وكيل الصحة «اليمنية»: مستشفى عدن العام من أهم بصمات الدعم السعودي والخليجي
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
أكد وكيل وزارة الصحة اليمنية عبد الرقيب الحيدري، أن مستشفى عدن العام يعد من أهم بصمات الدعم السعودي والخليجي.
وأشار خلال مداخلة مع قناة «الحدث» أن المستشفى صرح طبي شامل يقدم خدماته لكافة اليمنيين، وأصبح مقصدًا لجموع المرضى في اليمن.
ولفت الحيدري أن المستشفى يتميز بمركز القلب الحديث، موضحًا أن المستشفى أصبح مرجعيًّا بجانب مستشفى الجمهورية في عدن.
وأشار إلى أن تمويل المملكة العربية السعودية لهذا المستشفى جعله من أهم الوجهات التي يقصدها المرضى اليمنيون.
وكيل وزارة الصحة اليمنية عبد الرقيب الحيدري: مستشفى عدن العام أهم بصمات الدعم السعودي والخليجي وأصبح مقصدًا لجموع المرضى في اليمن#الحدث pic.twitter.com/nTXlzsOxYz
— ا لـحـدث (@AlHadath) September 2, 2023المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
محافظ الجيزة يزور مستشفى 57357 لعلاج سرطان الأطفال
أشاد المهندس عادل النجار محافظ الجيزة، بالمستوى الراقي والمتقدم للخدمات العلاجية المقدمة للأطفال من محاربي السرطان بمستشفى 57357، مشيرًا إلى أنه متابع جيد لأخبار المؤسسة.
وأكد أن رحلة المستشفى من الإنشاء وحتى وصولها إلى نموذج طبي عالمي لعلاج السرطان كانت ولا زالت مصدر إلهام له ومحفزًا لجميع المصريين لتحقيق النجاح والتقدم، موضحا أن عملية إنشاء وتطور المستشفى مثلت تحديًا تكاتفت فيه جميع أجهزة الدولة والمواطنين لتحقيقه ورعايته.
جاء ذلك خلال زيارة المحافظ، يرافقه إبراهيم الشهابي وهند عبد الحليم، نائبا المحافظ، للمستشفى، لدعم الأطفال وذويهم ومشاركتهم في عدد من الأنشطة، حيث كان في استقبالهم الدكتور شريف أبو النجا، الرئيس التنفيذي لمجموعة 57357 ومدير عام المستشفى، وأحمد الفندي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة 57357، واللواء محمود البهي، المستشار الأمني، والدكتورة شاهندة النجار، رئيس قسم البحث العلمي، والدكتور أحمد عبد المنعم، مدير العلاقات العامة بالمؤسسة.
وخلال الزيارة، قام المحافظ، رفقة مسؤولي المؤسسة، بجولة في أقسام المستشفى، شملت (الاستقبال، العيادات الخارجية، الصيدلية، عيادات اليوم الواحد، وحدة البحث العلمي، القسم الداخلي، المركز الإبداعي، وحدة السايبر نايف).
وحرص المحافظ على مصافحة الأطفال ومرافقيهم وتشجيعهم وتقديم الهدايا لهم متمنيًا لهم سرعة الشفاء ومعاودة ممارستهم لحياتهم الطبيعية مع استمرار محاربتهم للسرطان كأطباء وباحثين ومتطوعين ومتبرعين.