حسد أم توحد؟ .. أحمد حسن وزينب يصدمان الجميع بسبب مرض طفلتهما إيلين
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
حسد أم توحد؟.. نشر البلوجر أحمد حسن وزوجته زينب مقطع فيديو طويل على موقع فيسبوك يشرحان فيه مرض طفلتهما إيلين التي شخصها الأطباء بالتوحد في أمريكا.
وخلال المقطع الذي شاهده مئات الآلاف من المتابعين تحدث الزوجين عن رحلتهما الحالية في أمريكا يهدف البحث عن علاج للطفل ذات 4 سنوات والتي لا تتفاعل مع المجتمع ولا الأفراد.
وقالت زينب وهي تبكي خلال الفيديو الذي صوراه داخل سيارتهما، أنهم زاروا العديد من الأطباء في مصر ولم يشخصها أحدهم بالتوحد بل بأنها تاخرت قليلا فقط بالكلام لأسباب طبيعية.
بينما ظل أحمد حسن يؤكد أنهم لم يهملوا حياة الطفلة وأنهم ذهبوا بها للعيش في دبي لمدة سنة سابقا للعلاج وهم الآن أيضا يسعون لعلاجها في أمريكا.
وأضاف حسن أن ما حدث لطفلته إيلين من الممكن أن يكون حسد “طبعا ممكن يكون مرض وممكن يكون حسد ماحنا ياما اتحسدنا قبل كدا”.
وانهالت التعليقات على المقطع داعين للطفل بتمام الشفاء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد حسن زينب فيسبوك أحمد حسن
إقرأ أيضاً:
فيديو صيني مزلزل.. وصف أمريكا كـ«قوة مهزوزة ونمر من ورق»
في خطوة لافتة، نشرت الصين فيديو عبر منصات التواصل الاجتماعي، وجهت فيه انتقادات حادة للحرب التجارية التي شنها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ضد بكين، واصفة الولايات المتحدة بـ”نمر من ورق”. الفيديو الذي تداولته وسائل الإعلام الصينية على نطاق واسع دعا المجتمع الدولي إلى مواجهة السياسات الاقتصادية الأمريكية.
وفي المقطع الذي نُشر باللغة الإنكليزية وترجم إلى الصينية، اتهمت وزارة الخارجية الصينية ترامب بشن حرب تجارية غير عادلة، محذرة من أن “الاستسلام للمتنمر كتجرع السم لإرواء العطش، ولن يؤدي إلا إلى تفاقم الأزمة”.
وأضافت أن “التاريخ أثبت أن الركوع أمام الضغوط لا يجلب إلا مزيدًا من الاستغلال، والصين لن تخضع لهذه الضغوط”.
واستعرض الفيديو أيضًا تجارب سابقة لما وصفته بالصراع الاقتصادي الأمريكي، الذي أدى إلى تفكيك شركات كبرى مثل “توشيبا” و”ألستوم”، ومساهمته في عقود من الركود الاقتصادي في اليابان.
وفي ختام الفيديو، وصفت الصين الولايات المتحدة بأنها “قوة مهزوزة”، مشيرة إلى أن حجم تجارتها الخارجية لا يتجاوز خُمس التجارة العالمية، وأنها “لا تمثل إرادة المجتمع الدولي”.
كما أكدت أن “التضامن العالمي يمكن أن يحوّل الولايات المتحدة إلى قارب صغير منعزل ويجبرها على التراجع عن سياساتها المتقلبة”.
هذا وبدأت الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة في عام 2018، عندما فرض الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب رسومًا جمركية على واردات صينية بقيمة مئات المليارات من الدولارات، متهمًا بكين بممارسات تجارية غير عادلة مثل سرقة الملكية الفكرية والسيطرة على أسواق معينة.
وردت الصين بفرض رسوم على السلع الأمريكية. الصراع الذي أثر بشكل كبير على الاقتصاد العالمي، بلغ ذروته خلال فترة رئاسة ترامب، حيث استمرت الضغوط والتهديدات من قبل واشنطن على شركات صينية كبرى مثل “هواوي”.
وعلى الرغم من توقيع اتفاقية تجارية جزئية بين الطرفين في يناير 2020، إلا أن التوترات لا تزال قائمة، وتستمر الصين في انتقاد السياسات الاقتصادية الأمريكية.