بعد حفله بالقلعة.. عزيز مرقة يفجر مفاجأة لجمهوره
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
أحيا الفنان عزيز مرقة مساء أمس الموافق يوم الجمعة 1 من شهر سبتمبر حفلًا غنائيًا كبيرًا بمهرجان القلعة في الدورة الـ 31 منه.
وقال عزيز مرقة خلال لقاءه في قناة "الحياة "أنه سوف يتجه إلى التمثيل قريبًا، بعد حصوله على ورشة خاصة للتدريب على هذا الأمر، وهذه هي مفاجآته للجمهور.
قدم عزيز مرقة خلال حفل أمس باقة من أروع أغانيه التي يحبها جمهوره ويتفاعل معها بالإضافة إلى ألحانا مختلفه من ألحانه.
ما هي آخر أعمال عزيز مرقة؟
يشار أن آخر أعمال الفنان عزيز مرقة هي أغنية "مجنناني" التي طرحها منذ شهر ونالت إعجاب جمهوره ومحبيه، وقام بطرحها عبر قناته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.
من هم طاقم عمل أغنية "مجنناني"؟
أغنية مجنناني، من كلمات محمد شافعي، وألحان عزيز مرقة، وتوزيع موسيقى وميكس وماستر ماهر الملاخ، ومن إخراج إسلام هشام، وإنتاج شركة «جاما ميوزيك» للمنتج محمد جابر.
كلمات أغنية مجنناني
من أول يوم
قابلتك فيه انا قلت أزاي هنكون
مع بعض أنا وأنتي دايما اه بس لو
تبصي في عيني ويحلا الجو
مهو طبعا راح يحلو
و لسه في بالي اول مره شوفتك وانتي جايه
لحظة واحدة قدرتي تاخدي عينيا
قمت رسمت معاكي كل احلامي تكوني معايا طول ايامي
حاله وعايش فيها واخده القلب والعين
و لا عمري هشوف زيها في الدنيا اتنين
مجننانى
حبك زي البحر جميل جبني ووداني
من اول يوم عرفت خلاص انك عجباني
مهما هيحصل مش هتخلا عنك يوم
قولتي ايه
طب اعمل ايه
في الحب اللي خبط فيا وعايش فيه
من وقت ما شوفتك قلبي قال بس لو
ده اللي معاها بيحلى الجو
ماهو طبعا راح يحلو
طول ما انتي معايا
اول مره شوفتك وانتي جايه
لحظة واحدة قدرتي تاخدي عينيا
قمت رسمت معاكي كل احلامي
تكوني معايا طول ايامي
حاله وعايش فيها واخده القلب والعين
و لا عمري هشوف زيها في الدنيا اتنين
مجننانى حبك زي البحر جميل جبني ووداني
عينيك فيهم سحر وزي الموج شداني
مهما هيحصل مش هتخلا عنك يوم
قولتي ايه
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عزيز مرقة مجنناني أغنية مجنناني عزیز مرقة
إقرأ أيضاً:
آخر مفاجأة أميركية عن لبنان.. هذا ما سيفعله ترامب!
أبلغت الإدارة الأميركية السلطات اللبنانية بمواقف من الممكن اعتبارها "متشدّدة" حول الأوضاع في الجنوب وأداء الحكومة الأمنيّ.ونقل موقع "الحدث نت" عن مصادر مطلعة على النقاشات الأميركية اللبنانية والتي جرت خلال الأسابيع القليلة الماضية قولها إن المسؤولين في البيت الأبيض وفي وزارة الخارجية أبلغوا الحكومة اللبنانية أنَّ "الرئيس الأميركي دونالد ترامب يريد خلال وقت قصير جداً أن يرى نتائج". كذلك، أضاف المسؤولون أنّه "لا وقت لإضاعته ويجب أن تصل الامور بين لبنان وإسرائيل الى إنجازات يمكن الإعلان عنها في مهلة أسابيع".
تهديد بعمليات عسكرية ووفقاً لتقرير "الحدث"، فإن الأخطر في كل هذه الرسائل التي تولّى ايصالها عدة مسؤولين أميركيين الى الحكومة في بيروت، بحسب شخصيات اطّلعت عليها إيصال تهديد واضح بأن "ترامب سيسمح بتحركات إسرائيلية عسكرية واسعة في لبنان إن لم تصل الأمور الى النتائج المطلوبة". وأشار التقرير إلى أنّ الأمر المذكور "يضع الحكومة اللبنانية الجديدة أمام تحدّيات حقيقية خصوصاً لجهة الإطار الزمني، لاسيما أنه تمّ انتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة حديثاً، وبالتالي فإن الحكم الجديد يحتاج وقتاً لإعادة ترتيب وضع الأجهزة الأمنية والعسكرية، وبسط سلطة الدولة على الأراضي اللبنانية وتجنيد عناصر جديدة لضمّها الى الجيش اللبناني". في المقابل، كشف تقرير لصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أنَّ ترامب طلب ألا تتجدد الحرب في لبنان، وقال: "تجدر الإشارة إلى أنَّ صهر ترامب وهو رجل أعمال لبناني ثري، يريدُ قبل كل شيء إنقاذ لبنان من الأزمة العميقة التي يعيشها منذ سنوات، في حين أنهُ على استعداد للتحدث مع إسرائيل والاستماع إلى ما تُريده". محادثات "دبلوماسية" وكان الاميركيون أصروا خلال الاسابيع القليلة الماضية على إيجاد صيغة جديدة لتحلّ محلّ اتفاق وقف اطلاق النار مع إسرائيل، الذي مدّد حتى منتصف شهر شباط الماضي. ومنذ أيام، أعلنت نائبة الموفد الخاص الى الشرق الأوسط مورغان اورتاغوس "أن الولايات المتحدة ستجمع لبنان وإسرائيل لمحادثات دبلوماسية مخصصة لحلّ قضايا عالقة وهي اطلاق سراح السجناء والخلافات على النقاط الحدودية عند الخط الأزرق والنقاط الخمس حيث بقي الجيش الإسرائيلي".
أما الاختلاف الأكبر في هذا الإعلان مقارنة مع ما سبقه فيقوم على أن الولايات المتحدة تنظر الى "عقد مجموعات العمل التي يقودها دبلوماسيون لحلّ القضايا"، وفق تقرير "الحدث". المشكلة الرسمية لكن الأطراف اللبنانيين باتوا يدركون الآن، أن إدارة ترامب تفرض عليهم تحوّلاً أساسياً في إدارة المفاوضات مع إسرائيل. ومنذ المفاوضات الثنائية العام 1992، لم يحصل أن كانت المفاوضات بين البلدين على المستوى "الدبلوماسي" والدبلوماسية تعبّر عند انخراطها في التفاوض عن تمثيل رسمي للدولة أكان لبنان او إسرائيل.
وقد عبّر لبنانيون تحدّثوا للعربية.نت/الحدث.نت من العاصمة واشنطن، عن نوع من القلق حيال هذه الخطوة، خصوصاً انها غابت عن المسألة اللبنانية الإسرائيلية لثلاثة عقود. كذلك، فإنّ هناك مخارج كثيرة يمكن العودة اليها مثل تشكيل وفد لبناني كما حصل في مفاوضات 17 أيار 1983 الذي ترأسه سفير سابق وكان من بين أعضائه شخصيات دبلوماسية وقضائية وعسكرية. إلا أن الحكومة اللبنانية مترددة جداً أمام هكذا طروحات، وقد اعتبرت ان الاجتماعات لا تعني "مفاوضات مباشرة بين لبنان وإسرائيل"، وتريد ابقاءها في اطار تطبيق القرار 1701 ووقف اطلاق النار الاخير بين لبنان واسرائيل.
المطالب والمساعدات الأميركية لكن الولايات المتحدة قد تتخطّى هذه العقدة، دون التخلي عن اصرارها على رؤية نتائج ملموسة من الحكومة اللبنانية، وفق ما قال تقرير "الحدث"، وأضاف: "للعلم، فإن هناك ثلاثة مطالب أميركية واضحة، ألا وهي منع أي تهريب أسلحة أو أموال عبر المرافىء والحدود الى حزب الله، وتحقيق انتشار متين للجيش اللبناني في الجنوب، والبدء في القضاء على قدرات حزب الله العسكرية على الاراضي اللبنانية خلف نهر الليطاني".
وقد تبلورت تلك المطالب في عدة بيانات رسمية صدرت عن الإدارة الأميركية، وهذا ما عبّرت عنه تصريحات رسمية للخارجية الأميركية مركزة على دعم الجيش اللبناني.
وأكّد متحدث باسم وزارة الخارجية أن مبلغ 95 مليون أميركي من صندوق المساعدات العسكرية الخارجية متوفّر للبنان، مشيراً إلى أنَّ "الولايات المتحدة لديها ثقة بالجيش اللبناني لكن الطريق ما زال طويلاً".
مع هذا، فقد أكد المتحدث في تصريح للعربية/الحدث أنَّ "واشنطن ستتابع دعم الجيش اللبناني فيما يعمل على زيادة قدراته"، وأضاف: "إن تعزيز قوة الجيش ومساعدته على بسط سيادة لبنان على طول منطقة جنوب الليطاني هو الحلّ الوحيد الممكن للأمن والاستقرار على طول الخط الأزرق".
كذلك، أشار إلى ضرورة أن يتعاطى الجيش مع وجود حزب الله جنوب الليطاني، وقال: "قامت إسرائيل باستهداف مواقع حزب الله في جنوب الليطاني ومن المهم أن يكون الجيش اللبناني قادراً ان يفعل ذلك لوحده". وتابع: "لذلك نحن ندعم تعزيز الجيش الذي حقق تقدّماً عظيماً في ظل قيادة الرئيس جوزيف عون وعليه ان يحتكر القوة داخل لبنان". (العربية) مواضيع ذات صلة مفاجأة عن الإنفلونزا.. إليكم ما كشفه أحد الأطباء Lebanon 24 مفاجأة عن الإنفلونزا.. إليكم ما كشفه أحد الأطباء