بعدما أثارت جدلاً واسعاً، كشف الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة الآثار، مفاجأة صورة النجم المصري محمد صلاح لاعب فريق ليفربول الإنجليزي في المتحف البريطاني.
مسروق يزن 10 أطنان
وقال خلال مداخلة هاتفية، إن التمثال الذي كان يقف صلاح أمامه في الصورة الشهيرة هو تمثال لـ»رمسيس الثاني»، يزن 10 أطنان، وهو مسروق.

كما أوضح أن الصورة المتداولة لصلاح بالمتحف البريطاني أمام التمثال رسالة دعم منه، مشيرا إلى أن المتحف البريطاني به نحو 110 آلاف قطعة آثار مصرية مهربة.
وبين أن إجمالي قطع الآثار المصرية في بريطانيا تتخطى 200 ألف قطعة أثرية، مطالبا بعقد مؤتمر عالمي لطلب استرداد الآثار المصرية، خاصة بعد سرقة المتحف البريطاني.
مليون قطعة أثرية مسروقة
يشار إلى أن كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار كان أشار إلى أن مصر استردت نحو 29 ألف قطعة أثرية منذ عام 2011 حتى الآن. ولفت إلى أن هناك 55 متحفا دوليا تحتوي على مليون قطعة أثرية سرقت من مصر.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا قطعة أثریة إلى أن

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف كيف كانت رائحة المومياوات المصرية القديمة

واشنطن "د.ب.أ": كانت رائحة المومياوات المصرية القديمة في الغالب "خشبية"، و"حارة"، و"حلوة"، بحسب بحث نشر في دورية الجمعية الكيميائية الأمريكية الخميس.

وقام الباحثون بتحليل تسع مومياوات من المتحف المصري في القاهرة، يرجع أغلبها إلى الألفية الأولى والثانية قبل الميلاد، باستخدام مزيج من التقنيات والأدوات الحسية، فيما قالوا إنها أول دراسة من نوعها.

وقال الباحث الرئيسي المشارك في الدراسة البروفيسور ماتيجا سترليتش، من جامعة لندن وجامعة ليوبليانا: "جذبت رائحة الجثث المحنطة لسنوات اهتماما كبيرا من الخبراء والجمهور العام، ولكن دون إجراء أي دراسة علمية كيميائية وإدراكية مشتركة حتى الآن".

وأضاف: "يساعدنا هذا البحث الرائد حقا في تخطيط عمليات الحفظ بشكل أفضل، وفهم مواد التحنيط القديمة. ويضيف طبقة أخرى من البيانات لإثراء عرض المتحف للجثث المحنطة".

وأرسل الباحثون لجنة من أشخاص مدربين على الشم، وكلفوا بإعطاء وصف جودة الروائح وشدتها وجاذبيتها وكذلك قياس الجزيئات والمكونات باستخدام أساليب مثل كروماتوجرافيا الغاز وقياس الطيف الكتلي.

وساعد هذا الفريق في تحديد ما إذا كانت المكونات نابعة من مواد الحفظ أم الكائنات الحية الدقيقة أم المبيدات الحشرية، على سبيل المثال.

وجرى وصف الروائح على أنها "خشبية" في 78 % من الحالات، و"حارة" في 67 % منها و"حلوة" في 56 % منها، بينما كانت الروائح "شبيهة بالبخور" و"قديمة وفاسدة" في 33 % لكل منهما.

وكان التحنيط في مصر القديمة يشمل بشكل طبيعي دهن الجسم بالزيوت والراتنجات (المواد الصمغية) بما في ذلك الصنوبر وخشب الأرز لحفظ الجسد والروح في الحياة الأخرى وإعطائها رائحة طيبة.

مقالات مشابهة

  • «فيلسوف البسطاء».. الأكاديمية المصرية للفنون في روما تحتفي بصلاح جاهين
  • مسلسلات رمضان 2025.. نسرين أمين تكشف عن شخصيتها في «العتاولة 2» | صورة
  • اتحاد الشباب بالخارج: الدبلوماسية المصرية دعمها كبير لأنشطة أبنائنا
  • مبادرات محلية أمام المتحف الوطني بدمشق تدعو لمواجهة التنقيب غير الشرعي عن الآثار السورية
  • مصر تطمح لجذب أكثر من 18 مليون سائح بعد افتتاح متحفها الكبير
  • مفاجأة «زاهي حواس»: بردية أثرية تؤكد أن الملكة حتشبسوت كانت أكبر مشجعات الأهلي
  • رويترز تكشف تفاصيل الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين
  • دراسة تكشف كيف كانت رائحة المومياوات المصرية القديمة
  • حارّة وحلوة.. كيف وصف العلماء رائحة المومياوات المصرية القديمة؟
  • هل تلقى بوراك أوزجفيت مليون دولار مقابل صورة مع معجبة؟