حذر عضو ملتقى الحوار السياسي أحمد الشركسي من السلاح في أيدي المليشيات المسلحة في طربلس.

وقال الشركسي في تغريدة عبر “تويتر”: “إنّ الحكومة الحالية (في إشارة إلى حكومة الوحدة المؤقتة) بشكلها الحالي قطعاً ستنهار، وانهيارها سيدخل العاصمة في إشكاليات كبيرة”.

وأضاف أن “الإصرار على تشكيل حكومة موحدة هو محاولة من الجميع لتجنب الانهيار الحتمي لهذه الحكومة، وتوفير الخروج الآمن لحكومة أخرى تستطيع إدارة البلد بشكل أكثر احتراماً، وتعيد وحدة مؤسسته المتشظية بسبب الإدارة الحالية”.

وأشار إلى أنّ “السلاح المدجج المنتشر في العاصمة قد يحمي الحكومة من المتظاهرين العُزّل ولكن لن يحميها من أي صراع مُسلح بين بعضها”، مردفا: “ولكم في الصراع المُسلح الأخير خير دليل”.

المصدر: صحيفة الساعة 24

إقرأ أيضاً:

امتدادا للقانون الحالي.. 50% خصم من أجر الزوج للنفقة بالمشروع الجديد

حافظ مشروع قانون العمل الجديد على حق المرأة في الحصول على 50% من أجر زوحها بحد أقصى كنفقة، وهو النص الموجود في القانون القائم رقم 12 لسنة 2003 بشأن قانون العمل.

وفي التقرير التالي نستعرض تفاصيل الأجر المستقطع من أجر الزوج بسبب النفقة، في القانون القائم بمشروع القانون الجديد.

استقطاع الأجر للنفقة بمشروع القانون القديم

تنص المادة (114) من مشروع قانون العمل الجديد على أنه: "مع عدم الإخلال بأحكام قانون تنظيم بعض أوضاع وإجراءات التقاضي في مسائل الأحوال الشخصية الصادر بالقانون رقم 1 لسنة 2000، لا يجوز في جميع الأحوال الاستقطاع أو الحجز، أو النزول عن الأجر المستحق للعامل لأداء أي دين إلا في حدود خمسة وعشرين بالمائة من هذا الأجر، ويجوز رفع نسبة الخصم إلى خمسين بالمائة في حالة دين النفقة."

بعد واقعة إبراهيم سعيد.. تفاصيل تغليظ عقوبة الامتناع عن سداد النفقةمحكمة الأسرة تقضي بإلزام زوج بتقديم ألف جنيه نفقة لزوجته

كما يحدد القانون ترتيب الأولويات في حال التزاحم بين الديون، حيث يُقدم دين النفقة، يليه ما يكون مطلوبًا لصاحب العمل بسبب ما أتلفه العامل من أدوات أو مهمات، أو استردادًا لما صُرف إليه بغير وجه حق، أو ما وقع عليه من جزاءات.

استثطاع النفقة بالقانون القائم

فيما نصت المادة 44 من قانون العمل على أنه مع مراعاة أحكام المادة (75، 76، 77) من قانون تنظيم بعض أوضاع وإجراءات التقاضى في مسائل الأحوال الشخصية الصادر بالقانون رقم 1 لسنة 2000، لا يجوز في جميع الأحوال الاستقطاع أو الحجز أو النزول عن الأجر المستحق للعامل لأداء أي دين إلا في حدود (25%) من هذا الأجر، ويجوز رفع نسبة الخصم إلى (50%) في حالة دين النفقة.

وجاء فى نص المادة أنه عند التزاحم يقدم دين النفقة ثم ما يكون مطلوبا لصاحب العمل بسبب ما أتلفه العامل من أدوات أو مهمات أو استردادا لما صرف إليه بغير وجه حق أو ما وقع على العامل من جزاءات، ويشترط لصحة النزول عن الأجر في حدود النسبة المقررة بهذه المادة أو تصدر به موافقة مكتوبة من العامل.

وتحسب النسبة المشار إليها في الفقرة الأولى من هذه المادة بعد استقطاع ضريبة الدخل على الأجر وقيمة المبالغ المستحقة وفقا لقوانين التأمين الاجتماعى وما يكون صاحب العمل قد أقرضه للعامل في حدود النسبة المنصوص عليها في المادة السابقة.

مقالات مشابهة

  • بن شرادة: هدف حكومة الدبيبة قد يكون تعطيل وعرقلة الانتخابات وإرباك المشهد السياسي
  • العمال الكردستاني يؤكد "استحالة" حل الحزب في الوقت الحالي
  • ألفت إمام لـ صدي البلد: مسلسل كامل العدد 3 يناقش مشكلات الجيل الحالي
  • هل تغيّر الانتخابات النيابية المقبلة التوازنات الحالية؟
  • الحاجي: لن يتغير موقفنا في المحافظة على حكومة الدبيبة
  • اللواء أحمد العوضي: الأحداث الحالية بغزة هى الأصعب على مدار تاريخ الصراع العربى الإسرائيلي
  • امتدادا للقانون الحالي.. 50% خصم من أجر الزوج للنفقة بالمشروع الجديد
  • “ليبيا لن تكون موطنا لهم”.. الدبيبة ينفي نية الحكومة توطين المهاجرين
  • حكومة الدبيبة: تكلفة متر البلاط في ميدان الشهداء لا يتجاوز 3300 دينار
  • الصول: لا يمكن الوثوق في نفي حكومة الدبيبة في ملف التوطين