أعلنت «القاهرة الإخبارية»، بأن السفير الصيني لدى تركيا، ليو شاو بين، أكد أن توسع تحالف "بريكس" غرس شعورًا بالثقة والتضامن ‏بين الدول الأعضاء، وأن الصين تريد انضمام تركيا إلى المنظمة.‏

أوضحت القاهرة، أن "عملية توسع "بريكس" بدأت خلال رئاسة الصين، إذ تقدمت أكثر من 20 دولة بطلب للانضمام إلى التحالف، وتم قبول 6 منها في المنظمة، وكان توسع "بريكس" متوقعًا من قِبل المجتمع الدولي".

وأردف: "نحن الصين، نريد أن تنضم تركيا إلى "بريكس" أيضا"، ويتوقع السفير الصيني لدى تركيا، ليو شاو بين، في تصريحاته الصحفية، أن يتطور وينمو تحالف "بريكس" مع الدول النامية.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

وزارة التجارة الصينية: بكين تبذل قصارى جهودها للمفاوضات مع الاتحاد الأوروبي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت وزارة التجارة الصينية، اليوم الخميس، أن بكين تبذل قصارى جهودها للدفع نحو مفاوضات مع الاتحاد الأوروبي، وفقا لنبا عاجل بقناة "القاهرة الإخبارية".

وفي وقت سابق، قالت الصين، إن تحقيقاتها كشفت عن فرض الاتحاد الأوروبي "حواجز تجارية واستثمارية" غير عادلة على بكين، مما زاد من حدة التوترات التجارية المستمرة منذ فترة طويلة.

وكانت بكين قد أجرت تحقيق في يوليو الماضي، ردًا على تحقيقات الاتحاد الأوروبي بشأن ما إذا كانت الإعانات الحكومية الصينية تؤثر سلبًا على المنافسة في الأسواق الأوروبية.

وأصرت الصين على أن سياساتها الصناعية عادلة، مهددة باتخاذ إجراءات لحماية حقوق ومصالح شركاتها. 

وأوضحت وزارة التجارة الصينية أن تطبيق الاتحاد الأوروبي للوائح الدعم الأجنبي (FSR) ينطوي على تمييز ضد الشركات الصينية، مما يشكل عوائق أمام التجارة والاستثمار.

وأكدت الوزارة أن "التطبيق الانتقائي" لهذه التدابير أدى إلى عدم معاملة المنتجات الصينية على قدم المساواة مع منتجات الدول الأخرى في عمليات التصدير إلى الاتحاد الأوروبي، كما وصفت معايير التحقيق في الإعانات الأجنبية بأنها "غامضة"، مشيرة إلى أنها تفرض "عبئًا ثقيلاً" على الشركات المستهدفة وتخلق "حالة هائلة من عدم اليقين".

وأضافت أن بعض إجراءات الاتحاد الأوروبي، مثل عمليات التفتيش المفاجئة، تجاوزت الحدود الضرورية، وأن المحققين تصرفوا بـ"تحيز وتعسف" في قضايا تتعلق بخلل الأسواق، كما أن الشركات التي لم تمتثل للتحقيقات واجهت "عقوبات صارمة"، ما شكل ضغطًا كبيرًا على الشركات الصينية.

وأشارت الوزارة إلى أن تحقيقات نظام الدعم الأجنبي أجبرت العديد من الشركات الصينية على إلغاء أو تقليص مشاريعها، مما أسفر عن خسائر تجاوزت 15 مليار يوان (2.05 مليار دولار).

مقالات مشابهة

  • وزير خارجية روسيا يزور تركيا الأسبوع المقبل
  • لحظة ارتداء السفير الصيني بشت البرقا في ليالي الدرعية احتفالًا بيوم التأسيس.. فيديو
  • «أغذية» توسع حضورها العالمي في 67 سوقاً
  • أحمد الشرع يلتقي السفير الصيني في دمشق لأول مرة منذ سقوط الأسد
  • سفير الدبيبة بتركيا يعرض المساعدة في إنشاء مركز بحثي بجامعة أنقرة للعلوم
  • السيد الرئيس أحمد الشرع يستقبل السيد شي هونغ وي سفير جمهورية الصين الشعبية لدى سوريا
  • «ترامب» يتغنّى بكلمة «الرسوم الجمركية» ويهدد دول «بريكس»!
  • بكين تقول إن "نافذة للسلام" تُفتح في أوكرانيا
  • وزارة التجارة الصينية: بكين تبذل قصارى جهودها للمفاوضات مع الاتحاد الأوروبي
  • الإدارة الأمريكية ترغب أن يتضمن الاتفاق مع الصين أمن الأسلحة النووية.. تفاصيل