وصلت جثمان الشاعر الراحل كريم العراقي ، اليوم السبت، إلى بغداد قادمة من الإمارات.

وفي وقت سابق، وجّه رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، بنقل جثمان الشاعر كريم العراقي من الإمارات إلى العراق لموارته الثرى في مأواه الأخير.

وأُعلن يوم أمس الجمعة، عن وفاة الشاعر كريم العراقي في أحد مستشفيات أبوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة.

المصدر: وكالة تقدم الاخبارية

كلمات دلالية: کریم العراقی

إقرأ أيضاً:

ثلاثة شعراء يتغنون بالحب والطبيعة بـ«بيت الشعر» بالشارقة

الشارقة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الطقس المتوقع في الإمارات غداً «الفارس الشهم 3» تستقبل النازحين من شرق خانيونس وتقدم لهم مساعدات إنسانية عاجلة

في إطار فعاليات منتدى الثلاثاء، أقام «بيت الشعر» بالشارقة أمسية شعرية، شارك فيها ثلاثة شعراء، سافروا بالحاضرين عبرها إلى عوالم الجمال والإبداع، وهم: الشاعر السوداني محمد المؤيد مجذوب، والشاعر المصري د. أبو عبيدة صديق، والشاعر السوري د. محمد سعيد العتيق، فيما قدمت الأمسية الإعلامية ريم معروف، بحضور الشاعر محمد عبدالله البريكي، مدير بيت الشعر، وجمهور غفير من الشعراء والنقاد ومحبي الشعر، الذين اكتظ بهم المكان، وتفاعلوا بشكل كبير مع الشعراء والقصائد.
بدأت الأمسية بإشادة بجهود صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، لجعله من إمارة الشارقة، وجهة الأدباء، وبوصلة الشعراء، مع الإشادة بمتابعة دائرة الثقافة وبجهود بيت الشعر.
افتتح القراءات الشاعر محمد المؤيد مجذوب، الذي قدم مجموعة من النصوص تراوحت بين التعمق في النفس البشرية، وظواهر الحياة وتحولاتها، ففي قصيدته «رسائل جسد هزيل لظل حالم» يحاور الشاعر نفسه، بأسلوب حواري يطرح أسئلة ويقدم أجوبة، ثم يجنح إلى تقديم صورة متكاملة لكل تلك الرؤى في نصه، وعلى غرار نصه الأول، قدم الشاعر أيضاً نصاً آخر بعنوان «لاداعي للرسائل»، طرح عبر صوره تساؤلات ذات طابع إنساني، تلاه الشاعر د. أبو عبيدة صديق، الذي قرأ نصوصاً تراوحت بين الحكمة وتأملات الحياة، ففي قصيدته «ضجر» يرسم صوراً متلاحقة من تمثلات الطبيعة، كالغيم والنجوم والرياح، ويصوغها في قالب فني يعبر عن روح الشاعر، أما في قصيدته «إلى المعلم» فيوجه تحية إلى المعلمين الذين يحاربون الجهل بالعلم، وينيرون عقول الأجيال، أما ثالث شعراء الأمسية، فكان الشاعر د. محمد سعيد العتيق، الذي ألقى على الحاضرين قصائد متنوعة، منها «رباعيات الزوايا السبع»، حيث تلاحقت فيها صور شعرية تعبر عن رؤى عاطفية مرهفة، ارتبطت بعواطف الحب ومظاهره، ثم قدم قصيدة بعنوان «على حافة النوم». 
وفي ختام الأمسية كرّم الشاعر محمد البريكي الشعراء ومقدمة الأمسية، وقدم لهم شهادات تكريم.

مقالات مشابهة

  • وصول دفعة جديدة من أطفال غزة إلى أبوظبي
  • وصول الدفعة الـ 18 من الأطفال الجرحى ومرضى السرطان من غزة لتلقي العلاج
  • حكمان لبنانيان يصلان بغداد لقيادة مباراة نصف نهائي دوري كرة الصالات العراقي
  • مختص: تكلفة طقم الأسنان باستخدام الأجهزة الحديثة قد تنخفض إلى 1000 ريال
  • مجلة نيوز ويك الأمريكية: تركيا تحتل شمال العراق
  • مجلة نيوز ويك: تركيا تحتل شمال العراق
  • رئيس الوزراء العراقي والسفير الإماراتي يبحثان تعزيز التعاون بين البلدين
  • انهيار الدينار العراقي.. البورصة تغلق ابوابها بارتفاع كبير للدولار في بغداد - عاجل
  • رايات الشمس البنفسجية
  • ثلاثة شعراء يتغنون بالحب والطبيعة بـ«بيت الشعر» بالشارقة