حكاية قتل «شيف» علي يد «جزار» في بولاق الدكرور.. شقيق الضحية: "منع جاره من ممارسة الرذيلة فقام بطعنه"
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
دفع يوسف الشاب العشريني، حياته ثمنا لرفضه قيام جاره بأعمال منافية للآداب داخل المنزل، حيث قرر الجار أن يكتب نهاية الشاب بطريقة بشعة، بعدما استعان بنجل شقيقته البلطجي وتعدوا بالضرب عليه انتقاماً منه، ليسقط علي الأرض جثة هامدة، وتبدأ بعدها سلسلة من الأحداث.
" اخويا قال له بلاش تجيب حريم البيت .. البيوت لها حرمة" .
واضاف :" علي مدار سنوات حاول أخي التصدي للجار المدعو "يوسف" أيضا ، لمنعه من اصطحاب الساقطات داخل المنزل، لأن المتهم اعتاد على ذلك، لكن المتهم لم ينصع لكلام أحد من سكان المنزل مستغلا قيامه بتخويف السكان من عمله وحمله السلاح كونه يعمل جزار مما بث الخوف والرعب في نفوسهم، مستطردا :" كله كان خايف منه إلا أخويا وقف له ولم يتراجع عن موقفه".
وتابع:" يوم الجريمة رجع اخي من العمل كعادته وخلال تواجده أسفل المنزل قدم المتهم الثاني المدعو "علي " نجل شقيقه المتهم الأول، نحو المنطقة مستقلا دراجة نارية، وعقب وصوله ظل يطلق الشتائم والسباب علي المنطقة وقام بدفع أخي واسقطه أرضا ليقوم أخي أيضا بدفعة ووقعت مشاجرة وتدخل الأهالي وقاموا بفضها".
وأوضح:" بعد لك فؤجي الأهالي بحضور الجزار ومعه نجل شقيقته وفي يد الجزار "مطرقة" مثل الشاكوش، وقام بالتعدي على أخي بها عدة ضربات، ثم سدد نجل شقيقته لاخي طعنات مستخدما سلاح أبيض أسفل الصدر ، ليسقط علي الأرض غارقاً في دمائه ويلقي مصرعه في الحال، متابعا '" مش عاوز غير حق أخويا بالقانون، كما أطالب الأجهزة الأمنية بقسم شرطة بولاق الدكرور بسرعة ضبط المتهم الهارب".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اعمال منافية للاداب أفضل بولاق الدكرور
إقرأ أيضاً:
لا يهم القحاتة والتقزميين وال ثمود أيًا كانت الضحية طالما هي في أماكن سيطرة الجيش
▪️من ينتظرون إدانة من القحاتة لجرائم المليشيا التي ترتكبتها ضد المواطنين فإن انتظارهم سيطول، حتى استهداف معسكرات النزوح لا يحرك فيهم ساكنًا لأن مثل معسكر زمزم
يحسبونه تبع الجيش لمواقف سكانه، وأن دُور اليتامى التي استهدفتها المسيرات تحت رعاية الجيش، وأن أهلهم وأقاربهم الذين استشهدوا بتدوين المليشيا يقولون: (ان الخطأ من الجيش لأنه من المفترض يتفاوض مع حميدتي حتى لا يقف التدوين)، وهكذا يفسرون الأحداث.
▪️لا يهم القحاتة والتقزميين وال ثمود أيًا كانت الضحية طالما هي في أماكن سيطرة الجيش وإن كان طفلًا أو شيخًا كبيرًا، يسعون دائمًا إلى الاصطياد في الماء وهذه عقليات مريضة وجبانة لا تعرف سوى الحقد والكراهية وجبلت على العمالة والارتزاق من أجل الوصول إلى كرسي الحكم ونعيم الدنيا الزائل.
يتجولون من فندق لآخر بالدراهم والدولارات والشيكل الذي يدفعه لهم أسيادهم.
جنداوي
نصر الله قواتنا المسلحة ???? ????????
جنداوي
نصر الله قواتنا المسلحة ???? ????????