2/9/2023مقاطع حول هذه القصةالعلاقات التاريخية بين روسيا وبعض الدول الأوروبية.. فنلنداplay-arrowمدة الفيديو 06 minutes 21 seconds 06:21مخاطر الاندثار تهدد الصناعات التقليدية في ليبياplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 41 seconds 02:41الجزيرة ترصد احتجاجات رافضة الوجود الفرنسي في النيجرplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 53 seconds 00:53بن غفير يواصل تنكيله بالأسرى الفلسطينيين ويقلص زيارات عائلاتهمplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 59 seconds 01:59كيف تتكون القبة الحرارية في الغابات وتؤدي لاحتراقها؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 26 seconds 02:26هل تحرّك وساطة دولة أفريقيا الوسطى المياه الراكدة بالغابون؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 09 seconds 03:09أوكرانيا أجرت تجربة ناجحة لصاروخ باليستيplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 25 seconds 02:25من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معناوظائف شاغرةترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

ما حقيقة الفيديو المتداول عن مشادة بين بشار الأسد ونجيب ميقاتي خلال قمة الرياض؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تناقلت حسابات عديدة عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يزعم حدوث مشادة كلامية بين الرئيس السوري بشار الأسد ورئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي، على هامش القمة العربية – الإسلامية غير العادية في العاصمة السعودية، الرياض، الاثنين الماضي.

وانتشر الفيديو بشكل واسع النطاق وحاز الفيديو على مئات الآلاف من المشاهدات، وحصلت إحدى نسخه المتداولة في تطبيق تيك توك على أكثر من 4 ملايين مشاهدة، نتيجة عبوره لمنصات التواصل الاجتماعي، وظهوره في أكثر من منصة.

كان عنوان الفيديو: "شاهدوا مشادة كلامية بين ميقاتي وبشار الأسد أغضبت القمة العربية، حمل فيها بشار حزب الله الإيراني مسؤولية قتل أهلنا في سوريا".

وخلال الفيديو، ظهر رئيس الوزراء اللبناني وكأنه يهاجم الرئيس السوري، قائلا: "قبل ما أحكي بطلب من بشار الأسد يسد ميعه ويسكت لأن جاي عم يحكي عن السلام للبنان وغزة، وهو من قتل أطفال سوريا ودمر بيوتهم".

وفي جانب آخر من الفيديو، ظهر الأسد باعتباره يرد هجوم ميقاتي بقوله: "ميأقولك لك يا أستاذ نجيب ميقاتي، ليس أنا من قتل أطفال سوريا، حزب الله هو السبب، وأنا ليس لدي علاقة ولا تتجرأ مرة أخرى بتوجيه هذا الكلام، أنا أحترمك لأنك في القمة العربية". 

عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو، وجد أنه مضلل وتم إنتاجه عن طريق تقنيات التزييف العميق والذكاء الاصطناعي. 

لاحظنا أن صانعي الفيديو اعتمدوا على لقطات حقيقية مأخوذة من حديث الأسد وميقاتي خلال قمة الرياض مع تغيير ما يقال، بينما توضح المقاطع الرسمية لخطابي ميقاتي والأسد أنه لم تحدث مشادة بينهما.

متى ظهر الفيديو الزائف؟

بداية ظهور الفيديو كانت من حساب منسوخ في تيك تيوك، يقدم نفسه باعتباره مملوك لقناة الجزيرة، اسمه  algazira1997@، الذي يتابعه أكثر من 154 ألف متابع. 

ونشر الحساب المقطع، في تيك توك، بتمام الساعة 04:34 بتوقيت غرينتش (07:34 بتوقيت مكة)، في يوم انعقاد القمة العربية - الإسلامية.

وضع الحساب شعار قناة الجزيرة على الفيديو، بهدف إضفاء قدر من المصداقية عليه، وهو ما لم تبثه القناة بالفعل. 

وكان عنوان المقطع: "مشكلة بين نجيب ميقاتي وبشار الأسد أغضبت القمة العربية"، إلا أننا لاحظنا نوع الخط المستخدم مغاير للنوع الذي تستخدمه الجزيرة عادة في تغطيتها الإخبارية.

كما بدأ الفيديو بظهور مذيعة قناتي "العربية والحدث" السابقة، رولا الخطيب، التي لا تعمل في قناة الجزيرة. وكان نص الكلام الذي بدا أنها تقرأه غير متسق مع حركة شفاهها.

وعندما حلّلنا طبيعة الأصوات خلال المقطع الزائف، وجدنا أنه تم توليده عن طريق تقنيات التزييف العميق والذكاء الاصطناعي. 

يؤكد استنتاجنا أداة تحرير المقاطع الصوتية (Wavacity)، التي حلّلت طبيعة الأصوات خلال الفيديو ووجدت أن نبرة الصوت كانت خلاله سطحية جافة، وذلك بشكل غير متطابق مع الأداء العاطفي والانفعالي. 

تعد نبرة الصوت المسطحة إحدى العلامات الرئيسية على أن الأصوات مُنتجة عن طريق الذكاء الاصطناعي. عادة ما يكون حديث الأشخاص الطبيعييين مختلطًا بالمشاعر والعواطف، ما يعني أن الصوت الطبيعي يحتوي تغيرات ونبرات صوت متغيرة ارتفاعًا وهبوطًا، بحيث يتطابق مع رغبتنا في التعبير عن مشاعر أو عواطف معينة.

وهذا ما لم نجده عند تحليل عنصر الصوت في الفيديو، حيث تبدو نبرة الصوت ثابتة على مسار واحد دون تغيرات واضحة، يبدو حسبما يظهر تحليل أداة Wavacity في الصوت أدناه.

تحليل عنصر الصوت في مقطع الفيديو المنسوب للمشادة ما بين رئيس الوزراء اللبناني والرئيس السوري - WavacityCredit: Wavacity

في السنوات الأخيرة، شهدت تقنيات التزييف العميق تقدمًا كبيرًا من حيث القدرة على محاكاة أصوات وملامح الأشخاص، ويجري استخدامها في أغراض عديدة، إلا أنها أصبحت إحدى أدوات إنتاج المعلومات المضللة.

على الرغم من تقدم التقنيات، إلا أنه مازال هناك بعض الثغرات التي عن طريقها يمكن اكتشاف مواطن التزييف، مثل جفاف الأصوات وثباتها وخلوها من المشاعر، ووجود خلل في بعض ملامح الأشخاص، وعدم تناسق الكلام مع حركة شفاه المتحدثين. 

تعتمد هذه التقنيات على مواد مصورة حقيقية للأشخاص المستهدفين، ويتم في مرحلة لاحقة معالجتها وتغذيتها بنصوص مجهزة ومختلقة ليبدو الأشخاص وكأنهم يدلون بهذه التعليقات النصية. في هذه الأوقات، يفضل العودة إلى المصادر الرسمية للفعاليات أو وسائل الإعلام المنسوب إليها نشر هذه المواد للتأكد مما إذا كانت نشرته أم لا.

السعوديةسوريالبنانبشار الأسدنجيب ميقاتينشر الأربعاء، 13 نوفمبر / تشرين الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • غانا تودع تصفيات الأمم الأفريقية و احتدام المنافسة بين السودان و النيجر
  • "خلصتني".. أغنية جنات تعيد تعريف الفراق وتثير إعجاب الجمهور!
  • أمازون تغلق منصة Freevee لبث الفيديو المدعوم بالإعلانات
  • لقجع: المغرب سيشهد إنجاز أكبر الإستثمارات على مستوى صناعات البطاريات الموجهة لصناعة السيارات
  • لجنة أممية : هجمات إسرائيل على غزة ينطبق عليها تعريف الإبادة الجماعية
  • لجنة أممية: الهجمات الإسرائيلية على غزة ينطبق عليها تعريف الإبادة الجماعية
  • ما نظام دعم الفيديو الذي يخطط الفيفا لاعتماده بدلا من فار؟
  • جيلي الصينية للسيارات تسعى لشراء "فولوكوبتر" الألمانية
  • ما حقيقة الفيديو المتداول عن مشادة بين بشار الأسد ونجيب ميقاتي خلال قمة الرياض؟
  • شاب إنجليزي يفقد سمعه بسبب ألعاب الفيديو.. هوايته المفضلة تحولت إلى مأساة