مكتب زيلينسكي يُطلع مستشار الأمن القومي الأمريكي على احتياجات أوكرانيا
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
أطلع متحدث الرئاسة الأوكرانية، "أندريه يرماك"، مستشار الأمن القومي الأمريكي، "جيك ساليفان"، على احتياجات قوات كييف لمواصلة القتال، وأكد له تشكيل "فرق عمل لتطبيق صيغة كييف للسلام"، حسبما أفادت وكالة "تاس" الروسية، اليوم السبت.
زيلينسكي يتهم روسيا بمُحاولة خلق فوضى في أفريقيا زيلينسكي: نتعهد بتطهير أوكرانيا ممن يضعفونها من الداخلوجاء في بيان نشر في موقع الرئيس الأوكراني، اليوم السبت: "أجرى أندريه يرماك، رئيس مكتب الرئيس الأوكراني، في إطار الحوار المستمر مع الحلفاء، مكالمة هاتفية مع مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك ساليفان.
وأضاف أن يرماك أطلع ساليفان على تشكيل فرق عمل "لتطبيق صيغة كييف سلام".
من ناحية أخرى، أعلن رئيس أوكرانيا فلاديمير زيلينسكي أنه إذا عدّل البرلمان دستور البلاد للسماح بإجراء الانتخابات، فإن الغرب سيخصص ميزانية لهذا الغرض وسيجلس المراقبون في حفر الخنادق.
وقال زيلينسكي إن الدستور لا يبيح إجراء الانتخابات في البلاد وهي في ظل الأحكام العرفية المفروضة وحالة الطوارئ، مبينا أن المانع القانوني يتمثل في صعوبة إجراء تلك الانتخابات.
وتابع زيلينسكي على أثير برنامج تلفزيوني محلي: "جوابي بسيط للغاية، إذا كان برلمانيو بلدنا مستعدين، فسنحتاج حينها إلى إجراء تعديلات على التشريعات، وعلى قانون الانتخابات وبسرعة.. وإذا كانت الولايات المتحدة مع أوروبا ستقدم الدعم المالي. فلن أجري انتخابات بالاستدانة، ولن يأخذوا أموالا من مخصصات الأسلحة أيضا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زيلينسكي يرماك ساليفان
إقرأ أيضاً:
الراجحي معلقًا على نتائج الانتخابات البلدية: من الممكن إجراء انتخابات تشريعية فقط قبل منتصف العام القادم
ليبيا – صرح رئيس مركز إسطرلاب للدراسات وعضو جماعة الإخوان المسلمين، عبد السلام الراجحي، بإمكانية إجراء الانتخابات التشريعية قبل منتصف العام المقبل.
وفي منشور عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك“، أشار الراجحي إلى نجاح الانتخابات في 58 بلدية في الجنوب والغرب والشرق، مع وجود مشكلة في محطة انتخابية واحدة فقط من أصل 777 محطة. وأكد أن هذا النجاح يعد مؤشرًا على إمكانية إجراء الانتخابات التشريعية ضمن الإطار الزمني المتوقع.
يشار إلى أن كافة أعضاء جماعة الاخوان في ليبيا يركزون على إجراء انتخابات تشريعية فقط، وتجنب الانتخابات الرئاسية. يُعزى ذلك إلى إدراكهم أن رئيسًا منتخبًا مباشرة من الشعب قد يكون بعيدًا عن توجهاتهم السياسية. هذا التوجه يهدف إلى الحفاظ على نفوذهم داخل البرلمان، حيث يمكنهم التأثير على القرارات والتشريعات، بينما قد يواجهون تحديات أكبر في السيطرة على منصب الرئاسة.