مصر تخسر أمام نيوزيلندا في مونديال السلة وتشارك في الملحق العالمي المؤهل للأولمبياد
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
فقد منتخب مصر لكرة السلة فرصة التأهل بشكل مباشر لأولمبياد باريس 2024، بعد خسارته أمام منتخب نيوزيلندا 86 / 88 اليوم السبت في الجولة الأخيرة من منافسات دور تحديد المراكز من السابع عشر إلى الـ32 في بطولة كأس العالم.
وتأهل منتخب جنوب السودان مباشرة إلى الأولمبياد بعد فوزه على منتخب أنجولا 101 / 78، ليحجز المقعد المخصص لقارة أفريقيا في الأولمبياد عبر بوابة كأس العالم، بعدما أصبح صاحب أعلى ترتيب بين منتخبات أفريقيا في المونديال.
وتظل فرصة المنتخب المصري في التأهل للأولمبياد قائمة من خلال مشاركته في الملحق العالمي، الذي سيضم 24 منتخبا، والذي سيتم تحديد موعده في وقت لاحق من قبل الاتحاد الدولي لكرة السلة، حيث يتأهل من خلاله أربع منتخبات للأولمبياد.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منتخب مصر كرة سلة كأس العالم لكرة السلة منتخب مصر لكرة السلة قائمة منتخب مصر لكرة السلة مونديال السلة
إقرأ أيضاً:
الإعلام يهدد حلم المونديال.. من يُنقذ منتخب العراق؟!
أبريل 30, 2025آخر تحديث: أبريل 30, 2025
المستقلة/- في وقتٍ يحتاج فيه المنتخب العراقي إلى الهدوء والدعم قبل مواجهتيه المصيريتين ضد كوريا الجنوبية والأردن ضمن التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم، تتصاعد الأصوات الإعلامية المنفلتة وتُسكب التصريحات غير المحسوبة فوق جراح الكرة العراقية، مهددةً بتمزيق ما تبقى من أمل في طريق التأهل.
دعوات واضحة أطلقها اثنان من أبرز لاعبي المنتخب الوطني السابقين، علي حسين محمود وحسام نعمة، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان، مؤكدين أن المشهد الحالي “لا يخدم” المنتخب بل يعمق الانقسام ويضعف التركيز.
علي حسين محمود صرخ برسالة تحذيرية: “الوقت يكاد ينفد، والقرارات يجب أن تُبنى على تفاهم بين أهل الاختصاص، لا على فوضى إعلامية وتهجم جماهيري”، مضيفاً أن “نجاح أي مدرب مستقبلي بات مرهوناً ببيئة صحية، لا بيئة موبوءة بالتصريحات التي لا تعي خطورة المرحلة”.
في المقابل، عبّر حسام نعمة عن استيائه من المشهد المرتبك، قائلاً: “يؤسفني جداً ما أسمعه من تصريحات تزيد من المعاناة، بدلاً من أن توظف الطاقات لخدمة الهدف الأكبر: التأهل إلى المونديال”.
وسط هذه الأجواء المشحونة، يواجه المنتخب الوطني اختبارين مفصليين، أحدهما على أرضه ضد كوريا الجنوبية، والثاني خارجي أمام الأردن. ورغم صعوبة المهمة، فإن الفرصة لا تزال قائمة، بشرط أن تتوقف الحروب الجانبية، ويتحول الإعلام من منصّة تصفية حسابات إلى جسر دعم ومؤازرة.
فهل يتحول الحلم إلى كابوس بسبب تخبطات خارج الملعب؟ أم سينتصر صوت العقل وتتوحد الجهود خلف منتخب يُمثل آمال شعب بأكمله؟ الجواب ستحدده الأيام القليلة المقبلة.. وما أكثر المفاجآت في كرة القدم العراقية!