اندلعت اشتباكات، السبت، داخل دولة الاحتلال، بين قوات الأمن وطالبي لجوء من إيرتريا هاجموا حفلا لسفارة بلادهم، واعتدوا على أنصار النظام الإيرتري، هاتفين "لا للديكتاتورية".

وأسفرت الاشتباكات في شوارع تل أبيب، عن عشرات الإصابات بينها خطيرة.

وقالت وسائل إعلام عبرية، إن قوات الشرطة قامت بتفريق تظاهرات الإيرتريين بالقوة، فما كان من المتظاهرين إلا أن رشقوا قوات الشرطة بالحجارة والألواح الخشبية.



????7 dead and a large number of injured Eritrean Jews in Tel Aviv, Israel, it is racism???? pic.twitter.com/MKb711bSic — ????????Phoenix???????? (@A_Phoenix1982) September 2, 2023 No more #PFDJ in #ISRAEL #REGIME CHANGE IN ERITREA NOW https://t.co/KY1n4Uhm8X — Israel Tewelde Rezene (@RezeneIsrael) September 2, 2023

وأسفرت الاشتباكات عن 12 إصابة وصفت بالخطيرة.

وقالت وسائل الإعلام إن طالبي اللجوء هاجموا دوريات الشرطة، والمتاجر في المكان، وأحرقوا أحدها، وأسفر ذلك عن إصابة 27 شرطيا من قوات الاحتلال.

#BREAKING #Israel #Eritrea LATEST UPDATE: Another footage of clashes on the streets of Tel Aviv between police and Eritrean nationals. pic.twitter.com/9a7Lc0pglw — The National Independent (@NationalIndNews) September 2, 2023 ????????#Eritrea#Israel???????? pic.twitter.com/qAUshCyLDe — ????. (@WZA_4) September 2, 2023

وعقب الأحداث، قالت الشرطة إن المفوض كوبي شبتاي يجري تقييما للوضع بحضور قائد شرطة تل أبيب بيرتس عمار، وتم إطلاع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على التفاصيل، وتم توجيه قوات الشرطة "للعمل على استعادة النظام العام".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال لجوء تل أبيب تل أبيب احتلال لجوء جيش الاحتلال الشرطة الإسرائيلية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة September 2

إقرأ أيضاً:

الاحتلال الإسرائيلي يواصل التوغل وتجريف الأراضي في درعا السورية (شاهد)

توغلت آليات تابعة لقوات الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، في قريتي المسيرتية وصيصون بريف درعا الغربي جنوبي سوريا، بحجة البحث عن أشخاص يزعم الاحتلال أنهم يتبعون لحزب الله، بالإضافة إلى التفتيش عن أسلحة لدى السكان.
 
وناشد عدد من أهالي قريتي صيصون والمسيرتية، المجتمع الدولي التدخل لوقف هذه التوغلات الإسرائيلية، وإجبار الاحتلال على التراجع عن حملته التي وصفوها بـ"العنجهية"، والمخالفة للشرعة الدولية والاتفاقيات الأممية.

وأكد تجمع أحرار حوران، الخميس، أن التوغل في القريتين ترافق مع دخول دبابات وآليات عسكرية ثقيلة. 


كما قال نشطاء، إن جرافات وآليات عسكرية إسرائيلية تحركت من الحدود مع دولة الاحتلال باتجاه منطقة بدعا، الواقعة على بعد حوالي 20 كيلومتراً من دمشق، وقامت بتجريف أراضٍ زراعية لتسهيل فتح طرقات مباشرة نحو الشريط الحدودي، قبل أن تتراجع إلى مواقعها.

وأضافت أن هذه الاعتداءات تبعها توغل لعدد من العربات والآليات العسكرية بعد منتصف الليل إلى مشارف قرى تقع على الحدود الإدارية بين محافظتي القنيطرة ودرعا، حيث قامت قوات الاحتلال بأعمال تجريف لبعض الطرقات بالقرب من بلدات المعلقة وصيدا وأم اللوقس والمسيرتية وعين ذكر والقيد، قبل أن تنسحب إلى الشريط الحدودي، ثم تعاود التوغل في مشارف قريتي صيصون والمسيرتية.

وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي قامت خلال الأيام الأخيرة بنقل معدات عسكرية من مبنى محافظة القنيطرة والمحكمة، مما أثار حيرة السكان بين من فسّر ذلك على أنه انسحاب جزئي، ومن رأى أنه مجرد إعادة تمركز.

وفي سياق متصل، استهدف طيران مسيّر للاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء، 15 رتلاً عسكرياً تابعاً لإدارة العمليات العسكرية في بلدة غدير البستان جنوبي القنيطرة، أثناء وجود العناصر في ضيافة مختار القرية "عبدو الكومة".


وأسفر الهجوم عن استشهاد الكومة وعنصرين من إدارة العمليات، وإصابة عدد من العناصر العسكرية ومواطنين آخرين. 



وقال عضو لجنة مخاتير القنيطرة، محمد الجريدة، إن إدارة العمليات كانت موجودة في قرية غدير البستان بهدف جمع الأسلحة التي حصل عليها المواطنون من المواقع والثكنات العسكرية بعد سقوط النظام السوري.


وأشار الجريدة إلى أن قوات الاحتلال تقوم يومياً بتجريف أراضٍ في عدد من قرى القنيطرة، وتنصب حواجز وتحصينات وتثبت نقاطاً عسكرية، معرباً عن استنكاره للتجاهل الدولي لما يجري في المنطقة.

وأكد محمد الجريدة أن مزاعم الاحتلال بشأن مخاوفها الأمنية، وادعاءاتها بأنها ستنسحب من المنطقة عند دخول قوات الإدارة العسكرية السورية، قد انكشف زيفها بعد استهدافها للرتل العسكري السوري أمس. واعتبر أن الاحتلال يسعى إلى التوسع ، ولا يمكن تصديق ادعاءاتها الأمنية. 


يأتي ذلك في وقت أعلن فيه جيش الاحتلال، قبل يومين، الاستيلاء على أكثر من 3300 قطعة سلاح داخل الأراضي السورية، شملت دبابات وصواريخ مضادة للدروع وقذائف هاون وبنادق. 

في سياق متصل، تواجه ورشات الصيانة التابعة لمؤسسة المياه منعاً من قوات الاحتلال لدخول بلدة رسم زعل لإصلاح الأعطال التي تسببت بها آليات الاحتلال، وذلك بعد سيطرتها على معظم منابع المياه في محافظة القنيطرة، وفقاً لما أفاد به ناشطون في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • إصابة خطيرة لمستوطن في عملية طعن في تل أبيب.. واستشهاد المنفذ (شاهد)
  • مقتل إسرائيلي وإصابة آخر جراء عملية طعن في جنوب تل أبيب
  • إصابة خطيرة لمستوطن إسرائيلي في عملية طعن في تل أبيب (شاهد)
  • إصابة 3 اشخاص أحدهم بجراح خطيرة ومقتل المنفذ بتل أبيب
  • إصابة 3 بإطلاق نار في تل أبيب.. والشرطة تستدعي قوات كبيرة للمكان
  • إعلام إسرائيلي: استدعاء قوات كبيرة من الشرطة إلى موقع حادث إطلاق النار في تل أبيب
  • إطلاق نار وسط تل أبيب / شاهد
  • شاهد.. إطلاق نار في تل أبيب
  • صفارات الإنذار تدوي في القدس وتل أبيب.. صاروخ قادم من اليمن
  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل التوغل وتجريف الأراضي في درعا السورية (شاهد)