استشهاد وإصابة 37 مدنيا بانفجار قنابل عنقودية من مخلفات العدوان في أغسطس الماضي
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
ورصد المركز التنفيذي للتعامل مع الألغام في بيان له استشهاد وإصابة37 مدنيا نتيجة انفجار قنابل عنقودية من مخلفات العدوان منهم 12 طفل خلال شهر أغسطس المنصرم
وقال البيان من الغريب والمؤسف استمرار ايقاف تمويل انشطة الاعمال المتعلقة بالألغام للشهر الثاني على التوالي من قبل الأمم المتحدة رغم توفر التمويل لدى صندوق التمويل الانساني في اليمن ورغم المتابعة والمطالبة المستمرة من المركز التنفيذي للأمم المتحدة بتقديم المبررات والاسباب لإيقاف الدعم لم يتلقى المركز اي رد حتى الآن
وأضاف البيان" سقوط الضحايا بهذا الحجم الكبير والمهول من القنابل العنقودية ومخلفات العدوان والالغام سينتج عنه اعاقات لشريحة كبيرة من أبناء الشعب اليمني وخاصة الاطفال
.المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
لتعزيز آفاق التعاون.. الرئيس التنفيذي لوكالة الفضاء المصرية يلتقي السفيرة الأمريكية
استقبل الدكتور شريف صدقي، الرئيس التنفيذي لوكالة الفضاء المصرية، الأربعاء 23 إبريل سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالقاهرة السيدة هيرو مصطفى غارغ، في لقاء هام ضمن فعاليات اليوم الثالث من مؤتمر "نيو سبيس أفريقيا 2025" الذي تستضيفه وكالة الفضاء المصرية بمقرها في أكاديمية الفضاء المصرية.
جاء هذا اللقاء في إطار تعزيز سبل التعاون والشراكات بين مصر والولايات المتحدة في قطاع الفضاء، وبحث فرص التعاون مع عدد من الشركات الأمريكية الرائدة المشاركة في المعرض المصاحب للمؤتمر.
وخلال اللقاء، أكد الدكتور شريف صدقي حرص وكالة الفضاء المصرية على بناء شراكات دولية مثمرة تدعم تطوير القدرات التكنولوجية وتعزز مساهمة قطاع الفضاء في خطط التنمية الوطنية والإقليمية، مع التركيز على تمكين اقتصاد القارة الإفريقية من خلال الابتكار الفضائي.
وأشار إلى أن المؤتمر يمثل منصة دولية تجمع نخبة من قادة صناعة الفضاء والمستثمرين والشركات المتخصصة، ما يفتح آفاقاً واسعة لتعزيز التعاون التجاري والتكنولوجي بين مصر وشركائها الدوليين، وخاصة الولايات المتحدة.
وأشادت السفيرة الأمريكية بالدور المحوري الذي تلعبه وكالة الفضاء المصرية في دعم التعاون الإفريقي في مجال الفضاء، معربة عن تطلعها لفتح آفاق جديدة للشراكة مع الشركات والمؤسسات الأمريكية المتخصصة في هذا القطاع الحيوي.
وأكدت أن الولايات المتحدة تسعى لتعزيز التعاون الاقتصادي والتكنولوجي مع مصر، التي تعتبر مركز ثقل إقليمي وداعمًا رئيسيًا للاستقرار والتنمية في الشرق الأوسط وأفريقي.