تألق نجم الراب ويجز فى حفله بمهرجان العلمين الجديدة، بأغنية "كيفى كدة"، وبعد عرض الألعاب النارية قال ويجز: "كان نفسى يبقى عيد ميلادى".

ويجز 

كما شهد الحفل حضور خال ويجز من إيطاليا إلى العلمين الجديدة لحضوره حفله الذي رحب به الجمهور بشكل كبير ووجه له التحية.
 

وأشعل ويجز الحفل بعدد من أغنياته منها أغنية «البخت»، التي حققت نجاحا كبيرا مؤخرا وتخطت نسبة مشاهدتها حاجز الـ 200 مليون، وبمجرد غنائها تفاعل معها الجمهور بشكل كبير وظلوا يرددون معه كلماتها.

ويجز 

كما تفاعل الجمهور مع غناءه أغنية “دورك جاي”، وأغنية “بعودة يا بلادي”، وأغنية “واحد وعشرين”.

 

,حرص نجم الراب ويجز على ممازحة جماهيره حفله الغنائى الذي أقيم أمس بمهرجان العلمين وأكد ويجز قائلًا: "فطرتوا إيه النهاردة".

وكان شارك ويجز جمهوره بوستر الحفل على صفحته الرسمية بموقع إنستجرام موجهاً رسالة إلى جمهوره يحثهم على الحضور قائلا: "متحمس نختم سوا مهرجان العلمين الجديدة، منتظركم يوم 1 سبتمبر".

من ناحية أخري، يحيي مطرب الراب ويجز حفلًا غنائيًا جديدًا في لندن، وذلك في 5 أكتوبر المقبل، ومن المقرر أن يقدم ويجز مجموعة من أغانيه التي يحبها جمهوره.

 ويشارك ويجز فى الحفل فرقة الصواريخ، وكتب ويجز عبر حسابه على إنستجرام، قائلًا: "أراكم في لندن".

 ومن المقرر أن يسافر ويجز الفترة المقبلة إلى عدد من دول أوروبا لإحياء عدد من الحفلات، والتي ستكون بدايتها في هيوستن، بالتحديد يوم 4 نوفمبر، ومن ثم لوس أنجلوس لإقامة حفلًا في السادس من شهر نوفمبر، وبروكسل يوم 27 نوفمبر المقبل، وبرلين يوم 1 أكتوبر، وباريس يوم 4 أكتوبر المقبل، ولندن يوم 5 أكتوبرو وأيضًا دول شمال أمريكا، منها: تورنتو يوم 25 أكتوبر، نيويورك يوم 29 أكتوبر، واشنطن يوم 31 أكتوبر.

 وكان طرح ويجز أغنيته الجديدة "الدنيا إيه"، وذلك من خلال صفحته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.

 أغنية "الدنيا إيه" من كلمات وألحان ويجز، وهى أغنية تنتمى لنوعية أغاني الراب التى اشتهر بها ويجز، منذ دخوله الوسط الفني.

 وقدم مطرب الراب ويجز هذه الأغنية للمرة الأولى فى حفلته التي كانت في التجمع الخامس بالقاهرة الجديدة.

 ودائمًا ما يضع مطرب الراب ويجز شروطًا لحضور حفله، وهو يمازح الجمهور بهذه الشروط، وهى "إن شاء الله الناس كلها تيجي ما عدا أي حد مش سالك.. متجيش.. مش ناقصاك.. إن شاء الله تتبسطوا علشان دي حفلة من بتوع زمان كده".

 وكان أوضح الفنان ويجز خلال تصريحات له، عن أحاديث الجمهور ورد فعلهم على الأغاني التي يطرحها، ويقين الكثيرين بأن هذة الأغاني رسالة أو يوجهها لشخص ما.

ويجز  ويجز "جميع الأغاني لم توجه لأي شخص"

 وكشف ويجز أنه لا يقصد أي شخص في أية أغنية طرحها قائلًا: "جميع الأغاني لم توجه لأي شخص".

ويجز وأنغام  ويجز عن أنغام "أتمنى أعمل معاها دويتو"

 وأشار ويجز أنه كان يفكر في تقديم دويتو مع الفنانة أنغام، ولكنه لم يتمكن من ذلك بسبب إنشغالهما بأعمالهما الفنية وجداول أعمالهما الحافلة، مؤكدًا أنه يحترمها كثيرًا ويعتبرها واحدة من أفضل الفنانات في الوطن العربي مضيفًا: "ملكة ومليون في المية، وأتمنى أعمل معاها دويتو ومتحمس أوي وأتكلمنا في الفكرة".

ويجز  أغنية الدنيا إيه:

 من ناحية أخرى، يذكر أن ويجز طرح مؤخرًا أغنية جديدة على قناته الرسمية بموقع "يوتيوب" بعنوان "الدنيا إيه" وهى من كلماته.

ويجز 

 على جانب آخر، أعلن ويجز تفاصيل الجولة العالمية التي سيجريها في 2023، ومن المقرر أن يحيي ويجز حفلًا في بروكسل يوم 27 سبتمبر، برلين يوم 1 أكتوبر، باريس يوم 4 أكتوبر، لندن يوم 5 أكتوبر وأيضًا حفلات شمال أمريكا منها، تورنتو يوم 25 أكتوبر، نيويورك يوم 29 أكتوبر، واشنطن يوم 31 أكتوبر، هيوستن يوم 4 نوفمبر، لوس أنجلوس يوم 6 نوفمبر.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ويجز مهرجان العلمين الجديدة الالعاب النارية عيد ميلاد إيطاليا الراب ویجز الدنیا إیه

إقرأ أيضاً:

مسرح المدينة يحيي اللقاءات الثقافية بعد الحرب: الموسيقى تولّد الأمل

كتبت فيفيان حداد في" الشرق الاوسط": يشهد "مسرح المدينة" في قلب بيروت، نشاطات مختلفة تصبّ في خانة إحياء اللقاءات الثقافية بعد الحرب. ويأتي حفل "التناغم في الوحدة والتضامن" لفرقة الموسيقى العربية لبرنامج زكي ناصيف في "الجامعة الأميركية" من بينها. وهو يُقام يوم 29 كانون الأول الحالي، بقيادة المايسترو فادي يعقوب، ويتضمَّن أغنيات وطنية وأناشيد خاصة بعيد الميلاد.

يوضح مدير برنامج زكي ناصيف في "الجامعة الأميركية"، الدكتور نبيل ناصيف، لـ"الشرق الأوسط"، أنّ الحفل يهدف إلى إرساء الوحدة بين اللبنانيين، والموسيقى تُسهم في تعزيزها. ويتابع: "الوحدة والتناغم يحضران بشكل ملحوظ. فالفرق الموسيقية والمُنشدة المُشاركة تطوّعت لإحيائه من جميع المناطق. لمسنا هذه الروح أيضاً من خلال مسابقة سنوية لفرق كورال المدارس، فلاحظنا تماسكها وحبّها الكبير لإعادة إحياء موسيقى زكي ناصيف. أجيال الشباب تملك علاقة وطيدة بوطنها وجذوره، عكس ما يعتقده البعض". يمثّل الحفل لحظات يلتقي خلالها الناس مع الفرح. يُعلّق ناصيف: "لا نقيمه من باب انتهاء الحرب، وإنما ليكون دعوة من أجل غدٍ مفعم بالأمل. فالحياة تستمرّ؛ ومع قدرات شبابنا على العطاء نستطيع إحداث الفرق". يتألّف البرنامج من 3 أقسام تتوزّع على أغنيات روحانية، وأخرى وطنية، وترانيم ميلادية. في القسم الأول، ينشد كورال برنامج زكي ناصيف في "الجامعة الأميركية" تراتيل روحانية مثل "يا ربّ الأكوان"، و"إليك الورد يا مريم"، وغيرهما.

وفي فقرة الأغنيات الوطنية، سيمضي الحضور لحظات مع الموسيقى والأصالة، فتُقدّم الفرقة مجموعة أعمال لزكي ناصيف وزياد بطرس والرحابنة. يشرح ناصيف: "في هذا القسم، سنستمع إلى أغنيات وطنية مشهورة يردّدها اللبنانيون؛ من بينها (وحياة اللي راحوا)، و(حكيلي عن بلدي)، و(اشتقنا كتير يا بلدنا)، و(غابت شمس الحق)، و(مهما يتجرّح بلدنا). اللبنانيون يستلهمون الأمل والقوة منها. فهي تعني لهم كثيراً، لا سيما أنّ بعضها يتسّم بالموسيقى والكلام الحماسيَيْن".
يُنظَّم الحفل بأقل تكلفة ممكنة، كما يذكر ناصيف: "لم نستعن بفنانين لتقديم وصلات غنائية فردية من نوع (السولو)، فهي تتطلّب ميزانيات مالية أكبر لسنا بوارد تكبّدها اليوم. وبتعاوننا مع (مسرح المدينة)، استطعنا إقامته بأقل تكلفة. ما نقوم به يشكّل جسر تواصل بين اللبنانيين والفنون الثقافية، وأعدّه جرعة حبّ تنبع من القلب بعد صمت مطبق فرضته الحرب". تتألّف الأوركسترا المُشاركة من طلاب الدراسات الموسيقية في "الجامعة الأميركية"، وينتمي المنشدون في فريق الكورال إلى "مجتمع الجامعة الأميركية في بيروت"؛ من بينهم أساتذة وطلاب وموظفون، إضافة إلى أصدقاء تربطهم علاقة وثيقة مع هذا الصرح التعليمي العريق.

أشرفت على تدريب فريق الكورال منال بو ملهب. ويحضر على المسرح نحو 30 شخصاً، في حين تتألّف الفرقة الموسيقية من نحو 20 عازفاً بقيادة المايسترو فادي يعقوب.

يعلّق الدكتور نبيل ناصيف: "من شأن هذا النوع من المبادرات الفنّية إحياء مبدأ الوحدة والتضامن بين اللبنانيين. معاً نستطيع ترجمة هذا التضامن الذي نرجوه. نتمنّى أن يبقى لبنان نبع المحبة لأهله، فيجمعهم دائماً تحت راية الوحدة والأمل. ما نقدّمه في حفل (التناغم في الوحدة والتضامن) هو لإرساء معاني الاتحاد من خلال الموسيقى والفنون".
ثم يستعيد ذكرى البصمة الفنية التي تركها الراحل زكي ناصيف، فيختم: "اكتشف مدى حبّ اللبنانيين للغناء والفنّ من خلال عاداتهم وتقاليدهم. تأكد من ذلك في مشهدية (الدلعونا) و(دبكة العونة)، وغيرهما من عناصر الفلكلور اللبناني، وارتكازها على لقاءات بين المجموعات بعيداً عن الفردية. متفائل جداً بجيل الشباب الذي يركن إلى الثقافة الرقمية ليطوّر فكره الفنّي. صحيح أنّ للعالم الافتراضي آثاره السلبية في المجتمعات، لكنه نجح في تقريب الناس مختصراً الوقت والمسافات".    
 

مقالات مشابهة

  • مصر ياً اخت بلادي يا شقيقة
  • رامي صبري يتعاقد على أول حفل في 2025
  • صحفي بريطاني للمقابلة: أشعر بالعار من تغطية إعلام بلادي للسابع من أكتوبر
  • جروس يطالب لاعبى الزمالك بعودة الانتصارات
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نسمح بعودة حزب الله إلى المناطق الحدودية
  • مسرح المدينة يحيي اللقاءات الثقافية بعد الحرب: الموسيقى تولّد الأمل
  • حميد الشطري رجل نزيه من بلادي يستحق التهاني والتبريكات
  • شاهد بالصورة والفيديو.. “منقبة” سودانية تدخل في وصلة رقص مثيرة على أنغام أغنية الفنان الشبح “شلع البرق” ومتابعون: (زوجته وتحرص على الذهاب معه لحفلاته خوفاً من الشلابات)
  • ملتقى القراءة الدولي بالرياض يختتم فعاليات يومه الثاني بنفاد التذاكر وحضور كبير
  • وزارة الخارجية: المملكة تدين حادثة الدهس التي وقعت في سوق بمدينة ماغديبورغ الألمانية وتؤكد موقفها في نبذ العنف