سواليف:
2024-11-27@15:25:01 GMT

هذه عقوبة الفرار من موقع الحادث

تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT

هذه عقوبة الفرار من موقع الحادث

#سواليف

قالت #إدارة_السير ان #عقوبة #الفرار من موقع #الحادث او عدم ابلاغ اقرب مركز امني او دورية في حال التسبب بأضرار مادية وفقا لتعديلات #قانون_السير الجديدة ، تتراوح بين #الحبس لمدة أسبوعين الى شهر ، او #الغرامة بين 50 الى 100 دينار.

وبينت في منشور لها عبر الصفحة الرسمية على موقع فيسبوك ان الفرار من مكان الحادث #جريمة_خطيرة، وسلوك غير أخلاقي في التنكر للواجب، والهروب من المسؤولية تجاه المتضررين، فضلاً عن تعريض حياة الآخرين للخطر، ومحاولة واضحة لخداع الجهات الأمنية والقضائية.

.

وأضافت : أخي السائق، تذكر دائماً أن الالتزام بالمسؤولية القانونية يجسد مدى حرصك على سلامة الآخرين، وعلى التقيد بالقوانين، وهو انعكاس لأخلاقنا وعاداتنا الأصيلة وحضارتنا.

مقالات ذات صلة نيويورك تايمز .. الحكومة الأردنية تكبح حرية التعبير 2023/09/02

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف إدارة السير عقوبة الفرار الحادث قانون السير الحبس الغرامة جريمة خطيرة

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية الأمريكي: السودان يشهد أسوأ أزمة إنسانية في العالم، الحرب تسببت معاناة عشرات الملايين وأكثر من عشرين مليون شخص أجبروا على الفرار

هناك مجال آخر مهم جرى التركيز عليه خلال اليومين الماضيين، ألا وهو السودان – أسوأ أزمة إنسانية في العالم. لقد تسببت هذه الحرب المروعة في معاناة عشرات الملايين من البشر، وأكثر من عشرين مليون شخص أجبروا على الفرار من الفظائع، ويواجهون المجاعة والعنف. وقد أتيحت لي الفرصة أمس للالتقاء

تصريحات الوزير أنتوني بلينكن في مؤتمر صحفي في إيطاليا
ترجمات باللغة العربية

26 تشرين الثاني/نوفمبر 2024

تصريحات
وزير الخارجية أنتوني بلينكن
مقر البلدية
فيوجي، إيطاليا

26 تشرين الثاني/نوفمبر2024

الوزير بلينكن: أولا، دعوني أقول ما يلي. وأنا متأكد من أنكم جميعا تتابعون الوضع، نحن في المراحل النهائية من تأمين اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان. لم نتوصل إلى ذلك بعد، لكنني أعتقد أننا في المراحل النهائية. لقد تم من أجل ذلك بذل جهد دبلوماسي مكثف من قِبل الولايات المتحدة، والشركاء أمثال فرنسا، إذ جرى العمل مع إسرائيل، والعمل مع لبنان، على مدى عدة أشهر. وإذا توصلنا إلى النتيجة التي آمل أن نصل إليها قريبا جدا ، فإن ذلك سيُحدِث فرقا كبيرا.

سيُحدِث فرقا كبيرا في إنقاذ الأرواح وسبل العيش في لبنان وإسرائيل. وسيُحدِث فرقا كبيرا في تهيئة الظروف التي ستسمح للناس بالعودة إلى ديارهم بأمان في شمال إسرائيل وجنوب لبنان. وأعتقد أيضا أنه من خلال تخفيف حدة التوترات في المنطقة، يمكن أن يساعدنا أيضا على إنهاء الصراع في غزة؛ وعلى وجه الخصوص، ستعرف حماس أنها لا تستطيع الاعتماد على جبهات أخرى تنفتح في الحرب. لذلك نحن نتابع هذا عن كثب، وآمل وأعتقد أنه يمكننا الوصول إلى خط النهاية.

والآن إلى جدول أعمال مجموعة الدول السبع. هذه هي آخر مرة أشارك فيها في اجتماعات مجموعة الدول السبع بصفتي وزيرًا للخارجية، وأريد حقًا أن أبدأ بشكر جميع نظرائي في مجموعة الدول السبع الذين كانوا زملاء رائعين وأصبحوا أصدقاء جيدين على مدى هذه السنوات الأربع. وهنا في إيطاليا، أود أن أشكر بشكل خاص صديقي، وزير الخارجية، أنطونيو تاجاني، وكذلك رئيسة الوزراء ميلوني، على قيادتهما لمجموعة الدول السبع أثناء تولي إيطاليا رئاستها، ولكن أيضًا لأننا بنينا على مدى السنوات القليلة الماضية أقوى شراكة ممكنة بين إيطاليا والولايات المتحدة. وهذا تقدير ليس هينا للقيادة التي رأيناها من رئيسة الوزراء، ومن وزير الخارجية، وبالطبع من الرئيس بايدن.

فعلى مدى السنوات الأربع الماضية، واجه الشركاء في مجموعة الدول السبع لحظة اختبار غير مسبوقة، وقد حولنا المجموعة إلى لجنة توجيهية للديمقراطيات الرائدة في العالم. كما قمنا بتعزيز علاقاتنا مع شركائنا خارج مجموعة الدول السبع – في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، ومنطقة الشرق الأوسط وغير ذلك – حتى نتمكن من العمل معًا لإيجاد حلول مشتركة للتحديات المشتركة.

لقد أظهر عملنا أننا عندما نتكاتف معًا، وعندما نعمل وفقًا لهدف مشترك، يمكننا تحسين حياة الشعوب التي نمثلها، بل وتحسين حياة الناس في كل مكان. لقد عززنا الاستثمار العالمي في الأمن الغذائي. وقمنا بالشيء نفسه بالنسبة للبنية الأساسية المستدامة. وقمنا بتطوير قواعد مشتركة فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي. وأوجدنا التزامات واستثمارات طموحة لنشر الطاقة النظيفة، وأكثر من ذلك بكثير.

واليوم، تعهد شركاؤنا في مجموعة الدول السبع بتقديم دعم ثابت لأوكرانيا حتى نهاية عام 2025، واستمرار ما كان بمثابة شراكة غير مسبوقة حقًا – حيث يتم تقاسم العبء، مصممين على بذل كل ما في وسعنا لمساعدة أوكرانيا في التعامل مع العدوان الروسي المستمر.

وتواصل الولايات المتحدة زيادة المساعدات الأمنية لتعزيز دفاعات أوكرانيا في الشرق والرد على التصعيد من جانب روسيا وخاصة الآن نظرا لمشاركة قوات من كوريا الشمالية.

وأود أن أقول في هذا الصدد إن هذا الأمر يشكل مصدر قلق بالغ لجميع أعضاء مجموعة الدول السبع، سواء بسبب ما يعنيه بالنسبة لأوكرانيا، أو ما يعنيه بالنسبة للأمن الأوروبي الأوسع، أو ما يعنيه أيضا في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. ونحن نرى أن الأمن بين منطقة المحيطين الهندي والهادئ والمجتمع الأوروبي الأطلسي مترابط. والعلاقة بين روسيا وكوريا الشمالية هي طريق ذو اتجاهين. ونحن نرى ما تفعله كوريا الشمالية لروسيا في أوكرانيا الآن من خلال القوات، ولكننا ننظر أيضا باهتمام إلى ما تفعله روسيا وما قد تفعله لكوريا الشمالية، بما في ذلك تعزيز قدراتها الصاروخية والنووية. لذا كان هذا مصدر قلق مشترك بين جميع شركاء مجموعة الدول السبع.

ولكن في إطار دعمنا لأوكرانيا، نحن أيضًا بصدد وضع اللمسات الأخيرة لتقديم مبلغ الخمسين مليار دولار التي تم تأمينها على أساس الأصول السيادية الروسية المجمدة. وفي الأسبوع الماضي، كشفت الولايات المتحدة عن أحدث عقوباتها على القطاع المالي الروسي، بما في ذلك بنك غازبروم. وأعتقد أنه يمكننا أن نتوقع المزيد من الإجراءات من جانب مجموعة الدول السبع أيضًا.

لقد تعهدت مجموعة الدول السبع والبلدان الشريكة بتقديم أكثر من ملياري دولار إلى قطاع الطاقة في أوكرانيا منذ تصعيد روسيا لهجماتها على هذا القطاع. ومع اقترابنا من فصل الشتاء، لدينا مانحون من مجموعة الدول السبع يدعمون، من بين أمور أخرى، إصلاح محطات الطاقة المتضررة لاستعادة أكثر من 2 غيغاواط من قدرة التوليد، وتسليم أكثر من 18 ألف مولد للمساعدة في تدفئة المنازل والمستشفيات والمدارس.

كما قادت مجموعة الدول السبع أيضًا الضغط العالمي من أجل الالتزامات الأمنية الدائمة تجاه أوكرانيا. وقد وقّعت سبع وعشرون دولة حتى الآن اتفاقيات أمنية ثنائية مع أوكرانيا للمساعدة في تدعيم قدرتها على الردع والدفاع على مدى العقد المقبل.

واليوم، أتيحت الفرصة لمجموعة الدول السبع للتحدث مع وزير الخارجية سيبيها حول هذه الجوانب وغيرها من الجهود لضمان تعزيز موقف أوكرانيا العسكري والاقتصادي حتى نهاية عام 2025. ونحن مصممون على أن يكون لدى أوكرانيا المال والذخائر والقوات المعبأة من أجل القتال بفعالية في عام 2025 أو من أجل التفاوض، ولكن من موقع القوة.

لقد بنينا أيضًا على جهود مجموعة الدول السبع لتعزيز إبقاء منطقة المحيطين الهندي والهادئ حرة ومفتوحة. وكما ذكرتُ، فقد قضينا الكثير من الوقت في التركيز اليوم على وجود القوات الكورية الشمالية في العدوان الذي تشنه روسيا ضد أوكرانيا، ولكن أيضًا على دعم الصين المستمر للقاعدة الصناعية الدفاعية الروسية – وكل هذا يسمح لروسيا بمواصلة العدوان على أوكرانيا، وكلاهما تذكير بأن الأمن الأوروبي وأمن منطقة المحيطين الهندي والهادئ مترابطان. وقد كانت إحدى السمات المميزة لإدارتنا هي بناء الجسور بين أوروبا ومنطقة المحيطين الهندي والهادئ وغيرها من المناطق، لأن العديد من القضايا التي يتعين علينا مواجهتها هي قضايا مشتركة ومخاوف مشتركة، سواء كانت تحديات وتهديدات، أو كانت فرصًا.

إن مجموعة الدول السبع تتوافق بشكل متزايد مع رؤيتنا للمخاطر الاقتصادية والأمنية التي تشكلها جمهورية الصين الشعبية، والسياسات التي تنتهجها، حتى ونحن ندرك الحاجة إلى المشاركة البناءة. إذ إننا، وعلى مدى أربع سنوات، حققنا تقاربًا أكبر بكثير مما تحقق في أي وقت مضى، بشأن النُهج المشتركة تجاه الصين – التزام مشترك، على سبيل المثال، بالحدّ من المخاطر الاقتصادية والأمنية، والتعامل مع القدرة المفرطة والممارسات التجارية غير العادلة القادمة من بكين، والتركيز معًا على ضوابط التصدير على التكنولوجيا الأكثر حساسية، والعمل معًا على فحص الاستثمار، والوقوف ضد الإكراه الاقتصادي، وبناء أمن إمدادات المعادن، وسلاسل التوريد بشكل عام ومرونتها الأمنية، والمساعدة في بناء بنية تحتية مستدامة معًا في جميع أنحاء العالم.

والخلاصة هي أننا نصبح أقوى كثيرا، وأكثر فعالية، عندما نعمل معًا، وليس بمفردنا. وللاستشهاد فقط بالمثال الواضح في المجال الاقتصادي عندما نتعامل مع سياسات الصين المثيرة للقلق، فإن أي بلد من بلداننا يعمل بمفرده مقارنةً بما نقوم به معًا لا يمكن أن يتسم بالقدر نفسه من الفعالية. وفي حالة الولايات المتحدة، فإننا نمثل 20 في المئة أو نحو ذلك من الناتج المحلي الإجمالي العالمي. أما عندما نعمل معًا مع شركائنا في مجموعة الدول السبع، فإن النسبة تكون أقرب إلى 50%، وهذا الثقل لا يمكن تجاهله.

ونتيجة للاستثمارات التاريخية التي قمنا بها في الداخل في الولايات المتحدة وكذلك في شراكاتنا في الخارج، فإننا نتعامل الآن مع الصين والتحديات التي تشكلها من موقع قوة، وهذا شيء سنكون قادرين على تمريره إلى الإدارة القادمة.

كما أننا أمضينا بعض الوقت في مناقشة فرصة بل وضرورة إنهاء الصراعات في الشرق الأوسط وإرساء الأساس لسلام أكثر استدامة الآن بعد أن حققت إسرائيل أهدافها الاستراتيجية في أعقاب السابع من تشرين الأول/أكتوبر. وفي غزة، ما زلنا ملتزمين بإعادة الرهائن إلى ديارهم وإنهاء الأزمة الإنسانية التي يواجهها أطفال ونساء ورجال غزة كل يوم.

لقد اتفقنا مع الشركاء العرب على أننا لا نستطيع إنهاء الصراع دون خطة لما بعد الصراع – وهو الأمر الذي نعمل عليه بشكل مكثف الآن.

كما أكدنا مجددًا قلقنا العميق إزاء أنشطة إيران النووية واستمرارها في عدم التعاون الكامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وهناك مجال آخر مهم جرى التركيز عليه خلال اليومين الماضيين، ألا وهو السودان – أسوأ أزمة إنسانية في العالم. لقد تسببت هذه الحرب المروعة في معاناة عشرات الملايين من البشر، وأكثر من عشرين مليون شخص أجبروا على الفرار من الفظائع، ويواجهون المجاعة والعنف. وقد أتيحت لي الفرصة أمس للالتقاء بالقائمين على برنامج الأغذية العالمي والحصول على تقرير محدث عن الوضع على الأرض وما يواجهونه من حيث محاولة إيصال المساعدات إلى المحتاجين.

والآن، أحرزنا بعض التقدم خلال الأسابيع القليلة الماضية، وخاصة فيما يتعلق بوصول المساعدات الإنسانية. واليوم، أعلن برنامج الأغذية العالمي أنه، وللمرة الأولى منذ اندلاع الصراع، يقوم بإرسال شاحنات إلى المناطق المعزولة بسبب المجاعة مثل مخيم زمزم للنازحين بالداخل.

كما أحرزنا بالتعاون مع الشركاء تقدمًا في توسيع نطاق إيصال الأغذية والأدوية المنقذة للأرواح في حالات الطوارئ في أماكن أخرى، بما في ذلك فتح معبر أدري الحدودي وإقامة رحلات جوية إنسانية.

وقد عقدتُ اجتماعا جيدًا للغاية مع الشركاء من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر بشأن الخطوات التالية التي سنؤيدها جميعًا والتي يتعين علينا اتخاذها. إن مجموعة الدول السبع وشركاءها، مثل هذه الدول، ملتزمون بتوسيع نطاق إيصال المساعدات الإنسانية إلى السودان وفي الوقت نفسه العمل على إنهاء الصراع ومعاناة الشعب السوداني.

كما تناولنا الجهود الرامية إلى التخفيف من حدة الصراعات الأخرى والتحديات الإنسانية الأخرى في مختلف أنحاء العالم. واتفقنا على الحاجة إلى مواصلة زيادة الدعم لمهمة دعم الأمن المتعددة الأطراف في هايتي للوحدة الموجودة هناك وكذلك للشرطة الوطنية الهايتية، وعلى أهمية تحويل هذه المهمة إلى عملية حفظ سلام رسمية.

كما عملنا على ضمان قوات حفظ سلام فعّالة في الصومال.

وقد كانت هناك أشياء أخرى كثيرة على جدول الأعمال. بيد أنني أردتُ فقط أن أركّز على تلك الأمور وأن أختتم بالقول إنه من وجهة نظري فإن هذين اليومين الماضيين، بل في الواقع السنوات الأربع الماضية، تُذكّرنا بأننا قادرون على التعامل مع عالم يزداد تعقيدًا بشكل أكثر فعالية عندما نفعل ذلك معًا، عندما نعمل مع الشركاء والحلفاء.

لقد هيأتنا مجموعة الدول السبع لتحقيق النجاح في التعامل مع القضايا التي تهم مواطني كل بلد من بلداننا والتي تهم الناس في مختلف أنحاء العالم. إن أعظم أصولنا الاستراتيجية، وأهم عامل يضاعِف من قوتنا، فرديًا وجماعيًا، هو قدرتنا على التكاتف والعمل معًا في قضية مشتركة، ومن وجهة نظري لم يكن هذا الأمر أكثر أهمية في أي وقت مضى مما هو الآن. ويظل من الضروري أن نستمر في العمل معًا لتحقيق نتائج تعود بالنفع على الناس الذين نتمتع بشرف تمثيلهم.

شكرًا لكم.  

مقالات مشابهة

  • سرق مبلغاً من المال من مديره.. وحاول الفرار إلى سوريا
  • بالفيديو... السير متوقّف
  • وزير الخارجية الأمريكي: السودان يشهد أسوأ أزمة إنسانية في العالم، الحرب تسببت معاناة عشرات الملايين وأكثر من عشرين مليون شخص أجبروا على الفرار
  • علامات تدل على معاناتك من صدمة في الطفولة.. منها صعوبة التواصل مع الآخرين
  • اندلاع حريق ضخم في موقع لإطلاق الصواريخ الفضائية في اليابان
  • حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية باليابان
  • «بيعيطوا من كتر التأثر».. مواليد 4 أبراج فلكية الأكثر عطفًا على الآخرين
  • تركيا.. مقتل عامل في محطة أكويو النووية
  • «بتعرف تطمنك».. 4 أبراج فلكية تتميز بمهارتها في احتواء الآخرين
  • استمع إلى آراء الآخرين.. برج الجوزاء حظك اليوم الاثنين 25 نوفمبر