«بيضرب إيرادات».. ياسمين رئيس توجه رسالة غامضة لأحد النجوم
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
وجهت الفنانة ياسيمن رئيس رسالة غامضة للمتابعين عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل التغريدات إكس «تويتر سابقا» تشير إلى تزييف أحد النجوم لإيرادات أفلامه.
ياسيمن رئيس تهاجم أحد النجوموكتبت ياسمين رئيس عبر حسابها الرسمي بموقع إكس: «يضرب إيرادات، وبيضرب سيناريوهات، وبيضرب أخبار كذب، وبيضرب مشاهدات، وبيضرب شهادات كمان، فاضل إيه تاني بقى يا نجم مش كفاية بقى كدة».
ومن ناحية أخرى، تعيش ياسمين رئيس حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي، حيث تواصل تصوير مشاهد فيلم «رحلة البحث عن فستان زفاف» بالتعاون مع المخرجة جيلان عوف الذي يعد الأول بينهما.
ومن المفترض، أن تدور أحداث فيلم «رحلة البحث عن فستان زفاف» في إطار تشويقي درامي حول، صديقتين من حى فقير توشك إحداهما على الزواج، لكن يُتلف فستان زفافها في نفس يوم الحفل، فتخوض رحلة في القاهرة مع صديقتها المقربة للبحث عن فستان آخر، والفيلم من إخراج وتأليف جيلان عوف.
آخر أعمال الفنانة ياسمين رئيسيذكر أن آخر أفلام ياسمين رئيس كان «أنا لحبيبي» الذى عرض في فبراير الماضي، وشاركها البطولة كريم فهمي، محمد الشرنوبي، سوسن بدر، بيومي فؤاد، تأليف محمود زهران وإخراج هادي الباجوري.
ودارت الأحداث حول قصة حب رومانسية تعيشها لكنها تواجه صعوبات كبيرة في إكمال العلاقة مع الطرف الثاني وتتغلب عليها في النهاية.
اقرأ أيضاً«رحلة البحث عن فستان الزفاف».. ياسمين رئيس تستعد لتصوير أحدث أعمالها
ياسمين رئيس تكشف سر عدم حضورها الجنازات: تعرضت لأذى نفسي
الخيانة بالنية.. تصريحات مهمة لـ ياسمين رئيس عن علاقتها بالرجل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ياسمين رئيس یاسمین رئیس
إقرأ أيضاً:
ميناسيان في رسالة رأس السنة: لبنان بحاجة إلى رئيس يكون للجميع
وجّه كاثوليكوس بطريرك بيت كيليكيا للأرمن الكاثوليك البطريرك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان، مع بداية السنة الجديدة التي تتزامن مع يوم السلام العالمي، "رسالة إلى رعاة ومطارنة وأساقفة وأبناء وبنات الكنيسة أينما حلّوا في بلاد الوطن والإنتشار"، قال فيها: "نبدأ هذه الأيام المباركة بالتوجه إلى الله، ربّ السماوات والأرض، طالبين منه أن تكون هذه السنة مليئة بالخير والبركات. نرفع أيدينا متضرعين أن يمنحنا الصحة والعافية، ويغمرنا بفيض نعمه، ويرشد خطانا إلى العيش المطمئن في ظل رحمته وسلامه. فلنبدأ هذا العام بإيمان قوي وقلوب مفعمة بالرجاء، مستعدين لتجديد حياتنا وجعلها انعكاسًا لإرادته الصالحة ومحبته غير المحدودة".
أضاف: "إنّ الأيام التي تمضي ليست مجرّد صفحات من الزمن تُطوى، بل هي دعوة إلهية لنا للتأمل، والمراجعة، والتجدد. فهل نستطيع أن نترك الحقد والكراهية جانبًا؟ هل نحن قادرون على أن نجعل المحبة أساسًا لعلاقاتنا في عائلاتنا ومجتمعاتنا؟ مع بداية هذا العام، نتأمل في دعوة يوم السلام العالمي التي تُذكّرنا برسالتنا الإنسانية والروحية، وضرورة كسر قيود الأنانية والمخاوف التي تقيّدنا. لبنان والشرق الأوسط، هذا العالم المليء بالآلام والدمار، يحتاج إلينا نحن المؤمنين لنحمل رسالة الرجاء، ونعمل بلا كلل لإحياء النفوس وبناء ما تهدم".
وتابع: "إنّ السلام يبدأ من أعماقنا، من قلوبنا. فلنجعل المغفرة والمصالحة عنوانًا لحياتنا. لنرفع أنظارنا نحو السماء، طالبين القوة لنحيا على مثال العائلة المقدسة، فنحفظ عائلاتنا متماسكة، ونبني أوطاننا على أساسات المحبة والإيمان والعمل المشترك".
وقال: "إلى المسؤولين في لبنان والعالم، أنتم مدعوون لتحمّل مسؤولياتكم أمام الله والشعب. عودوا إلى ضمائركم، اجعلوا مصلحة الأوطان والشعوب فوق كل اعتبار. في هذه اللحظة المصيرية، لبنان بحاجة إلى رئيس يكون للجميع، لا لفئة دون أخرى. رئيس مؤمن يحمل في قلبه روح الخدمة، يعمل بجديّة ووحدة ليجمع اللبنانيين كلهم دون استثناء. نحن بحاجة إلى قادة ينظرون إلى الأمام، يضعون خريطة مستقبلية تمتد لخمسين عامًا، لا مجرد سنوات معدودة. علينا جميعًا أن نكون معه، داعمين وملتزمين، ليكون هذا القائد رمزًا للوحدة والانفتاح والنهضة".
وختم: "لا ننسى أن نتضرع إلى الله من أجل السلام في الشرق الأوسط. لنرفع الصلوات من أعماق قلوبنا كي ينهي الرب الحروب التي أنهكت منطقتنا، ويزيل الكراهية التي مزّقت الشعوب. لنطلب منه أن يُعيد السلام إلى أرضه المباركة، وينشر نعمة المحبة بين الجميع، ويمنحنا القوة لبناء مستقبل مليء بالفرح والطمأنينة. فلنتحد بالإيمان، ونجعل من هذا العام بداية جديدة حقيقية، عامًا نعيش فيه تحت بركة الله، نعمل معًا بيد واحدة وقلب واحد لصنع الخير والسلام، ونخط طريقًا نحو وطن مزدهر وشرق متجدد ومبارك".