الدفاع المدني يدعو المواطنين للابتعاد عن منطقة الأهجر أثناء تفجير الصخور
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
تدشن مصلحة الدفاع المدني، غداً الأحد، المرحلة الثانية من عملية تفجير الصخور الجبلية المهددة بالانهيار في منطقة المحجر عزلة الأهجر بمديرية شبام محافظة المحويت.
ودعت المصلحة في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، جميع المواطنين الساكنين جوار الصخور الجبلية إلى الابتعاد عن المنطقة المجاورة لتفجير الصخور حفاظاً على سلامتهم.
وأشار البيان إلى أن هذه العملية جاءت حرصاً من قيادة الدولة ووزارة الداخلية ومصلحة الدفاع المدني على حماية المجتمع من مخاطر الكوارث والانهيارات الصخرية المهددة لحياة سكان منطقة المحجر.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
عضوة بـ«النواب»: وعي المواطنين خط الدفاع الأول ضد الشائعات والأكاذيب
قالت النائبة هند رشاد، أمين سر لجنة الإعلام والثقافة بمجلس النواب، إنه طالما ما استخدمت جماعة الإخوان الإرهابية سلاح الشائعات كأداة رئيسية في حربها ضد الدولة، بهدف التشكيك في دور المؤسسات الحكومية وتقويض الثقة بين المواطن والدولة، مضيفة بأن هذا النهج، الذي اعتمدته الجماعة منذ نشأتها، أصبح أكثر تطورًا وخطورة في العصر الرقمي، إذ تنتشر الشائعات بسرعة عبر منصات التواصل الاجتماعي، مما يسهم في تضليل الرأي العام وإثارة الفتن.
الجماعة الإرهابية تُستخدم شبكات إلكترونية مُمولة لإعادة نشر الأكاذيبوأشارت النائبة هند رشاد إلى أن الجماعة الإرهابية تُستخدم شبكات إلكترونية مُمولة وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لإعادة نشر الأكاذيب بشكل مستمر، ما يؤدي إلى خلق حالة من البلبلة والارتباك بين المواطنين، مضيفة بأن هذه الأكاذيب هدفها تقسيم المجتمع وزعزعة استقراره، وخلق فجوة بين المواطنين والحكومة، كما تعرقل الجهود التنموية من خلال نشر الإحباط وتغذية الاحتقان الاجتماعي.
خطورة الشائعات كأداة من أدوات حروب الجيل الرابعوأكدت أمين سر اعلام النواب أن الدولة تدرك تمامًا خطورة الشائعات كأداة من أدوات حروب الجيل الرابع، ولذلك تبنت استراتيجية مضادة تجمع بين التوعية المجتمعية والرد السريع.، كما يلعب الإعلام الوطني دورًا محوريًا في تفنيد الأكاذيب من خلال تقديم الحقائق بالأرقام والمعلومات الدقيقة، إضافة إلى ذلك، تعتمد الحكومة على القوانين لملاحقة مروجي الشائعات، مع تعزيز الوعي المجتمعي لتمكين الأفراد من التحقق من الأخبار قبل تصديقها أو نشرها.