تصاعدت وتيرة الاحتجاجات ،اليوم السبت، في محيط القاعدة العسكرية الفرنسية في نيامي.

 

ووصل أعضاء من المجلس العسكري الحاكم في النيجر منذ قليلإلى محيط القاعدة العسكرية الفرنسية في نيامي.

 

وطالب الإدعاء العام في النيجر السلطات المعنية باتخاذ كل الإجراءات لترحيل السفير الفرنسي وعائلته لأنه لم يعد دبلوماسيا وليس لديه تصريح إقامة، ووجوده على الأراضي النيجرية يمثل مخاطر جسيمة تتمثل في مس الأمن والسلامة الوطنية.

وأطلق المجلس العسكري في النيجر هجوما لفظيا جديدا على فرنسا، متهما باريس “بالتدخل الصارخ” من خلال دعم رئيس البلاد المخلوع بينما احتشد المتظاهرون بالقرب من قاعدة فرنسية خارج العاصمة نيامي.

 

وقال المتحدث باسم النظام الكولونيل أمادو عبد الرحمن في بيان بثه التلفزيون الوطني إن تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الداعمة لبازوم “تشكل مزيدا من التدخل الصارخ في شؤون النيجر الداخلية”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اجراءات احتجاجات الرئيس الفرنسي الأمن والسلام الأمن والسلامة السلامة الوطنية العاصمة نيامي السفير الفرنسي فی النیجر

إقرأ أيضاً:

ممثلان تركيان شهيران يواجهان عقوبة السجن

خاص

طالبت النيابة العامة التركية، محكمة في مدينة اسطنبول ، بإدانة الممثلين خالد أرغينتش ورضا كوجا أوغلو، بتقديم شهادة زور تصل عقوبة السجن فيها من عامين إلى أربعة أعوام.

‎وترتبط القضية التي يحاكم فيها الممثلين البارزين، باحتجاجات منتزه “غيزي” الدامية عام 2013، حيث استدعيا للإدلاء بشهادتهما فيها بعد توقيف “عائشة باريم” قبل نحو شهر، بتهمة دعم تلك الاحتجاجات.

‎وعائشة باريم، منتجة أفلام ومديرة أعمال لعدد من الفنانين الأتراك، وتواجه حالياً تهمة تحريض الفنانين الذين تعمل معهم، على المشاركة في تلك الاحتجاجات المناهضة للحكومة.

‎وخلال تقديم الشهادة، نفى خالد أرغينتش ورضا كوجا أوغلو، مشاركتهما في الاحتجاجات بتحفيز وتشجيع من أحد، وأنه لم يجري أي تواصل بين أي منهما من جهة، وعائشة باريم من جهة أخرى، بشأن الاحتجاجات.

‎ونفى الفنانان، تواصلهما مع الفنان التركي، “محمد علي ألابورا”، والذي يعد من أبرز منظمي تلك الاحتجاجات، ويقيم خارج تركيا التي أدانته محاكمها.

‎وأدرجت لائحة الاتهام التي أعدها مكتب المدعي العام الرئيسي في إسطنبول، اسمي خالد إرغينتش ورضا كوجاوغلو بتهمة الإدلاء بشهادات كاذبة في نطاق التحقيق مع عائشة باريم في أحداث حديقة “غيزي”.

‎وتستند تلك الاتهامات لوجود سجلات اتصالات واجتماعات، تؤكد حصول لقاء واتصالات متكررة بين الفنانين المتهمين، وكل من عائشة باريم ومحمد علي ألابورا.

‎وقامت النيابة بإرسال لائحة الاتهام تلك، إلى المحكمة الجنائية الابتدائية في إسطنبول، بانتظار قرارها النهائي في قبول الاتهام أو رفضه.

 

مقالات مشابهة

  • الشمبانيا الفرنسية في مرمى نيران حرب الرسوم بين أوروبا وواشنطن
  • سلام زار بري والتعيينات لم تغب عن المباحثات وتشكيلات المجلس العسكري جاهزة.
  • عشرات الآلاف يتظاهرون ضد الحكومة الصربية في بلغراد
  • الخارجية الفرنسية: من المهم ألا ينتقل التوتر الأمني من سوريا إلى لبنان والعراق
  • دمشق تحيي للمرة الأولى الذكرى الـ14 للاحتجاجات الشعبية بعد الإطاحة بالأسد  
  • أمريكا.. وزارة العدل تجري تحقيقًا في احتجاجات حرب غزة بجامعة كولومبيا
  • سوريا بين تاريخيْن 2011-2025: من الاحتجاجات إلى التحولات الكبرى
  • للمرة الثانية خلال اسبوع.. قوات حفظ القانون تؤمن محيط السفارة السورية
  • على عمق 700 كيلومتر.. تفاصيل اكتشاف محيط هائل تحت سطح الأرض
  • ممثلان تركيان شهيران يواجهان عقوبة السجن