غياب رحيمي مجددًا عن لائحة الأسود يُغضب جماهير مغربية
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
أخبارنا المغربية ـــ ياسين أوشن
منذ الإعلان عن لائحة "أسود الأطلس" التي ستخوض المباراتين المقبلتين، ومنذ نشر أسماء اللاعبين المدعوين للمشاركة في مباراتي "ليبيريا" و"بوركينا فاسو"؛ لاحظت الجماهير المغربية غياب لاعب العين الإماراتي "سفيان رحيمي" مجددا عن لائحة "وليد الركراكي" الجديدة.
وتساءلت جماهير على منصات التواصل الاجتماعي عن أسباب هذا الغياب، رغم أن "رحيمي" رقم صعب في كرة القدم المغربية، وبمقدوره أن يترك لمسة ويُعطي جرعة إضافية للمنتخب الوطني، نظرا إلى حرفيته ومجهوداته داخل رقعة الملعب.
وأمام هذا الوضع؛ أجمع معلقون ومهتمون بكرة القدم الوطنية على موقع "فيسبوك" أن "رحيمي" تعرض لما سموه "ظلما وحيفا"، عقب تجاهل استدعائه للمشاركة في المباريات المقبلة، رغم أنه لاعب من طراز عال، وأبان عن علو كعبه في أكثر من مناسبة في عالم "الساحرة المستديرة".
ويأتي هذا الغياب المتكرر للرجاوي السابق (27 سنة) عن لائحة "أسود الأطلس" رغم فوزه، خلال الشهر المنصرم (غشت الماضي) بجائزة أفضل لاعب من اختيار الجمهور، ما يؤكد، بما لا يدع مجالا للشك، أنه لاعب يُضرب له الحساب داخل الملاعب.
تجدر الإشارة إلى أن "أسود الأطلس" سيخوضون مباراتهم الأولى أمام "ليبيريا" يوم 9 شتنبر المقبل في مدينة أكادير، برسم الجولة الأخيرة من تصفيات كأس أفريقيا كوت ديفوار 2024، ثم مباراة ثانية يواجه فيه المنتخب الوطني نظيره "بوركينا فاسو" وديا يوم 12 شتنبر المقبل في مدينة "لنس" الفرنسية.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: عن لائحة
إقرأ أيضاً:
عشرات القتلى في هجوم على 3 قرى في غرب بوركينا فاسو
المناطق_واس
لقي حوالي 200 شخص في بوركينا فاسو مصرعهم، في هجمات نفذها مسلحون على 3 قرى في إقليم سورو غربي البلاد.
وذكرت مصادر أمنية بوركينية اليوم، أن الهجمات نفذها مسلحون على سكان الإقليم بعد أيام قليلة من رحيل قوات الجيش النظامي، ومطاردة المجموعات المسلحة ودفعها إلى الحدود مع مالي، مضيفةً أن أغلب القتلى من صفوف الشباب، الذين انضموا مؤخرًا إلى مجموعات الدفاع عن النفس التي تقاتل بجانب القوات الحكومية.
أخبار قد تهمك مقتل العشرات في هجوم بشرق بوركينا فاسو 31 مارس 2025 - 5:09 مساءً “الشؤون الإسلامية” تنظم موائد لتفطير الصائمين بمسجد المركز الفدرالي لاتحاد الأئمة في بوركينا فاسو 29 مارس 2025 - 6:34 مساءًيذكر أن سكان إقليم سورو والجماعات المسلحة، عقدت اتفاقًا ينص على الهدنة وعدم الاعتداء، لكن المسلحين اتهموا القرى بالعمل مع الحكومة ومساندة الجيش.