ضبط 257 شخصًا لمحاولتهم الخروج من المملكة بطريقة غير نظامية
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة كافة، في الفترة من 24 حتى 30 أغسطس 2023، عن ضبط 15351 مخالفًا، منهم 9124 مخالفًا لنظام الإقامة، و4284 مخالفًا لنظام أمن الحدود، و1943 مخالفًا لنظام العمل.
وبلغ إجمالي المضبوطين خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة 579 شخصًا، كما ضُبط 257 شخصًا لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية.
كما ضبطت الحملات الميدانية 14 متورطاً في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم.
خلال أسبوع.. ضبط 15351 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود.#وطن_بلا_مخالف pic.twitter.com/hl8wdrZ6fo— وزارة الداخلية (@MOISaudiArabia) September 2, 2023
الإبلاغ عن المخالفين
بلغ إجمالي من يتم إخضاعهم حاليًا لإجراءات تنفيذ الأنظمة 41048 وافداً مخالفًا، منهم 33968 رجلاً، و7080 امرأة.
وأحيل 35175 مخالفًا لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، و 1690 مخالفًا لاستكمال حجوزات سفرهم، ورحل 9594 مخالفًا.
وأكدت وزارة الداخلية أن كل من يسهل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال، يعرض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به، وأوضحت أن هذه الجريمة تعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمخلة بالشرف والأمانة، حاثة على الإبلاغ عن أي حالات مخالفة على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس الرياض الحملات الميدانية المشتركة وزارة الداخلية لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود مخالف ا
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: لا تهديد لإسرائيل من الأراضي السورية وعلى الاحتلال الخروج من سوريا
قال الدكتور أسامة دنورة، الأكاديمي والمحلل السياسي، إن أبرز النقاط في مخرجات البيان الختامي للحوار الوطني السوري كانت مقررات واضحة ومهمة، إذ تمثل أول تعبير عن اجتماع بين عدة أطراف سورية، وتُعد مؤشرًا على الإرادة السورية في مرحلة جديدة.
وأضاف دنورة، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك مبادئ يجب الحفاظ عليها، مثل وحدة الأراضي السورية والسيادة على السلاح، بحيث لا يكون هناك سلاح إلا في يد الدولة السورية.
وشدد، على رفض الممارسات الإسرائيلية والاعتداءات عليها، وكذلك الحفاظ على الوحدة الجغرافية والوطنية لسوريا، مشددًا على أن هذه العوامل مترابطة ولا يمكن تجاهل أي منها لتحقيق الأهداف المنشودة.
وأكد أن إسرائيل اختارت توقيتًا مبكرًا جدًا لفرض أجندتها الفصائلية، وهو ما يعد غير ملائم في وقت يرى الجميع فيه فرصة للسلام في المنطقة. وأوضح أن مثل هذه الممارسات الإسرائيلية لا تعكس رغبة حقيقية في دعم السلام، بل تبدو كعائق أمام فتح نافذة الفرص للسلام على مستوى المنطقة.