محافظ الوادي الجديد يشارك باحتفالية تأسيس "اتحاد طريق الحرير للمدن السياحية" بالصين
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
إقبال متزايد على منافذ بيع السلع الغذائية في الوادي الجديد
أعلن اللواء دكتور محمد الزملوط محافظ الوادي الجديد، مشاركة المحافظة كعضو مؤسس بإتحاد طريق الحرير للمدن السياحية (ITASRC)، والذي اطلقته جمهورية الصين الشعبية بمشاركة ٤٠ مدينة حول العالم من بينها الوادي الجديد.
وأوضح الزملوط - خلال مشاركته باحتفالية تأسيس الإتحاد بالصين- ، أن الإتحاد يهدف إلى تعزيز الترويج السياحي وتبادل ونقل التكنولوجيا والارتقاء بصناعة السياحة بين المدن الأعضاء، وتطوير الموارد السياحية والثقافية وحماية التراث، وتحسين العلامة التجارية للمدن.
كما أشار إلى أن الفعاليات شهدت إقامة معرض مُصوَر لأهم المعالم والمزارات السياحية بالمدن الأعضاء، شاركت من خلاله المحافظة بعرض أبرز المقومات السياحية التي تحظى بها والتي تعكس تنوع الأنشطة السياحية بين السياحة الأثرية والبيئية والصحية والرياضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احتفالية احتفالي الإرتقاء الات التجارية الب التراث الفعاليات التكنولوجي شعب ديمي جمهورية الصين
إقرأ أيضاً:
نائب محافظ الوادي الجديد توقع بروتوكول تعاون مشترك مع جايكا
وقعت حنان مجدي نائب محافظ الوادى الجديد، مساء اليوم /الأحد/، بروتوكول تعاون مشترك مع هيئة التعاون الدولي اليابانية (جايكا)، في إطار بدء الإجراءات التنفيذية لإعداد مشروع (التنمية المستدامة بمجتمعات الواحات الخاصة باستخدامات الأراضي والمياه في مناطق الصحراء الغربية) كمشروع بحثي ممول من الهيئة، ووكالة العلوم والتكنولوجيا اليابانية (JST) والهيئة القومية للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وجامعة الوادي الجديد، وذلك بحضور شينو ماساو نائب مدير الهيئة، والدكتور أشرف العبد رئيس برامج الهيئة.
وأوضحت نائب المحافظ -في بيان اليوم /الأحد/- أن المشروع يهدف إلى دراسة مخزون المياه الجوفية بالمحافظة، لتحديد إجمالي المخزون ومدى الاستدامة للمشروعات التنموية القائمة، بالإضافة لدراسات الأراضي القابلة للاستصلاح والتوسع الزراعي، وتطبيق الأساليب الحديثة المناسبة بما يضمن استدامة موارد المياه والتربة، لافتةً إلى أنه سيتم إيفاد الخبراء اليابانيين وفريق العمل مطلع العام المقبل.
وأشارت إلى أن المشروع يشمل ثلاثة محاور رئيسية هي تحقيق الاستخدام الأمثل للمياه الجوفية، والتعاون مع الهيئات البحثية لاستنباط سلالات من النباتات المقاومة للملوحة والجفاف، بالإضافة للتنمية المجتمعية ومشاركة المستفيدين عن طريق توظيف وسائل التكنولوجيا الحديثة من خلال إنشاء منصة رقمية وربطها بالأراضي الزراعية تُسهم في ضبط معدل استهلاك المياه وترشيده، وإمداد المزارعين والمستفيدين بالمعلومات اللازمة حول طبيعة التربة ودرجة ملوحتها ومختلف المعلومات التي تُسهم في تحسين عملية الزراعة وتحقيق أفضل عائد.