ظافر العابدين وصبا مبارك في الصور الأولى من كواليس “أنف و3 عيون”
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
صراحة نيوز- أفرجت شركة “لاغوني فيلم برودكشن”، المنتجة لفيلم “أنف وثلاث عيون”، عن الصور الأولى من كواليس العمل، الذي من المنتظر أن يُقدّم معالجة سينمائية مُعاصرة لرواية الأديب إحسان عبدالقدوس، والتي تم تقديمها في فيلم سينمائي يحمل الاسم نفسه العام 1972.
وظهر في الصور التي تم التقاطها في “أول أسبوع تصوير”، وفقًا للتعليق الذي أرفقته الشركة المنتجة مع الصور عبر حسابها على موقع فيسبوك، نخبة من النجوم الذين يشاركون في العمل، على رأسهم الممثل التونسي ظافر العابدين، والممثلة الأردنية صبا مبارك.
وسيشهد العمل المقرر طرحه للعرض في دور السينما، خلال الشهور القليلة المقبلة من العام الحالي، ظهور خاص للنجمة دينا الشربيني، إلى جانب أبطال الفيلم: سلمى أبو ضيف، وجيهان الشماشرجي، وصدقي صخر، وسلوى محمد علي، ونبيل ماهر، ونور محمود.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي اخبار الاردن منوعات الشباب والرياضة منوعات اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات منوعات عربي ودولي اخبار الاردن منوعات الشباب والرياضة منوعات اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
الأميرة “آن” تحضر حفلا تذكاريًّا بمناسبة الحرب العالمية الأولى في تركيا
جاليبولي (زمان التركية) – التقت الأميرة آن ورئيس وزراء نيوزيلندا والحاكم العام الأسترالي في ساحات معارك الحرب العالمية الأولى بشبه جزيرة جاليبولي التركية لإحياء ذكرى الجنود الذين قتلوا قبل 110 أعوام.
وجرى هذا اللقاء بالقرب من أحد الشواطئ اليوم الجمعة، حيث نزل فيلق الجيش الأسترالي والنيوزيلندي أو /أنزاك/ لأول مرة في جاليبولي عند الفجر في 25 أبريل 1915
ومع شروق الشمس، انطلقت المراسم في شمال غرب تركيا بمرثية موري الحزينة، مما مهد الطريق لاحتفال مهيب تضمن الصلوات ووضع أكاليل الزهور.
وتحدث رئيس الوزراء النيوزيلندي كريستوفر لوكسون عن التكلفة البشرية للحرب وأهمية منع الصراعات في المستقبل.
وأضاف “سيكون من الخطأ أن ننسى الدرس الحقيقي من هذه الحملة: وهو أننا يجب أن نفعل كل ما في وسعنا – كل ما في وسعنا – لمنع حدوث أي شيء مثله مرة أخرى”.
وفشلت الحملة، التي كانت جزءا من جهد بقيادة بريطانيا لهزيمة الإمبراطورية العثمانية، في نهاية المطاف، مخلفة عشرات الآلاف من القتلى من كلا الجانبين خلال الصراع الذي استمر ثمانية أشهر. كان الهدف منها تأمين طريق بحري من البحر المتوسط إلى إسطنبول عبر مضيق الدردنيل، وتوجيه ضربة قاضية لعثمانيين في الحرب.
Tags: الحرب العالمية الأولىتركياتركيا معركة جناق قلعةجاليبوليذكرى الحرب العالمية الاولى