تعرف على أسباب الشعور بلسعة كهربائية عند لمس الأشخاص وطرق الوقاية (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
كشف الدكتور شريف حتة، استشاري الطب الوقائي والصحة العامة، عن أهم أسباب الشعور بلسعة كهربائية عند لمس الأشخاص وطرق الوقاية.
خبير يكشف تفاصيل إطلاق تذكرة موحدة لزيارة المناطق الأثرية (فيديو) عضو بالشيوخ: القيادة السياسية اتخذت إجراءات جادة وحقيقية لدعم الشباب (فيديو)وقال "حتة"، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "السفيرة عزيزة" المذاع عبر فضائية "dmc"، اليوم السبت، أن هذا قد يكون بسبب ان الشخص يكون لديه استعداد للشحنات واللسعة الكهربائية بجانب وجود عوامل تساعد على حدوث ذلك منها ارتداء ملابس بها ألياف صناعية، والتي تساعد على حدوث اللسعة الكهربائية بشكل كبير، بجانب أن الأشخاص الذين يتناولون أطعمه بها نسبة أملاح عالية أو لديهم إصابة بالأملاح أكثر عرضه للإصابة باللسعة الكهربائية، حيث أنها تجعل هناك خلل في كيمياء الجسم، فضلًا عن أن من بين الأسباب هو جفاف الجلد خلال فصل الشتاء نتيجة برودة الجو وارتداء الملابس الصوف.
وتابع استشاري الطب الوقائي والصحة العامة، أن الشخص قد لا يكون يعاني من أيًا من هذه الأسباب ولكنه يُصاب باللسعة الكهربائية نتيجة تلامسه مع شخص لديه أحد هذه الأسباب، وقد يشعر باللسعة الكهربائية أكثر من الشخص المصاب لها، مشددًا على أن هذا الأمر غير مقلق نهائيًا، ويحدث بشكل طبيعي، ويمكن أن نقي ذلك بارتداء الملابس القطنية والحرص على ترطيب الجلد دائمًا خلال فصل الشتاء، ومحاولة تقليل تناول الأملاح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القيادة السياسية فصل الشتاء الملابس القطنية ارتداء الملابس الطب الوقائي جفاف الجلد إرتداء ملابس برنامج السفيرة عزيزة الدكتور شريف حتة الصحة العامة
إقرأ أيضاً:
الإنفلونزا أسوأ من كوفيد هذا الشتاء.. تعرف على الأسباب
في الشتاء الحالي، هناك تقارير تشير إلى أن الإنفلونزا قد تكون أكثر تأثيرًا من كوفيد-19 في بعض المناطق. يعود ذلك إلى عدة أسباب، منها:
1. تراجع المناعة الجماعية ضد الإنفلونزا: خلال جائحة كوفيد-19، أدى التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات إلى انخفاض انتشار الإنفلونزا الموسمية، ما يعني أن الناس لم يتعرضوا للفيروس بشكل كافٍ لتطوير مناعة طبيعية.
2. عودة الحياة إلى طبيعتها: مع تخفيف القيود الصحية وعودة السفر والتجمعات الاجتماعية، أصبحت الظروف مواتية لانتشار الإنفلونزا بشكل أوسع.
3. انخفاض معدلات التطعيم ضد الإنفلونزا: في بعض البلدان، ركزت الجهود على التطعيم ضد كوفيد-19، ما أدى إلى تراجع الاهتمام بتلقي لقاح الإنفلونزا.
4. طفرات فيروسية: قد تكون هناك سلالات جديدة من فيروس الإنفلونزا أكثر عدوى أو شدة.
5. إرهاق النظام الصحي: مع استمرار تأثير كوفيد-19، تعاني الأنظمة الصحية في بعض المناطق من ضغط إضافي، ما يجعل الاستجابة لتفشي الإنفلونزا أكثر تحديًا.
للوقاية من الإنفلونزا وكوفيد-19، يُنصح باتباع التدابير الوقائية مثل تلقي اللقاحات، غسل اليدين بانتظام، وتجنب التجمعات المزدحمة عند الشعور بالأعراض.