صالح وباتيلي يبحثان مستجدات الوضع السياسي في ليبيا
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
بحث رئيس مجلس النواب، المستشار عقيلة صالح، مع الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، عبدالله باتيلي، مستجدات الوضع السياسي في ليبيا.
والتقى المستشار صالح، اليوم السبت، المبعوث الأممي، بمكتبه في مدينة القبة، وبحث الجانبان في ليبيا مُستجدات الأوضاع السياسية في ليبيا لا سيما المجهودات المبذولة لإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في مقدمتها ما توصلت إليه اللجنة المشتركة لإعداد القوانين الانتخابية “6+6”.
وأكد رئيس مجلس النواب خلال اللقاء على ضرورة تشكيل حكومة موحدة في البلاد مهمتها الأساسية إجراء الانتخابات.
من جانبه أوضح الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، أنه لابد من بذل مزيد من الجهود والمشاورات لإنجاز الاستحقاق الانتخابي تلبيةً لرغبة الشعب الليبي.
المصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس الشيوخ يرفع أعمال الجلسة العامة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رفع المستشار عبد الوهاب عبد الرازق رئيس مجلس الشيوخ أعمال وفعاليات الجلسة العامة للمجلس.
وقال عبد الرازق ترفع الجلسة علي أن تعود للانعقاد صباح يوم ٢ مارس المقبل جاء رفع الجلسة بعد أن أحال المجلس طلبات المناقشة العامة إلى اللجنة المختصة.
و قال المستشار محمود فوزي وزير الدولة للشئون النيابية، إن إنجاح إستراتيجية تطوير الصناعة قضية أمن قومي، وهناك بنية تحتية قوية واستراتيجية للتخطيط الصناعي حيث يتم دراسة الفرص وخلق الوظائف.
واستكمل: أنه يتم إنهاء التحديات التي تواجه المصانع المتعثرة لنقلها من عثرتها، ونحرص على مواجهة التحديات التي تواجه المصانع المتعثرة.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرازق لمناقشة طلبات مناقشة عامة بشأن، استراتيجيات إقامة المدن والمجمعات الصناعية المتخصصة وآليات تطوير البنية التحتية الصناعية وتعميق التصنيع المحلي وتحسين التنافسية الصناعية، وطلب استيضاح سياسة الحكومة بشأن التحول إلى السيارات الكهربائية، وأيضًا طلب حول استيضاح سياسة الحكومة، بشأن إعادة تشغيل المصانع المتعثرة لتعزيز عملية توطين الصناعات الواعدة.
وأشار فوزي، إلى أنه لم يعد يغلق مصنع بقرار فردي من وزارة ولا يتم نزول لجنة أو موظف من جهة منفردة، بل تكون لجنة مجمعة واتخاذ قرار بشأن أي مصنع بشكل منفرد، وذك لتلافي تعدد الجهات وتخفيفًا على المصانع.