“متاح هنا” رابـط نتائج القبول الموحد 2023 الأردن Admhec Jo
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
صفا
يبحث طلاب الأردن عن رابط نتائج القبول الموحد 2023 الأردن حيث أعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي محمد أبو قديس أن النتائج ستظهر في ظهر الجمعة الموافق 1 أكتوبر 2023م، وكانت الوزارة قد فتحت منذ شهرين باب التسجيل للالتحاق بالجامعات إلكترونيا، وعقب انتهاء التسجيل تم البدء في مراجعة جميع الطلبات المقدمة من قبل الأجهزة المعنية والآن تم إتاحة النتائج على الموقع الرسمي.
منذ شهرين وباب التسجيل مفتوح لطلاب الأردن وبعد غلق باب التقديم تم فحص طلبات الطلاب ومراجعتها، والآن تم الإعلان عن ظهور نتائج القبول الموحد الأردن 2023م قبل بداية العام الدراسي الجديد، وللتسهيل على الطلاب يتم رفع النتائج على موقع وحدة تنسيق القبول الموحد الإلكتروني حيث يتم الاستعلام عن النتيجة في أي وقت بدلا من الذهاب إلى الإدارات ومعرفتها.
وأعلن موقع وحدة تنسيق القبول الموحد أن الإعلان عن النتائج بالكامل والمعدلات التنافسية على الموقع ستتم في صباح يوم السبت الموافق 2 أكتوبر 2023م، وأن اليوم سيتم فقط إعلان الطلاب عن النتائج عبر الرسائل النصية على أرقام هواتفهم التي تم حفظها في الموقع من قبل.
رابط نتائج القبول الموحد 2023 الأردنيتمكن الطلاب من معرفة نتائج القبول الموحد من خلال الموقع الإلكتروني لمجلس التعليم العالي عبر رابط وحدة تنسيق القبول الموحد، حيث تتاح النتائج للطلاب بالاسم ورقم الجلوس بسهولة، كما أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالأردن أنه فور اعتماد نتائج الطلاب سيتم إرسال رسالة نصية على هاتف كل طالب بالنتيجة الخاصة به.
خطوات الاستعلام عن نتائج القبول الموحد 2023الدخول إلى الموقع الإلكتروني لوحدة تنسيق القبول الموحد ممن خلال الرابط السابق.
الضغط على نتائج القبول الموحد 2023 .
إدخال اسم الطالب ورقم جلوسه.
الضغط على عرض النتائج وستظهر لك تفاصيل نتيجة تنسيق القبول الموحد بالأردن.
وحدة تنسيق القبول الموحديقدم موقع وحدة تنسيق القبول الموحد العديد من الخدمات الهامة لطلاب الثانوية العامة وكذلك البكالوريوس، ومن خدماته المميزة إمكانية معرفة أسماء المقبولين في الجامعات الأردنية الهاشمية من خلال الاستعلام عبر الموقع بالاسم ورقم الجلوس.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: رابـط نتائج القبول الموحد الأردن وحدة تنسیق القبول الموحد
إقرأ أيضاً:
جدل داخلي حاد في إيران حول نوايا الولايات المتحدة
ذكر موقع "زمن يسرائيل" الإسرائيلي، أن هناك جدلاً في إيران حول ما إذا كانت الولايات المتحدة الأمريكية جادة بشأن تهديداتها العسكرية الضمنية، موضحاً أن المعسكر المحافظ لم ينس انسحاب الرئيس الامريكي دونالد ترامب من الاتفاق النووي في ولايته الأولى، ويفضل الالتزام بالتحالف مع الصين وروسيا.
وأضاف "زمن يسرائيل" في تحليل بعنوان "معضلة إيران"، أن طهران احتفلت هذا الأسبوع بالعام الفارسي الجديد، وقررت السلطات في هذه المناسبة زيادة المبالغ التي يمكن سحبها من أجهزة الصراف الآلي في جميع أنحاء البلاد بنسبة 50%، أي من 2 مليون ريال إلى 3 ملايين ريال يومياً، مشيرة إلى أن كلفة المعيشة في البلاد، توضح وضعها الاقتصادي القاتم.
هل تغيّر موقف إسرائيل من إيران بعد عودة ترامب؟https://t.co/WgcQMH4SHL
— 24.ae (@20fourMedia) March 9, 2025 الرسالة الأمريكيةويقول الموقع، إنه على الرغم من ذلك، يواصل النظام في طهران رفض الدخول في مفاوضات مع الولايات المتحدة التي فرضت عقوبات صارمة على الاقتصاد الإيراني الذي يتقلص بكل المقاييس، خلال الشهرين الماضيين، مضيفاً أنه على الرغم من النفي الرسمي الإيراني المتعلق بالرسالة التي بعثها الرئيس الأمريكي إلى المرشد الأعلى علي خامنئي، والتي تضمنت مطلباً لا لبس فيه ببدء محادثات لوقف البرنامج النووي الإيراني، فإن سلسلة من ردود الفعل في البلاد تؤكد وجود الرسالة.
وأشار "زمن يسرائيل" إلى أن السفير والممثل الدائم الإيراني لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، قال في بيان إن إيران ستكون مستعدة للدخول في محادثات مع الولايات المتحدة الأمريكية فقط لإقناعها بأنها لا تسعى إلى برنامج نووي عسكري.
وما يعنيه هذا الإعلان هو أن إيران لن تكون مستعدة للتراجع عن القدرات التي حققتها حتى الآن، وهو في الواقع مطلب أساسي للولايات المتحدة، بالتنسيق مع إسرائيل، وفي هذه الأثناء، يدور نقاش داخلي في إيران نفسها حول ما إذا كانت الولايات المتحدة جادة في تهديداتها الضمنية بشن هجوم عسكري، أم أن هذه التهديدات مجرد تهديدات فارغة.
وزعم السفير الإيراني السابق لدى الرياض محمد حسيني هذا الأسبوع، أنه من المتوقع وقوع هجوم إسرائيلي أمريكي في المستقبل القريب، في حين وصف الرئيس السابق للجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الإيراني تهديدات الرئيس الأمريكي بأنها "مفبركة"، وأعلن أن هذا ليس الوقت المناسب لإيران للتحدث مع الولايات المتحدة.
خطة بديلةوأضاف الموقع، أنه من الممكن ألا يكون التركيز على الولايات المتحدة عرضياً، وأن الخطة الإيرانية البديلة تتمثل في تسريع الاتصالات مع أوروبا، وبالتالي خلق محور يتجاوز ترامب، ومن المشكوك فيه، ما إذا كانت الإدارة الأمريكية ستقبل الاتفاقيات الأوروبية الإيرانية كأساس لرفع العقوبات.
ولفت الموقع إلى مقال نشره الدكتور راز زيميت الباحث في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي، حلل فيه الخطاب الداخلي في إيران حول التهديد الأمريكي، معتبراً أن هذا النقاش يُفاقم الخلافات بين المعسكر الإصلاحي والمحافظ في إيران، في ضوء التطورات الأخيرة على الساحة الأوكرانية.
ويزعم المعسكر الإصلاحي، أن التقارب بين روسيا والولايات المتحدة والخوف من أن بوتين قد يضحي بإيران في مقابل مكاسب برية في أوكرانيا يعزز الحاجة الفورية للدخول في محادثات مع واشنطن.
وفي هذه الأثناء، وعلى الصعيد العسكري، تستعرض إيران عضلاتها من خلال مناورة بحرية دولية كبيرة مع قوات صينية وروسية في منطقة مضيق هرمز، على الرغم من أن هذه المناورات سنوية منتظمة، فإنها تأتي هذه المرة في وقت حساس للغاية من المنظور الإيراني، في ظل وجود تهديد عسكري حقيقي لبرنامجها النووي.
هل يسقط ترامب في خطأ أوباما مع إيران؟https://t.co/SXVfuGYfTZ
— 24.ae (@20fourMedia) March 10, 2025 لعبة مزدوجةوأضاف الموقع، أن روسيا أيضاً تلعب لعبة مزدوجة في هذه المسألة، فمن ناحية، يبدو أن هناك رغبة وراء الكواليس في التحرك نحو حل في أوكرانيا يضمن للرئيس فلاديمير بوتين تحقيق إنجاز، ومن ناحية أخرى، هناك إشارة إلى أن بوتين لن يستسلم للأمريكيين قبل أن يتأكد من هذه الخطوة.
وأعلن أمس أن روسيا ستجري جولة محادثات في موسكو مع الصين وإيران بشأن المشروع النووي الإيراني، ويمكن تفسير هذا الإعلان على أنه رسالة إلى الدول الأخرى التي وقعت على الاتفاق النووي لعام 2015، مفادها أن روسيا والصين لا تزالان تشكلان ثقلاً موازناً لدول مجموعة الثلاث، ألمانيا وفرنسا وبريطانيا.
وأوضح الموقع، أن الدول الثلاث تهدد بتفعيل آلية العقوبات الصارمة في 25 أكتوبر (تشرين الأول)، والتي تشمل أيضاً الصين وروسيا.
وأشار "زمن يسرائيل" إلى أنه من المقرر أن يُجرى اختبار مثير لهذه العلاقات الليلة في نقاش مغلق لمجلس الأمن الدولي حول القضية النووية الإيرانية، وقال إن هذا النقاش يُعقد بناءً على طلب الولايات المتحدة الأمريكية وكوريا الجنوبية واليونان وبريطانيا، ومن المقرر أن يتناول مسألةَ عدم شفافية إيران تجاه الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والمخاوف من بذلها جهوداً مكثفة خلال الأشهر الأخيرة لإخفاء أكبر قدرٍ ممكنٍ من قدراتها النووية.
واختتم الموقع قائلاً: "هناك حقيقة واحدة لا يمكن إنكارها، إن الإخفاء يخدم إيران، سواء كانت تسعى إلى التوصل إلى اتفاق أو تستعد لهجوم إسرائيلي أمريكي، وفي كلتا الحالتين، فإن القدرة النووية الأساسية التي تُركت في الظلام سوف تبقي طهران في حالة هروب".