المناطق_واس

عُرف العرب قديمًا وحديثًا بشغفهم الكبير بالخيل العربية، واحتلت مكانة كبيرة في حياتهم، وتفاخروا بها وأفردوا لها الكتب والرسائل وقالوا فيها الشعر والحكم وضربوا بها الأمثال.

 

وتشغل الخيل في أنسابها وصفاتها شطرًا واسعًا من تفكير العربي وحياته، وما ذاك سوى تفسير لخصائصه الفطرية من جهة، وتكيفه مع الواقع من جهة أخرى، فالعربي أبيّ بطبعه، مقدامٌ بحكم طبيعة حياته.

 

يقول عضو هيئة التدريس في جامعة الملك سعود الدكتور ناصر بن سعد الرشيد: “الخيل عند العرب لها مكانة عظيمة جدًا، يدل عليها قول الجاحظ: لم تكن أمة قط أشد عجبًا بالخيل، ولا أعلم بها من العرب، ولذلك أضيفت إليهم بكل لسان، ونسبت إليهم بكل مكان، فقالوا فرس عربي، ولم يقولوا هندي، ولا رومي، ولا فارسي”.

 

(والحصان) في اللغة العربيّة كما يقول ابن منظور: “يُطلق على الفحل من الخيل، ويُجمع على حُصُن. وأمّا الفرس، فواحد الخيل ومفرده، وجمعه أفراس للذكر والأنثى، فلا يقال فَرَسَةٌ؛ وراكب الفرس فارس”. وورد في كتاب الخيل للكلبي: أن اسم الخيل مشتق من خال يخيل خيلًا، واختال اختيالًا، إذا كان ذا كِبْرٍ وخُيلاء، ذلك أن الخيلاء صفة في الخيل لا تكاد تفارقها. وورد في كتاب مبادئ اللغة للخطيب الإسكافي أن الخيل “مؤنثة، وجمعها خيول، ولا واحد لها من لفظها”.

 

ويعود أصل الخيل العربية كما أثبتتها كتب المؤرخين – بحسب الدكتور الرشيد – إما إلى خيل نبي الله سليمان عليه السلام، وهذه يطلق عليها “زاد الركب” أو “زاد الراكب”، وإما إلى خيل إسماعيل عليه السلام وهذه تسمى عوج، كما ورد في كتب الأخبار والتفسير أن أول من ركب الخيل إسماعيل عليه السلام؛ ولذلك سميت بالعراب، وكانت قبل ذلك وحشية كسائر الوحوش، وإما أن تكون من الاثنين معا (خيل سليمان وخيل إسماعيل عليهما السلام).

 

وقد وردت لفظة الخيل في القرآن الكريم في مواضع متعدّدة منها قوله تعالى: {زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ المُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ المُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ المَآبِ}.

 

وقوله تعالى: {وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ}. وقوله عز وجل: {وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ}.

 

وهناك روابط قوية ومحبة وتلازم بين العرب والخيل، وهو أمرٌ واضحٌ وضوح الشمس في رائعة النهار، دلت عليه وأكدته الأحاديث النبوية الشريفة؛ فقد روي عنه صلى الله عليه وسلم قوله: “الخيل معقود بنواصيها الخير إلى يوم القيامة، وأهلها معانون عليها، فامسحوا بنواصيها، وادعوا لها بالبركة، وقلدوها ولا تقلدوها الأوتار”.

 

كما أكدت المصادر التاريخية، والأدبية، تلكم العلاقة الوثيقة بين العرب والخيل، حيث أفردوا لها المصنفات العديدة، وعرف التراث الأدبي العربي أدباء كثيرين خاضوا في موضوع الخيل وألفوا فيها كتبًا تتناول تاريخها، وصفاتها، وأسماءها، وأهم ما اشتهر منها، ومنهم – بحسب ما جاء في معجم أسماء خيل العرب وفرسانها لحمد الجاسر رحمه الله – : أبو عبيدة معمر بن المثنى المتوفى عام 209 هـ له “كتاب الخيل”، وعبدالملك الأصمعي المتوفى عام 215هـ أو 216هـ له “كتاب الخيل”، وابن الأعرابي المتوفى عام 231هـ له كتاب “أسماء خيل العرب وفرسانها”، والأسود الأعرابي من أهل القرن الخامس الهجري له كتاب “أسماء خيل العرب وأنسابها وذكر فرسانها”، ومحمد بن كامل التاجي الصاحبي من أهل القرن السابع الهجري له كتاب “الحَلْبة في أسماء الخيل المشهورة في الجاهلية والإسلام”، وعلي بن هذيل الأندلسي من أهل القرن الثامن له كتاب “حلية الفرسان وشعار الشجعان”.

 

ومن المؤلفات عن أصول الخيول الحديثة: كتاب “أصول الخيل” الذي كما يشير حمد الجاسر في كتابه “أصول الخيل العربية الحديثة” إلى “أنه جُمع من قبل باحث أو عدد من الباحثين، وهو يعد مصدرًا من أوثق المصادر وأوفاها عن أصول الخيل الحديثة، وأُلّف في النصف الثاني من القرن الثالث عشر الهجري، وكتاب “الجواد العربي” ليوسف إبراهيم، الذي نشر في عام 1401هـ، وكتاب “الخيل وفرسانها”، لعمر طوسون والذي في طبع في لبنان سنة 1912م.

 

وهناك من الشعراء من يكاد شعرهم يكون مخصصًا للخيل واشتهروا بذلك، وهم: الأفوه الأودي وهو شاعر جاهلي قديم، والطفيل الغنوي، والنابغة الجعدي، ولا يكاد شاعر من الشعراء المشهورين سواء في العصر الجاهلي أو عصر صدر الإسلام إلا وقد قال شعرًا في الخيل، ومن أشهرهم امرؤ القيس والذي قال شعرًا كثيرًا في الخيل، كقوله:
وأركب في الروع خيفانة كسا وجهها سعف منتشر
وقوله:
لَهُ أَيْطَلا ظَبْي وسَاقا نَعامةٍ وَإِرْخاءُ سِرحانٍ وَتَقْرِيبُ تَتْفُلِ
ويرى النقاد – بحسب ما يذكر الدكتور الرشيد – أن أشهر قصيدتين في الشعر العربي كان موضوعهما وصف الخيل، وقد قيلتا قبل الإسلام بخمسين عامًا، وهما لامرئ القيس وعلقمة بن الفحل التميمي، حيث تنافسا في نظم قصيدة على بحر وقافية واحدة وموضوعها وصف الخيل، وأن تحكم بينهما أم جندب، قال امرؤ القيس في مطلع قصيدته:
خَليلَيَّ مُرّا بي عَلى أُمِّ جُندَبِ نُقَضِّ لُباناتِ الفُؤادِ المُعَذَّبِ
بينما قال علقمة بن الفحل التميمي في مطلع قصيدته:
ذَهَبتَ مِنَ الهِجرانِ في غَيرِ مَذهَبٍ وَلَم يَكُ حَقّاً كُلُّ هَذا التَجَنُّبُ
والعربي حين يخاطب الفرس، كأنما يخاطب أعز أبنائه، وهو يتألم عندما تمرض فرسه، ويحزن عندما تهلك ويفرح حينما تنتج، ويفديها في المعارك بنفسه، قال ثعلبة بن عمرو الشيباني:
إنّ عربيًا وإن ساءني أحب حبيب وأدنى قريب
سأجعل نفسي له جنة بشاكي السلاح نهيك أريب
ويقول مالك بن نويرة في فرسه ذي الخمار:
جزاني دوائي ذو الخمار ومنعتي بما بات أطواءً بنَيّ الأصاغرُ
رأَى أنني لا بالقليل أموره ولا أَنا عنه في المواساة ظاهرُ
أعلُلهم عَنه ليُغبَق دونهم وأعلم علم الظن أنُي مغاورُ
ويقول الأسعر الجعفي:
إِنّي وَجَدتُ الخَيلَ عِزًّا ظاهِرًا تَنجي مِنَ الغُمّى وَيَكشِفنَ الدُجى
ويقول النّمر بن تولب:
نُطعِمُها اللَحمَ إِذا عَزَّ الشَجَر وَالخَيلُ في إِطعامِها اللَحمَ عَسَر
وتتميز الخيل العربية – كما يقول الدكتور الرشيد – بعدة مميزات منها: السرعة، والجمال، وسرعة التفافها، وأنها لا تطأ فارسها.
كما أن لها العديد من الوظائف في حياة العربي منها: حمايته من الأعداء، وحصنه المنيع الذي يلوذ به، لكون العرب لا يملكون حصونًا، وحينما عيّر كسرى النعمان بن المنذر بأن العرب ليست عندهم حصون كالأمم الأخرى، قال له النعمان: “إن العرب لا تحتاج إلى حصون تبنيها لأن حصونها هي ظهور خيلها”، وفي ذلك يقول الأسعر الجعفي:
وَلَقَد عَلِمتُ عَلى تَجَنُّبِيَ الرَدى أَنَّ الحُصونَ الخَيلُ لا مَدَرُ القُرى
ويقول لبيد بن ربيعة:
مَعاقِلُنا الَّتي نَأوي إِلَيها بَناتُ الأَعوَجِيَّةِ لا السُيوفُ
ومن وظائفها كذلك: الطِراد وهي المعارك والغزوات ونحو ذلك، والطرد وهو الصيد والقنص لأن العربي في صحرائه يحتاج للغذاء والخيل كانت وسيلته، وقد دون الشعراء ذلك كثيرًا، ومنهم امرؤ القيس كقوله في إحدى قصائده:
وَقَدْ أَغْتَدي والطَّيُر في وُكُناتِها بُمنْجَرِدٍ قَيْدِ الأوابِدِ هيْكلِ
مِكَر مِفَرِّ مُقْبِلٍ مُدْبِرٍ مَعًا كجُلْمُودِ صَخْرٍ حطَّهُ السَّيْل من عَلِ
كُمَيْتٍ يَزِل الّلبْدُ عن حالِ مَتْنِهِ كما زَلَّتِ الصَّفْواءُ بالُمَتَنِّزلِ
فَعادى عِداءً بَيْنَ ثوْرٍ وَنَعْجَةٍ درَاكاً وَلَمْ يَنْضَحْ بِماءٍ فَيُغْسَلِ
ومن الوظائف كذلك السباق، الذي يعد قديمًا قدم الخيل، وأشهر سباق حدث في حياة العرب هو سباق عُرف بداحس والغبراء، وداحس حصان والغبراء فرس، وهما من خيل غطفان، الذي أشعل فتيل حرب استمرت زهاء 40 عامًا.
وقد اشتهرت أسماء خيول منها على سبيل المثال لا الحصر أفراس رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهي خمسة: (لزاز)، (لحاف)، (المرتجز)، (السكب)، و(اليعسوب)، إضافة إلى خيول اشتهرت في العصر الجاهلي وعصر صدر الإسلام، ومنها: (النعامة) فرس الحارث بن عباد، (جروة) فرس شداد بن معاوية أبي عنترة، ( الأبجر) و(الأدهم) فرسا عنترة بن شداد، (السّلس) فرس مهلهل، (الورد) فرس حمزة بن عبدالمطلب، (الأجدل) فرس أبي ذر الغفاري، ، (اليعسوب) فرس الزبير بن العوام، و(العباب) فرس مالك بن نويرة.
ولم يكن تخليد تلك العلاقة بين العرب والخيل حكرًا على الشعر الفصيح، فمع مرور السنين وتعاقب الأعوام، أفردوا لها شعرًا نبطيًا، ومن ذلك قول الشاعر مشعان بن هذال في قصيدة له بفرسه (الكحيلة):
يا سْعَيْد بـــــدوا بالغــــــبوق الــــكــــحـــيـــــلــــة بـــــــدر لـــــهـــــا بــــالــــــبــــر قــــــبــــل الــعـــيــالي
احــــلــــب لــــهـــــا الشــــقــــحـــا الشـــــنــاح الطـويـلة وأن فــــــوت حــــــدا الــــبـــــــــكار الـــــــمـــــتـــــالـــي
ويقول الشاعر حزام الدوسري:
شبنان بر الغوج لا تنساه احلب له الملحا الردومْ
ويقول شالح بن هدلان:
يا سابقي كثرت علوم العرب فيكْ عٌلوم الملوك من أولٍ ثم تاليْ
لا نيب لا بايع ولا ني بِمهديك وانا اللي استاهل هُدو كلّ غَالي
وانتي من الثلث المحرم ولا اعطيك وانتي بها الدنيا شريدة حلالي

الخيل.. مكانة متجذرة في نفوس السعوديين
اشتهرت المملكة منذ قيامها بالاهتمام بالخيول والعناية بها استمرارًا لما عرفه العرب قديمًا واشتهروا به، إضافة إلى عناية الدين الإسلامي الحنيف، وتوصية الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم بالاهتمام بها وجعل الخير معقودًا في نواصيها الخير إلى يوم القيامة.

 

فعلى صهواتها استطاع أئمة الدولة السعودية الأولى توحيد معظم أرجاء الجزيرة العربية، وكان لاهتمامهم بمرابط الخيل والخيل العربية الأصيلة دور في تكاثرها وانتشارها في كل أنحاء المملكة، وتجلى هذا الاهتمام في تقديم الخيل العربية الأصيلة هدايا فيها تعبير عميق عن المحبة والتقدير للمهداة إليه.

 

ومن هذا المنطلق أولت المملكة عناية كبرى بالخيول عمومًا والخيول العربية الأصيلة خصوصًا، وامتدت العناية منذ تأسيس الدولة حتى يومنا هذا، وقد أثمرت بحمد الله وتوفيقه ثمارًا يانعة في المحافظة عليها، وتشجيع ما يتصل بها من سباقات ومنافسات مختلفة.

 

ولكون الخيول العربية جزءًا أساسيًا من النسيج التاريخي للجزيرة العربية بصفة عامة، والمملكة بصفة خاصة، وللأهمية الكبيرة التي توليها القيادة الرشيدة – أيدها الله – اعتنت بها دارة الملك عبدالعزيز، وأصدرت في هذا المجال عددًا من المؤلفات والدراسات المتنوعة التي تلقي الضوء على الخيول العربية الأصيلة، ومن تلك المؤلفات كتاب: “سهيل فيما جاء في ذكر الخيل”، الذي ألفه ابن بشر بطلب من الإمام فيصل بن تركي -رحمهما الله -.

 

وأورد ابن بشر في الكتاب ما يدل على ولع الإمام فيصل بن تركي بالخيول وتربيتها والعناية بها، حيث قال: “وملك من الخيل العتاق العربيات ما لم يملكه ملك من الملوك من جميع أنواعها الغالية والأصائل العتاق العالية من الصقلاويات والدهم، والعبيات والجازيات والشوافات وغيرها من العراب المسميات عنده…”.

 

كما اعتنى الملك عبدالعزيز – رحمه الله – بالخيل واهتم بشؤونها، حيث جاء في كتاب “أصول الخيل العربية” لحمد الجاسر ما نصه:” ففي عهد الملك عبدالعزيز اتجهت عنايته إلى رعاية الخيل، والاهتمام بشؤونها، قال الشيخ يوسف ياسين: ولما رأى ذلك (يعني كثرة ما يقتل من عتاق الخيل في الحروب) وخاف على أنساب الخيل أن تضيع، جمع الخيول الأصايل، وجعل لكل فريق منها مكانًا خاصًا وخدمًا مخصوصين وشدد في أوامره بالمحافظة عليها والعناية بشأنها…”.

 

وفي عهد الملك سعود – رحمه الله – وبتوجيهه جمعت وزارة الزراعة طائفة من الخيل وأشرفت على تدريبها وتغذيتها على الطريقة الحديثة في مركز تربية الخيول العربية.

 

وكان الملك فيصل – رحمه الله – مغرماً بالفروسية من صغره، وفي عهده أمر سنة 1385هـ بإنشاء نادٍ للسباق باسم (نادي الفروسية).

 

واستمرت تلك العناية في عهد الملك خالد – رحمه الله – حيث كان من هواة السباق على الخيل، ويشارك بخيله في المسابقات التي ينظمها نادي الفروسية.

 

وأولى خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز – رحمه الله – الخيول العربية اهتمامًا ورعاية كبيرة، وخصص لها جائزة لسباق الخيول الأصيلة النجدية، ورعى -رحمه الله – حفلات السباق، بحسب ما أورده الجاسر في كتابه “أصول الخيل العربية الحديثة”.

 

وترجم خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز – رحمه الله – اهتمامه بالفروسية، ليس بممارسته هذه الرياضة الأصيلة ومعرفة أصولها فحسب، بل من خلال رئاسته نادي الفروسية وبتوجيهه بإنشاء مقر للنادي، وإنشاء ميدان لسباق الخيل في الملز، وإنشاء منشآت جديدة للنادي مع ميدان للسباق في الجنادرية.

 

يقول مدير عام مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة عبدالعزيز المقبل: “إن هذا الاهتمام والرعاية بالخيل العربية الأصيلة الذي دأب عليه أئمة وملوك هذه البلاد، برز جليًا في هذا العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملكِ سلمان بنِ عبدِالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – حيث شهدت رياضة الفروسية عمومًا تطورات متلاحقة تجسّد دعم واهتمام القيادة الرشيدة – أيدها الله – بدءًا بصدور قرار تنظيم “هيئة الفروسية”، في سبيل خدمة هذه الرياضة العريقة، وبما يحقق التطلعات وينهضُ بالفروسية السعودية ويضعُها في مكانتها اللائقة؛ مرورًا بصدور موافقة مجلس الوزراء على تنظيم نادي سباقات الخيل، ووصولاً إلى دعم القيادة الرشيدة لمختلف البطولات، والرعاية الملكية لها، مثل بطولة جمال الخيل العربية الأصيلة التي تقام بتنظيم وإشراف مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة.

 

وللدور الكبير للخيول في ملحمة توحيد البلاد، فمن على صهواتها تمكن الملك عبدالعزيز – رحمه الله – من توحيد وطن مترامي الأطراف نرفل فيه بالنعم والأمن والأمان، حافظت القيادة الرشيدة – أيدها الله – ممثلة في مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة، على أرسان الملك المؤسس التي تنحدر – كما أوضح المقبل – من خمسة أرسان هي: “الكحيلة، الحمدانية، الصقلاوية، عبيّة، الصويتية”، وقد كانت في السابق موجودة في خفس دغرة، ثم انتقلت إلى الملز، وفي عام 1381هـ الموافق 1961م، أنشئ مركز الملك عبدالعزيز للخيل الأصيلة بديراب، وانتقلت إليه.

 

وبحسب المقبل يوجد حاليًا أكثر من 200 رأس من الخيل العربية الأصيلة “سعودية الأصل والمنشأ” الخاصة بالملك المؤسس – رحمه الله – في مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة، ويقوم المركز بتحسين إنتاجها، ويوليها اهتمامًا كبيرًا وعناية فائقة وفق أعلى المعايير الدولية.

2 سبتمبر 2023 - 2:20 مساءً شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن ماسنجر ماسنجر طباعة أقرأ التالي أبرز المواد2 سبتمبر 2023 - 2:11 مساءًالصين تطلق نظام استجابة للطوارئ لمواجهة إعصاري “ساولا” و”هايكوي” أبرز المواد2 سبتمبر 2023 - 2:03 مساءًالقيادة تهنئ رئيس جمهورية فيتنام الاشتراكية بذكرى استقلال بلاده أهم الاخبار2 سبتمبر 2023 - 1:08 مساءًالحملات الميدانية المشتركة: ضبط (15351) مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في مناطق المملكة خلال أسبوع أبرز المواد2 سبتمبر 2023 - 12:10 مساءًتعليم جدة يحقق مراكز متقدمة في منافسات تحدي القراءة العربي أبرز المواد2 سبتمبر 2023 - 11:59 صباحًا«الحياة الفطرية»: يُمنع صيد طائر «القميري».. مهدد بالانقراض عالمياً2 سبتمبر 2023 - 2:11 مساءًالصين تطلق نظام استجابة للطوارئ لمواجهة إعصاري “ساولا” و”هايكوي”2 سبتمبر 2023 - 2:03 مساءًالقيادة تهنئ رئيس جمهورية فيتنام الاشتراكية بذكرى استقلال بلاده2 سبتمبر 2023 - 1:08 مساءًالحملات الميدانية المشتركة: ضبط (15351) مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود في مناطق المملكة خلال أسبوع2 سبتمبر 2023 - 12:10 مساءًتعليم جدة يحقق مراكز متقدمة في منافسات تحدي القراءة العربي2 سبتمبر 2023 - 11:59 صباحًا«الحياة الفطرية»: يُمنع صيد طائر «القميري».. مهدد بالانقراض عالمياً الصين تطلق نظام استجابة للطوارئ لمواجهة إعصاري "ساولا" و"هايكوي" الإعلاناتتابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًامحول العملات
تحويل عملات السعودية
طقس المملكةالريـــاضسماء صافية 41 ℃ 41º - 32º 8% 4.52 كيلومتر/ساعة41℃السبت40℃الأحد41℃الأثنين42℃الثلاثاء44℃الأربعاء جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر فيسبوك تويتر ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكتويتريوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد2 سبتمبر 2023 القیادة الرشیدة الخیول العربیة رحمه الله من الخیل الخیل فی فی کتاب قدیم ا

إقرأ أيضاً:

مكتبة الملك عبدالعزيز العامة تستعرض جهودها في ترجمة الثقافات العالمية عبر 12 لغة

المناطق_واس

تشهد حركة الترجمة في مكتبة الملك عبدالعزيز العامة حراكًا متميّزًا، حيث قامت المكتبة بترجمة العديد من الكتب التاريخية والأدبية والعلمية والثقافية إلى اللغة العربية من 12 لغة عالمية ، فيما نقلت إلى عدد كبير من اللغات العالمية مجموعات كبيرة من الكتب التي تعنى بالثقافة والتاريخ السعودي والعربي والإسلامي.

 

أخبار قد تهمك الهيئة الوطنية للأمن السيبراني تستطلع آراء العموم حول التعديلات على وثيقة «الضوابط الأساسية للأمن السيبراني» 30 سبتمبر 2024 - 3:23 مساءً ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 41615 شهيدًا 30 سبتمبر 2024 - 3:18 مساءً

 

وتسلط المكتبة بمناسبة اليوم العالمي للترجمة الذي يصادف 30 سبتمبر من كل عام، الضوء على جوانب من مجالات الترجمة في مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالرياض، إذ حرصت المكتبة على تفعيل هذا النشاط الكبير، ونقل المعارف الإنسانية بمختلف توجهاتها العلمية إلى الحياة الثقافية العربية، والعمل على فتح نوافذ عالمية تقدم كل جديد إلى القراء والباحثين والدارسين، حيث تضطلع المكتبة بدور مهم يرسخ لحضور البعد الوطني في معايشة الثقافة العالمية، ويشير إلى ما تنهض به المملكة العربية السعودية للتعايش مع العصر، لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 ، حيث قامت المكتبة بترجمة أنواع عدة من الكتب من مختلف اللغات العالمية الرئيسة من الإنجليزية والفرنسية والألمانية والروسية والهندية والإسبانية واليابانية والصينية وغيرها من اللغات.

 

 

وقد قامت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بترجمة أكثر من 100 كتاب من مختلف اللغات العالمية، تدور حول ثلاثة مجالات: الأول: ترجمة الكتب الخاصة بتاريخ المملكة العربية السعودية وسيرة الملك عبدالعزيز آل سعود – طيب الله ثراه – ، والثاني: ترجمة الكتب التي تعنى بالثقافة العربية والإسلامية، والثالث: ترجمة الكتب الأدبية والعلمية والفنية.

 

 

ومن أبرز الكتب التي ترجمتها المكتبة : الجزيرة العربية حديقة الرسامين، لتييري موجيه، الرياض: المدينة القديمة من تأليف وليم فيسي، الطائف: التطور والبنية والمعمار في مدينة عربية ناهضة لهاينز غاوبة، ابن سعود ملك الصحراء من تأليف Yves Besson وكتاب: في شبه الجزيرة العربية المجهولة لـR.E. Cheesman و”ياباني في مكة” من تأليف: تاكيشي سوزوكي و”الطريق إلى مكة” لمحمد أسد وكتاب: “في شبه الجزيرة العربية المجهولة” من تأليف آر إي تشيزمان، و”فيلبي الجزيرة العربية” لإليزابيث مونر، وكتاب “شبه الجزيرة العربية في كتابات الرحالة الغربيين في مائة عام” لألبرخت زيمة، وكتاب “الحج إلى مكة” للمؤلفة الليدي إيفيلين كوبولد، وكتاب “شهور في ديار العرب” من تأليف العلامة مسعود عالم.

 

 

كما ترجمت كتاب “مشاهدة الحرمين الشريفين ومظاهر الحج من خلال عدسة الحاج أحمد مرزا” من تأليف الدكتور صاحب عالم الأعظمي الندوي ، وكتاب ( الحرمان الشريفان في ثقافة الطباعة الهندية المبكرة ) وكتاب : ” دور العالم العربي الإسلامي في نهضة الغرب : الآثار المحتملة في العلاقات التثاقفية المعاصرة ” من مراجعة وتحرير الدكتور نايف بن رزق بن فارس الروضان، ومسارات الرحلة والترجمة في زمن العولمة لجيمس كليفورد، والإسلام: مستقبل السلفية بين الثورة والتغريب لشارل سان برو.

 

 

 

ومن الكتب العلمية والثقافية التي ترجمتها المكتبة كذلك : ( كأس الشوكران: سقراط أثينا والبحث عن الحياة الطيبة) لبيتاني هيوز، والتمثيل الضوئي والتنفس وتغير المناخ) من تحرير : كاتي بيكلين، وجوي ك. وارد، وجوي أ. واي ، و ( ثقافة القهوة: التجارب المحلية ، الروابط العالمية ) من تأليف كاثرين .إم. تاكر و ( سعادةُ الإنسانِ مع الخيلِ ) من تأليف : إلمار شنتسر و(سقوط البرية) من تأليف بن إيه مينتير، وكتاب “المدير غير التقليدي” تأليف: لاريس كوليند ويعقوب بوتر، و”لو أبصرت ثلاثة أيام”لهيلين آدمز كيلر، و”الأساس الفكري لتنظيم المعلومات” لإلين إسفينونيس، وتقنيات المعلومات في المكتبات والشبكات لأودري جروش، وتقنيات الذكاء الاصطناعي والنظم الخبيرة ألانكستر وآمي وارنر وغيرها من الكتب.

 

 

وحققت جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العامة للترجمة حضورًا عالميًا نوعيًا، بعد مرور 18 عامًا على إنشائها، حيث أُقِرت الجائزة في شهر أكتوبر من عام 2006م، بمقر مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالرياض، وتمنح الجائزة سنويًا للأعمال المترجمة من اللغة العربية وإليها؛ لتعزيز التواصل بين الثقافة العربية والإسلامية والثقافات الأخرى، وإثراء المكتبة العربية باحتياجاتها من مصادر المعرفة التي تدعم خطط وبرامج التنمية والتعريف بالنتاج الثقافي والإبداعي والعلمي العربي على المستوى العالمي.

 

 

وعقدت الجائزة دوراتها السابقة في عواصم عالمية بدأت من الرياض ثم الدار البيضاء ثم باريس ثم بكين ثم برلين ثم ساوباولو ثم جنيف ثم طليطلة ثم الرياض، ثم القاهرة .

 

 

وقد وصل إجمالي الترشيحات في دوراتها العشر الماضية إلى (1500) عمل منذ انطلاق الجائزة، ونحو (41) لغة في مجالات العلوم الإنسانية والتطبيقية كافة، بمشاركة (60) دولة حول العالم ، و(475) محكمًا ، وفاز بالجائزة (123) فائزًا في فروعها الستة ، وسوف يتم قريبا الإعلان عن جوائز الدورة الحادية عشرة للجائزة التي بلغت ترشيحاتها (30) عملًا لجهود المؤسسات في الترجمة و ( 226) عملًا لجهود الأفراد في الترجمة يمثلون (36) دولة و(12) لغة.

 

 

ويأتي إنشاء وزارة الثقافة لجائزة الأمير محمد بن سلمان للتعاون الثقافي بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية، وجعل مكتبة الملك عبدالعزيز العامة مقرًا لها ، يأتي انعكاسًا للنهضة الثقافية التي تعيشها المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – وتحت مظلة رؤية المملكة 2030 التي خصت تطوير قطاع الثقافة بحيز من اهتمامها لتحويله إلى عنصر جاذب ومؤثر داخليًا وخارجيًا ، حيث تهدف الجائزة إلى بناء الجسور بين البلدين، وتطوير التبادل الثقافي والمعرفي، وتعزيز حركة الترجمة ما بين اللغتين العربية والصينية والترويج للغة والآداب والفنون العربية في الصين.

 

 

بين العربية والصينية:
وترجمت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالرياض مجموعات من الكتب الأدبية والتاريخية والعلمية ما بين اللغتين العربية والصينية، وعبر فرعها بجامعة بكين بجمهورية الصين الشعبية ، لإثراء الثقافتين العربية والصينية، وللتعاون العلمي والمعرفي بين المملكة والصين، وإقامة مجموعة من الندوات والفعاليات الثقافية والمسابقات الطلابية، وورش العمل، والدورات التدريبية لتعليم اللغة العربية.

 

 

واطلقت المكتبة ، المكتبة الرقمية العربية-الصينية، كما تجري ترجمة عدد من إصدارات مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالرياض إلى الصينية؛ منها: موسوعة المملكة العربية السعودية، وكتاب صناعة السدو بين الماضي والحاضر، وكتاب ملامح وأماكن سعودية، وكتاب الحلي التراثية لنساء وسط الجزيرة العربية، ومجموعة أخرى تشمل قصص الأطفال.

 

 

بالإضافة إلى ترجمات متبادلة بين اللغتين لكتب : المرأة العصرية بالمملكة العربية السعودية (باللغة الصينية) قانون الأعمال السعودي (باللغة الصينية) وعلى خطى المتنبي (مترجم من اللغة العربية إلى اللغة الصينية و ( المائة الجديدة والصين الجديدة ) من تأليف: تشانغ وي وي، حيث يعرف الكتاب بالصين للعالم من ناحية نهضة الصين الكبيرة وما حققته من تطورات ثقافية وتقنية واقتصادية، وكتاب ( العالم العربي في الكتب الصينية القديمة) لـدنغ سو نينغ ، وقد جمعت المؤلفة في هذا الكتاب نسبة كبيرة مما ذكر عن الدول العربية وثقافتها وتقاليدها من بين أكثر من (40) كتابا صينيًّا عريقًا, كما تقوم المكتبة بترجمة كتابين من الإنجليزية إلى اللغة الصينية وهما: Saudi Business Law in Practice – By Frank E Vogel ويهدف الكتاب إلى تحديد الممارسة الفعلية للمحاكم، وفيه شرح للنظام القانوني، وهو وجه للعاملين في مجال القانون والأعمال التجارية Modern Woman in K.S.A – By Hend Al- Sudairy وهو أول كتاب يضع المرأة السعودية في سياق ثقافي أوسع، ويهتم بإسهامات المرأة السعودية الاجتماعية والاقتصادية.

 

 

من جانب آخر قامت المكتبة بترجمة مجموعة من قصص الأطفال حيث ترجمت (11) قصة من اللغة العربية إلى اللغة الصينية تقدم معلومات عن تاريخ المملكة، وثقافتها .

 

 

وتحرص مكتبة الملك عبدالعزيز العامة على إثراء المشهدين العربي والعالمي بمشاريع وبرامج ثقافية ومعرفية متميزة، ومد جسور ثقافية عالمية تتواءم مع رؤية المملكة 2030 التي تسعى إلى ربط المشهد الثقافي السعودي بما تنتجه منجزات الثقافات والحضارات العالمية.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 30 سبتمبر 2024 - 3:28 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد30 سبتمبر 2024 - 3:12 مساءًأمير منطقة القصيم يكرم الطلبة الفائزين بجوائز دولية أبرز المواد30 سبتمبر 2024 - 3:10 مساءًرئيس هيئة السوق المالية: 50% من الشركات المدرجة في السوق حديثًا صغيرة ومتوسطة منوعات30 سبتمبر 2024 - 3:07 مساءًالأمير عبدالعزيز بن سعود يدشن المبنى الجديد للمديرية العامة للأمن العام بالرياض أبرز المواد30 سبتمبر 2024 - 3:03 مساءًأمير منطقة القصيم يرأس اجتماع اللجنة التنفيذية للإسكان التنموي الـ19 أبرز المواد30 سبتمبر 2024 - 3:00 مساءًوزير الصناعة والثروة المعدنية يُشارك في اجتماع الطاولة المستديرة ويعقد اجتماعات ثنائية مع كبرى الشركات الأمريكية لتعزيز التعاون الصناعي والتعديني30 سبتمبر 2024 - 3:12 مساءًأمير منطقة القصيم يكرم الطلبة الفائزين بجوائز دولية30 سبتمبر 2024 - 3:10 مساءًرئيس هيئة السوق المالية: 50% من الشركات المدرجة في السوق حديثًا صغيرة ومتوسطة30 سبتمبر 2024 - 3:07 مساءًالأمير عبدالعزيز بن سعود يدشن المبنى الجديد للمديرية العامة للأمن العام بالرياض30 سبتمبر 2024 - 3:03 مساءًأمير منطقة القصيم يرأس اجتماع اللجنة التنفيذية للإسكان التنموي الـ1930 سبتمبر 2024 - 3:00 مساءًوزير الصناعة والثروة المعدنية يُشارك في اجتماع الطاولة المستديرة ويعقد اجتماعات ثنائية مع كبرى الشركات الأمريكية لتعزيز التعاون الصناعي والتعديني الهيئة الوطنية للأمن السيبراني تستطلع آراء العموم حول التعديلات على وثيقة «الضوابط الأساسية للأمن السيبراني» الهيئة الوطنية للأمن السيبراني تستطلع آراء العموم حول التعديلات على وثيقة «الضوابط الأساسية للأمن السيبراني» تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • العرب والقومجية والأخونجية
  • “إسرائيل” تكذب بشأن طبيعة أهداف قصفها.. حزب الله ينظم جولة للإعلاميين في الضاحية الجنوبية لبيروت
  • "أبوظبي للغة العربية" يوقّع مذكّرة تفاهم مع "مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية"
  • كتاب الرياض يقيم محاضرة عن الإبل بعنوان “الإبل ودورها في التاريخ والثقافة العربية”
  • بدون فلتر.. هنا الزاهد تثبت أنها ملكة الجمال الطبيعي (صور)
  • الأكاديمية العربية تشارك في اجتماع الأمانة الفنية لمجلس وزراء النقل العرب
  • مركز أبوظبي للغة العربية يوقّع مذكّرة تفاهم مع “مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية”
  • “الزراعة” تستعرض حصاد الأنشطة البحثية والإرشادية لمركز بحوث الصحراء خلال سبتمبر 2024
  • مَن هو أول نبي روَّض الخيل وركبها؟.. وصفه الله تعالى بـ«الحليم»
  • مكتبة الملك عبدالعزيز العامة تستعرض جهودها في ترجمة الثقافات العالمية عبر 12 لغة