قلق إصلاحي بعد اندلاع معركة الوازعية
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
YNP _ خاص :
شهدت المناطق الخاضعة لسيطرة قوات الإصلاح، جنوب غرب محافظة تعز اليمنية، السبت، توترات أمنية وعسكرية غير مسبوقة.
جاء ذلك، تزامناً مع اندلاع مواجهات طاحنة بين فصائل طارق صالح ومسلحين قبائل الوازعية، بعد هجوم شنته الفصائل الإماراتية لاخضاع المديرية المطلة على معقل الإصلاح جنوب غرب تعز.
وقالت مصادر محلية إن مجاميع من قوات محور تعز الموالية للإصلاح والمدعومة من السعودية، انتشرت في مناطق متفرقة من مديرية الشمايتين، وتحديداً في تخوم مديرية الوازعية.
ويأتي الإنتشار الجديد لقوات الإصلاح، ضمن مخاوف من محاولات فصائل طارق صالح التقدم بإتجاه مواقعها في مدينة التربة، حسب مراقبين.
والأسبوع الماضي، انتشر العشرات من القوات المشتركة التابعة لطارق صالح، في مناطق متقدمة في مديرية الوازعية، المتاخمة لمعسكرات الإصلاح في مدينة التربة، في إطار مخطط للانقضاض على آخر معاقل الإصلاح في الساحل الغربي.
المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس
إقرأ أيضاً:
خريطة للأمم المتحدة توضح أن 65% من غزة مناطق ممنوعة أو مهددة بالإخلاء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم السبت، بأن هناك خريطة للأمم المتحدة أشارت إلى أن 65 % من قطاع غزة يعتبر مناطق ممنوعة أو تحت أوامر إخلاء.
وفي الساعات الأولى من صباح ايوم، شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي قصفا مكثفا استهدف شرق رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة.
وقال إعلام فلسطيني، أن هناك تحليق مكثف للطائرات الإسرائيلية في جنوب قطاع غزة، تزامنا مع شن غارة على حي الشجاعية شرق مدينة غزة وغارة أخرى على بلدة عبسان الكبيرة شرق خانيونس جنوب قطاع غزة.
واستشهد مواطنان فلسطينيان جراء قصف قوات الاحتلال خيمة نازحين في حي الشيخ عجلين جنوب غرب مدينة غزة.
وأمس الجمعة، قالت حركة حماس من خلال بيانا لها، أن التصعيد العسكري الممنهج للعدو والتضييق على المدنيين وحرمانهم من أبسط مقومات الحياة يكشف السلوك الفاشي ومحاولة تطبيق خطط الإبادة والتهجير.