جربها فورا.. 3 إعدادات مخفية في واتساب هتعلى جودة مكالماتك 100%
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
يستخدم تطبيق واتساب WhatsApp، مليارات الأشخاص حول العالم للبقاء على اتصال مع أحبائهم وأصدقائهم عبر الرسائل القصيرة، وبصرف النظر عن الرسائل النصية والملاحظات الصوتية، يلجأ الكثيرون إلى المكالمات الصوتية ومكالمات الفيديو.
وبحسب ما ذكرع موقع صحيفة "the sun" البريطانية، يسهل تطبيق واتساب البقاء على اتصال بالطرق التقليدية القديمة وعبر إجراء مكالمات الفيديو مجانا، فإذا كنت تستخدم هذه الميزة ولاحظت أن الاتصال الذي تجريه ليس جيدا، فقد تكون هناك بعض الإعدادات المخفية وراء ذلك.
الإعداد الأول: قم بإيقاف استخدام بيانات أقل للمكالمات:
يحتوي تطبيق واتساب على ميزة مفيدة تتيح لك تقليل استخدام البيانات أثناء إجراء للمكالمات، ولكن هذا سيكون له تأثير على جودة المكالمة، لذا قد ترغب في إيقاف تشغيله.
ولكن ضع في اعتبارك أنه عند إيقاف تشغيله، ستستخدم المزيد من البيانات عند إجراء مكالماتك، عندما لا تكون متصلا بشبكة الواي فاي Wi-Fi، لذا تأكد من أن هذا لن يقضي على باقة بيانات الإنترنت خاصتك، كل ما عليك فعله هو:
- افتح تطبيق واتساب وانتقل إلى الإعدادات Settings.
- حدد التخزين والبيانات Storage and Data، ثم تأكد من إيقاف تشغيل استخدام بيانات أقل للمكالمات Use Less Data for Calls.
يحتوي كل من هواتف آيفون وأندرويد على أوضاع توفير طاقة البطارية لتجنيبك انخفاض طاقة جهازك بسرعة، حيث يعمل هذا الخيار عن طريق تقييد وظائف جهازك إلى الحد الأدنى، مما قد يؤثر على جودة المكالمات، لذا قد يكون من المفيد إيقاف تشغيل هذه الميزة طوال مدة مكالمتك على واتساب.
إذا كان لديك عدد كبير من التطبيقات التي تعمل في الخلفية، فقد يؤدي ذلك أيضا إلى إرهاق هاتفك الذكي، لذا قم بإغلاق أي تطبيق لا تستخدمه على هاتفك، ومن المفترض أن يساعد ذلك في رفع جودة مكالماتك لـ 100%.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: واتساب تطبيق تطبیق واتساب
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي: يجب استئناف تسليم المساعدات الإنسانية إلى غزة فورا
الجديد برس|
شدد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، على ضرورة استئناف تسليم المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة في أقرب وقت.
وأوضح تورك في تقريره العالمي الذي قدمه لمجلس حقوق الإنسان، الاثنين، أن “الاعتداءات الإسرائيلية أدت إلى تمزيق النسيج الاجتماعي والمادي” في القطاع.
وشدد المسؤول الأممي على أهمية ضمان استمرار وقف إطلاق النار الهش، وأن يصبح “أساسا للسلام”.
وأضاف أن أي حل لدورات العنف “يجب أن يكون متجذرا في حقوق الإنسان، بما في ذلك الحق في تقرير المصير وسيادة القانون والمساءلة”.
وتابع: “يجب إطلاق سراح جميع الرهائن والمعتقلين تعسفيا واستئناف المساعدات الإنسانية إلى غزة على الفور”.
كما أعرب تورك عن انزعاجه من استخدام الأسلحة والتكتيكات العسكرية ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، فضلا عن تدمير وإفراغ مخيمات اللاجئين وتوسيع المستوطنات غير القانونية.
وأضاف: “يجب أن تتوقف الإجراءات أحادية الجانب التي تتخذها إسرائيل وتهديداتها بالضم في الضفة الغربية في انتهاك للقانون الدولي”.
وارتكب الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
وتنصلت الاحتلال الإسرائيلي من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع حركة “حماس” في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، برفضها الانتقال إلى مرحلته الثانية، بعد أن انتهت الأولى منتصف ليل السبت/ الأحد.
وادعت تل أبيب أن “حماس” ترفض التجاوب مع مقترح أمريكي لوقف إطلاق نار مؤقت خلال شهر رمضان وعيد الفصح اليهودي، وقررت وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة اعتبارا من أمس الأحد.
بينما تؤكد “حماس” التزامها بالاتفاق وتطالب بإلزام الاحتلال الإسرائيلي به، وتدعو الوسطاء للبدء فورا بمفاوضات المرحلة الثانية، واعتبرت قرار منع المساعدات “ابتزازا رخيصا وجريمة حرب وانقلابا سافرا على الاتفاق”.
ومنذ أن بدأت الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة، تكثف تل أبيب تحركاتها لضم الضفة الغربية المحتلة إليها، ويؤكد مسؤولون ووزراء في تصريحاتهم تأييدهم لتوسيع الاستيطان وضم الضفة.