سناء منصور تشكر الشركة المتحدة على التغطية الإعلامية لمهرجان العلمين
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
تحدثت الإعلامية سناء منصور عن النجاح الكبير لمهرجان العلمين الجديدة «العالم علمين» لتصبح العلمين الجديدة «أيقونة» الترفيه بالشرق الأوسط بفضل نجاح منقطع النظير للمهرجان وشهرة عالمية استطاع الفوز بها كوجهة سياحية شاطئية للداخل والخارج أيضا، متوجهة بالشكر إلى الشركة المتحدة للتغطية الإعلامية المتميزة للمهرجان.
وتابعت خلال تقديمها فقرة عن المهرجان ببرنامج «السفيرة عزيزة» المُذاع على شاشة «قناة dmc»، أنَّ مهرجان العلمين الجديدة استمر لفترة شهر ونصف ولكنه شهد فعاليات مختلفة وكان حافلا بالحفلات الغنائية المتنوعة وحقق نجاحا كبيرا لتتحول مدينة العلمين إلى أيقونة للترفيه ووجهة للسياحة الداخلية والعالمية أيضا.
وأشارت إلى تنظيم العديد من الفعاليات المتنوعة بمهرجان العلمين، سواء الحفلات الفنية أو البرامج السياحية الترفيهية التي ساعدت على توافد الآف الزائرين والمصطافين من مصريين وعرب إلى المهرجان، وتقضية وقت ممتع على شواطىء العلمين الرائعة.
حالة الرواج بمدينة العلمينوأكدت الإعلامية حالة الرواج بمدينة العلمين بفضل المهرجان، والتي أفادت أهالي المدينة بتسويق كبير لمنتجاتهم البيئية والتراثية، إلى جانب زيادة الإقبال على الوحدات الفندقية وإيجار وحدات سكنية للإقامة بالمدينة وزيارة المطاعم والكافيهات، «مهرجان العلمين ساعد على توفير فرص عمل للشباب خلال فترة إقامته».
ولفتت إلى حالة السعادة التي صنعها المهرجان، ليتفاعل جمهور الحفلات بالغناء خلال الحفلات وخلق حالة جميلة، والاستمتاع بالمهرجان من المصريين سواء زوار المهرجان أو الأسر المصرية في بيوتها من خلال متابعة الحفلات الغنائية التي تم إذاعتها والكثير من الفعاليات الأخري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين الجديدة العالم علمين نجاح مهرجان العلمين مدينة العلمين السياحة الشاطئية
إقرأ أيضاً:
إعلانُ حالة طوارئ عالميًّا بسبب هذه الكارثة الجديدة
الجديد برس..|صنّفت منظمةُ الصحة العالمية زلزال ميانمار حالة طوارئ من أعلى مستوى، وطالبت بتمويل عاجل قدره 8 ملايين دولار لإنقاذ أرواح ومنع تفشي الأمراض خلال الأيّام الثلاثين المقبلة.
وحذّرت المنظمة من مخاطر تفاقم الإصابات؛ بسَببِ محدودية القدرات الجراحية في البلاد، لافتة إلى أن الظروف التي كانت تواجهها ميانمار قبل الزلزال تجعل ذلك مرجّحًا.
وقالت المنظمة في ندائها العاجل لجمع التمويل إنها “صنّفت هذه الأزمة على أنها حالة طوارئ من الدرجة الثالثة”، في إشارة إلى المستوى الأعلى لتفعيل الاستجابة للطوارئ.
وضرب زلزال بقوة 7.7 درجات مدينة ماندالاي في وسط ميانمار، الجمعة، أعقبته بعد دقائق هزة ارتدادية بقوة 6.7 درجات.
وحصد الزلزال أرواح أكثر من 1700 شخص في بورما و18 شخصًا على الأقل في تايلاند.
وفق المنظمة “تشير عمليات التقييم الأولية إلى أعداد كبيرة من المصابين والإصابات المتّصلة بالصدمات، مع احتياجات عاجلة للرعاية الطارئة. إمدَادات الكهرباء والمياه ما زالت مقطوعة؛ ما يزيد من صعوبة الحصول على خدمات رعاية صحية ويفاقم مخاطر تفشي أمراض تنتقل بالمياه أَو بالغذاء”.
ولفتت المنظمة إلى “ارتفاع مخاطر العدوى والمضاعفات في حالات الإصابات المتّصلة بالصدمة، بما في ذلك الكسور والجروح ومتلازمة السحق؛ بسَببِ محدودية القدرات الجراحية وعدم كفاية الوقاية من العدوى ومكافحتها”.
وقالت منظمة الصحة العالمية إنها بحاجة إلى 8 ملايين دولار للاستجابة للاحتياجات الصحية العاجلة على مدى الأيّام الثلاثين المقبلة “لإنقاذ الأرواح والوقاية من الأمراض وتحقيق الاستقرار واستعادة الخدمات الصحية الأَسَاسية”.
وأضافت: “بدون تمويل فوري، سنفقد أرواحًا وستتعثر الأنظمة الصحية الهشة”.
وقالت المنظمة إن المستشفيات مكتظّة في حين أن حصيلة الوفيات والإصابات والأضرار التي لحقت بالمنشآت الصحية “لم يتم جمعها بالكامل بعد”.
وأشَارَت إلى أن اكتظاظ مراكز الإيواء والدمار اللاحق بأنظمة المياه والبنى التحتية للصرف الصحي، يزيدان بشكل حاد خطر تفشي الأمراض المعدية.
وقالت إن “هذا الزلزال يأتي في خضم سياق إنساني مترد أصلا يتّسم بنزوح واسع النطاق وأنظمة صحية هشة وتفشي أمراض بما في ذلك الكوليرا”.
ولفتت إلى أن الاحتياجات تشمل توفير الرعاية الصحية والجراحية و”مستلزمات نقل الدم والتخدير والأدوية الأَسَاسية”.
وشدّدت على “وجوب تعزيز مراقبة الأمراض بشكل عاجل لمنع تفشي الكوليرا وحمى الضنك وغيرها من الأمراض المعدية”.