة.. كواليس أولى جلسات محاكمة المتهمين بقتل طبيب الساحل (فيديو وصور)
إصابة 8 أشخاص في حادث تصادم سيارتين ميكروباص وربع نقل بقنا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سوهاج قتل الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع مقتل حبس حوادث مقتل طفلة تجديد حبس قتل طفلة
إقرأ أيضاً:
زوجة في دعوى للطلاق: جوزي دكتور ناجح بس مشغول عني
في قصة غريبة شهدتها محكمة الأسرة بالزيتون، رفعت سيدة شابة دعوى طلاق ضد زوجها، طبيب الأسنان، متهمةً إياه بالانشغال عنها وإهمالها، رغم أنه كان يعمل بلا كلل لتأمين مستقبل أسرتهما.
وبدأت القصة عندما ذهبت س. ك، 23 سنة إلى عيادة طبيب الأسنان ص. ر، 32 سنة للعلاج، وهناك انبهرت بوسامته وأسلوبه الراقي، فقررت ألا تفوّت فرصة الزواج منه، وبالفعل نجحت في كسب قلبه وارتبطا سريعاً، لكن بعد أقل من عام، ومع حملها في طفلهما الأول، بدأت تشعر بأنه لا يمنحها الاهتمام الكافي.
كان الزوج يعمل في مستشفى صباحاً، ثم يقضي ساعات المساء في عيادته الخاصة، ليعود إلى المنزل مرهقاً، ما جعل الزوجة تشعر بالإهمال، طلبت منه أن يترك العيادة ويكتفي بوظيفته الحكومية، لكنه رفض، مؤكداً أن مهنته رسالة، وأنه يسعى لتحقيق مستقبل أفضل لعائلته، لكن الزوجة رأت في ذلك “هجراناً”، واعتبرت أن حياتها معه أصبحت جافة بلا مشاعر.
وقررت الزوجة، اللجوء إلى المحكمة، مطالبةً بالطلاق للضرر، مدعيةً أن زوجها هجرها ولم يعد يهتم بها أو بجنينها، وبعد تداول القضية، حكمت المحكمة برفض الدعوى، لعدم قدرتها على إثبات الضرر. ومع ذلك، لم تستسلم، وقدمت استئنافاً على الحكم.