تأثر وبكاء جواهر الكويتية قبل خضوعها للجراحة
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
خاص
ظهرت الفنانة جواهر الكويتية في أحد المستشفيات بلندن، في رحلة علاجها من مرض السرطان، حيث ستخضع لعملية لاستئصال الورم الخبيث.
وظهرت جواهر في حالة من التأثر والبكاء قبل الخضوع للجراحة، وأكدت رضاها بم كتبه الله لها، وأنها كلما تذكرت أنها تأخذ الأجر حمدت الله.
وأردفت أن المرض علمها الكثير، وأوضح لها علاقتها بربها، وبالأشخاص حولها، وكشف لها معادن الناس، وقالت أن الناس يرونها تضحك ولا أحد يعلم حقيقة ما تمر به، وأن هذا المرض ليس كأي مرض.
وأنهت حديثها قائلة أن البعض ينخدع بالمظهر، ولكل داء دواء وهي تطلب الشفاء من الله، وطلبت من جمهورها الدعاء لها بالشفاء العاجل.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/09/2345ك.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سرطان عملية جراحية
إقرأ أيضاً:
هل يجوز ترك العمل من أجل الصلاة .. المفتي يوضح | فيديو
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن استغلال الصلاة كذريعة لتعطيل مصالح الناس يعد تصرفًا غير مقبول شرعًا وأخلاقيًا، مشددًا على أهمية التوازن بين أداء العبادات والالتزامات العملية.
وأوضح «عياد»، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج «اسأل المفتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الإنسان مُطالب بعدم التفريط في أي من الحقوق، سواء كانت حق الله تعالى أو حق العمل وخدمة الناس، مشيرًا إلى أن التوازن والتنظيم هما الأساس، حيث يجب على الشخص أن يؤدي حقوق الله دون المساس بحقوق الآخرين.
وأكد المفتي أن الصلاة، رغم أهميتها وفضل أدائها في وقتها، لا تستغرق سوى دقائق معدودة، ويمكن للشخص استئذان من حوله لأدائها دون التسبب في تعطيل أعمالهم.
وحذّر المفتي من أن استخدام الصلاة كحجة للتقصير في أداء الواجبات المهنية أو كوسيلة للتهرب من المسؤوليات يُعد سلوكًا خاطئًا يُحمِّل صاحبه إثمًا.
وأشار المفتي إلى أن أوقات الصلاة متعددة، وتتيح مرونة في أدائها بما لا يعوق التزامات العمل أو مصالح الناس، مؤكدًا أن الأصل في الإسلام هو تحقيق التوازن بين حقوق الله وحقوق العباد، بحيث لا يطغى جانب على آخر، مما يحقق الانضباط والعدالة في جميع الأمور.