أرقام قد تصدمك.. وزن بريكس العسكري والاقتصادي بانضمام الأعضاء الجدد
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— بنيت مجموعة "بريكس" على مصطلح صاغه في الأصل الاقتصادي السابق في بنك غولدمان ساكس جيم أونيل لوصف فرص الاستثمار في الأسواق الناشئة الرئيسية، وقد استمرت المجموعة رغم الاختلافات العميقة في الأنظمة السياسية والاقتصادية بين أعضائها.
وعقدت قمتها الأولى في عام 2009 بمشاركة 4 أعضاء ثم أضافت جنوب إفريقيا في العام التالي، وأطلقت مجموعة بريكس بنك التنمية الجديد في عام 2015.
وفي وقت سابق من الشهر الماضي تم الإعلان عن دعوة إيران والسعودية والإمارات والأرجنتين ومصر وإثيوبيا لتصبح أعضاء كاملي العضوية في مجموعة البريكس ابتداء من الأول من يناير/ كانون الثاني 2024.
إليكم نظرة في الإنفوغرافيك أعلاه على تصنيف دول مجموعة "بريكس" إضافة للأعضاء الجدد على النطاق الاقتصادي والقوة العسكرية.
أثيوبياإيرانالأرجنتينالإماراتالبرازيلالسعوديةالصينالهندجنوب أفريقياروسيامصرالاقتصاد العالميانفوجرافيكنشر السبت، 02 سبتمبر / ايلول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: أثيوبيا الاقتصاد العالمي انفوجرافيك
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية: الأحداث الأخيرة في سوريا اختبار مهم للحكام الجدد
يمانيون../ أعربت وزارة الخارجية الإيرانية عن قلقها العميق إزاء تصاعد العنف في سوريا، خاصة في الساحل الغربي، مؤكدةً أن التطورات الجديدة تضع حكام سوريا الجدد أمام اختبار حقيقي.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، في تصريحات أوردتها وكالة الأنباء الإيرانية “إرنا” اليوم الاثنين “شهدت الأيام الأخيرة أحداثاً مؤسفة ومحزنة في مناطق مختلفة من سوريا، وخاصة في الساحل الغربي. نشعر بقلق بالغ إزاء التقارير الواردة حول انعدام الأمن والعنف واحتجاز الرهائن في هذه المناطق.”
وأكد بقائي أن إيران “تدين بشدة جميع أشكال العنف والقتل والاعتداء، ولا يوجد أي مبرر لمثل هذه التصرفات”، مضيفاً أن “الهجوم على العلويين والمسيحيين والدروز وغيرهم من الأقليات قد أحزن المشاعر الإنسانية والضمير الدولي.”
كما أشار إلى أن هذه التطورات تضع “حكام سوريا الجدد أمام اختبار حقيقي للوفاء بمسؤولياتهم في حماية أرواح وممتلكات جميع السوريين”، معتبراً أن المسؤولية تمتد إلى جميع الأطراف التي لها نفوذ وتأثير في التطورات داخل سوريا.
وأضاف: “لقد عبرنا عن مخاوفنا بالطرق المناسبة للدول التي لها نفوذ ووجود في سوريا، ونأمل حقاً أن تتوقف عمليات القتل والعنف ضد مختلف فئات الشعب السوري”.
كما حذر من أن استمرار هذه المواجهات “سيزيد الوضع الأمني والسياسي في المجتمع السوري تعقيداً، مما يتيح الفرصة للأطراف التي لا تريد الخير للشعب السوري والمنطقة لاستغلال هذا الوضع بما يخدم مصالحها”.