مظاهرات في النيجر لطرد 1500 جندي فرنسي| فيديو
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
عرضت قناة “العربية”، تقريرا، بشأن مصير الجنود الفرنسين في النيجر، بعد الإطاحة بـ محمد بازووم الرئيس المنتخب.
وحسب التقرير المذاع عبر قناة العربية، فإن مؤيدي المجلس العسكري في النيجر، يحاصرون 1500 جندى بالقاعدة العسكرية في العاصمة نيامي.
وقال أحد المتظاهرين أمام القاعدة العسكرية بالنيجر: يجب أن يرحل جنود فرنسا فورا، فهم يستغلون الأرض والثروات منذ سنوات.
وأوضح متظاهر آخر، قائلا: "نريد التغيير، واستبدال القوات الفرنسية، بقوات روسية أكثر فاعلية".
طرد السفير الفرنسي
وتصاعدت وتيرة الاحتجاجات في محيط القاعدة العسكرية الفرنسية في نيامي، اليوم السبت، وطالب الادعاء العام في النيجر، السلطات المعنية، باتخاذ كل الإجراءات لترحيل السفير الفرنسي وعائلته؛ لأنه لم يعد دبلوماسيا، وليس لديه تصريح إقامة، ووجوده على أراضي النيجر، يمثل مخاطر جسيمة، تتمثل في المساس بالأمن والسلامة الوطنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المجلس العسكري في النيجر القاعدة العسكرية الفرنسية القاعدة العسكرية القوات الفرنسية السفير الفرنسي فی النیجر
إقرأ أيضاً:
مظاهرات بالمغرب رفضا لمشاركة وزيرة إسرائيلية في مؤتمر دولي
خرج المئات من المغاربة، أمس الجمعة، في عدة مدن للاحتجاج على مشاركة وزيرة النقل الإسرائيلية ميري ريغيف في المؤتمر الوزاري العالمي الرابع للسلامة الطرقية الذي احتضنته مدينة مراكش الثلاثاء والأربعاء الماضيين.
وجاءت هذه الاحتجاجات استجابة لدعوات منظمات المجتمع المدني مثل "الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة" و"مجموعة العمل من أجل فلسطين" التي اعتبرت مشاركة الوزيرة الإسرائيلية استفزازا للشعب المغربي في ظل الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة ضد الفلسطينيين.
وشارك المحتجون في وقفات احتجاجية بعد صلاة الجمعة في مدن أيت ملول (وسط) ومكناس والرباط (شمال) حيث رفعوا لافتات ورددوا هتافات مناهضة للتطبيع مع إسرائيل مثل "لا مرحبا بالوزيرة" و"المغرب أرضي حرة، وميري تطلع برا" و"هذا زمن التحرير، وغزة رافضة التهجير".
وجاءت هذه الهتافات في إشارة إلى المخطط الأميركي الأخير الذي كشف عنه الرئيس دونالد ترامب، والذي يهدف إلى تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.
وفي كلمة خلال وقفة الرباط، انتقد عزيز هناوي عضو "مجموعة العمل من أجل فلسطين" السماح للوزيرة الإسرائيلية بزيارة المملكة، مؤكدا ضرورة الأخذ بعين الاعتبار الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الفلسطينيون.
إعلانوأضاف هناوي أن استقبال أي مسؤول إسرائيلي في المغرب يعتبر تجاهلا لمعاناة الشعب الفلسطيني واستمرار الانتهاكات الإسرائيلية بحقه.
ولم تصدر الحكومة المغربية أي تعليقات رسمية بشأن زيارة الوزيرة الإسرائيلية.