استعدادات خاصة لمعرض أهلا مدارس بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
أعلنت الغرفة التجارية بالإسماعيلية فتح باب التقدم للراغبين من تجار المحافظة للمشاركة في فعاليات معرض اهلا مدارس والمزمع اقامته خلال الشهر الجاري للمساهمة في تقديم مستلزمات المدارس بأسعار مخفضة عن الأسواق التجارية.
وقال أكرم الشافعي رئيس الغرفة وأمين صندوق مساعد الإتحاد العام ان المعرض يأتي طبقا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، لطرح كافة المستلزمات والأدوات المدرسية والزي المدرسي للطلاب بمراحل التعليم المختلفة بأسعار مخفضة تقل عن مثيلاتها فى الأسواق الأخرى، بالتنسيق التام بين محافظة الإسماعيلية ومديرية الأمن ومديرية التموين.
كما أعلن رئيس تجارية الإسماعيلية، مشاركة كبرى الشركات المنتجة بمستلزمات المدارس إضافة إلى انه سيتم تشكيل غرفة عمليات مركزية لمتابعة المعرض طوال فترة إقامته ومده بكافة المستلزمات المدرسية والأدوات المكتبية وكل ما يحتاجه طلاب المدارس أيضا توفير ملابس الزيالمدرسي للطلاب.
وقالت آمال محمود آبراهيم رئيس مجلس سيدات الأعمال بالغرفة التجارية بالإسماعيلية، فتح باب التقديم لدي العارضين والعارضات الراغبين في المشاركة بالعرض، لتقديم أوراقهم، غدا الأحد والإثنين، بمكتب أحمد إسماعيل مسئول الشئون الإقتصادية بالدور الخامس بمقر الغرفة التجارية بالإسماعيلية بجوار مبني عمر افندي.
وأشارت ابراهيم، إلي أن "أهلا مدارس" يستهدف توفير كافة المستلزمات والأدوات المدرسية للطلاب في مراحل التعليم المختلفة.
وافترشت أسواق الإسماعيلية التجارية بمستلزمات المدارس والتي تسجل هذا العام ارتفاعا ملحوظا في الأسعار خاصة بالزي المدرسي.
وبدأت جمعيات أهلية ومنظمات للعمل المدني إطلاق حملات تبرع للمساهمة في توفير المستلزمات المدرسية للاطفال من معدومي الدخل والأيتام والمرضى في خطوة للمشاركة المجتمعية الفعالة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الغرفة التجارية بالاسماعيلية أماكن معرض أهلا مدارس أسعار الزي المدرسي
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: رئيس الأركان الإسرائيلي الجديد يعقد اجتماعا لبحث استعدادات العودة للقتال بغزة
إسرائيل – أفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية بأن رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير سيعقد اجتماعا خاصا مع الجنرالات في القيادة الجنوبية لبحث الاستعداد للعودة إلى القتال في غزة.
وقالت الصحيفة: “في ظل رفض حركة الفصائل الفلسطينية للخطة والاستعداد للعودة إلى القتال في غزة: سيعقد رئيس الأركان القادم إيال زامير مناقشة في القيادة الجنوبية حول موضوع الاستعداد للقتال، هذا اللقاء للموافقة على الخطط التي سيحضرها كبار الجنرالات والعديد من قادة الفرق المعنية”.
أوضح المعلق العسكري في i24NEWS يوسي يهوشوا: “لا تزال إسرائيل تريد مواصلة المفاوضات، ولكن إذا انفجر الوضع – فإن الجيش الإسرائيلي جاهز للحرب”، مضيفا أن “الحكومة وافقت على تعبئة واسعة النطاق لنحو 400 ألف جندي احتياطي”.
هذا وشدد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، خلال جلسة الحكومة اليوم الأحد، على أن إسرائيل قررت منع دخول أي سلع وإمدادات إلى قطاع غزة، ردا على رفض حركة الفصائل لمقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف لتمديد وقف إطلاق النار، مضيفا أنه “إذا واصلت حركة الفصائل تمسكها بموقفها ورفضت الإفراج عن أسرانا، فسيكون لذلك تبعات إضافية”.
وأوضح نتنياهو أنه عقد مساء السبت، اجتماعا أمنيا بحضور وزير الدفاع وقادة الأحزاب الائتلافية وكبار المسؤولين الأمنيين وفريق التفاوض، حيث “تقرر خلاله أن تتبنى إسرائيل مقترح ويتكوف لوقف إطلاق نار مؤقت خلال رمضان والفصح اليهودي”، مشددا على أن “إسرائيل تعمل بالتنسيق الكامل مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وفريقه”.
وأشار إلى أنه “بحسب المعلومات المتوفرة لدى إسرائيل، تحتجز حركة الفصائل اليوم 59 أسيرا، بينهم نحو 24 على قيد الحياة، بينما 35 على الأقل قُتلوا”، وأضاف “وفقا لمقترح ويتكوف، سيتم الإفراج عن نصف الأسرى في اليوم الأول، وفي نهاية الاتفاق – إذا تم التوصل إلى تفاهم – سيتم إطلاق سراح الباقين دفعة واحدة”.
وقال إن “ويتكوف اقترح هذا المخطط في ظل انطباعه بعدم إمكانية تقريب وجهات النظر بين إسرائيل وحركة الفصائل بشأن المرحلة الثانية، وأن هناك حاجة إلى مزيد من الوقت للمفاوضات”. وردا على الانتقادات الموجهة للحكومة، ادعى نتنياهو أنه “بعكس ما يدعيه البعض، إسرائيل لم تخرق الاتفاق، بينما انتهكت حركة الفصائل المرحلة الأولى مرارا”.
وشدد على أن “الاتفاق الأصلي يسمح لإسرائيل باستئناف القتال بعد اليوم الـ42 إذا رأت أن المفاوضات غير مجدية”، وكرر التأكيد على أن “هذا البند مدعوم برسالة جانبية من الإدارة الأميركية السابقة، وحظي بتأييد إدارة ترامب الحالية”.
وأضاف “رغم ذلك، قبلنا مقترح ويتكوف لأننا ملتزمون بإعادة أسرانا”، لكنه شدد على أن “حركة الفصائل رفضت المقترح حتى الآن، وإذا غيرت موقفها، ستدخل إسرائيل فورا في مفاوضات لتنفيذه”.
وزعم نتنياهو أن “حركة الفصائل تسيطر على كل الإمدادات التي تدخل غزة، وتمنع وصولها إلى السكان، وتستخدمها كميزانية لتمويل الإرهاب ضد إسرائيل”، وادعى أن “عناصر حركة الفصائل يعتدون على السكان الذين يحاولون الحصول على المساعدات، وهذا أمر غير مقبول إطلاقا”.
وفي ختام كلمته، قال نتنياهو “إذا واصلت حركة الفصائل تعنتها ورفضت الإفراج عن الأسرى، فسيكون لذلك تبعات أخرى، لن أفصح عنها الآن”. وأشار إلى أن “إسرائيل نجحت حتى الآن في استعادة 196 أسيرا، بينما كان هناك من يشكك في قدرتنا على استعادة أي منهم في بداية الحرب”.
المصدر: وكالات