صحيفة صدى:
2024-11-26@11:27:19 GMT

هكذا هي الأخوة

تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT

هكذا هي الأخوة

نشرت احدى صحفنا الكترونية دعوة من مجموعة «سعوديون في أمريكا» الطلاب المبتعثين الجدد إلى اتباع نصائح تساعدهم في البحث عن السكن المناسب، تضمنت الاستئجار من أشخاص موثوقين، وتوثيق عقد الإيجار، والتحقق من الحي عبر السؤال عنه، وتجنب الأماكن المشبوهة والخطيرة، والدفع نقدا. وأوضح رئيس المجموعة طالب دكتوراه العلوم السياسية حسن المخرق لـ «مكة»

أنه من المهم اختيار الحي، الذي يعرف بخلوه من الجرائم والمشاكل وذلك عبر سؤال أعضاء النادي السعودي أو الطلبة السعوديين والخليجين عن أفضل الأماكن للسكن—الخ ؛ الكثير منا يسمع ويقرأ كثيرا عن وقوع حوادث غالبا ما تكون مؤلمة حصلت لمبتعث او مبتعثة (قتل – سرقة – الإيقاع في مخدرات وما إلى ذلك) والسبب ان المبتعث او المبتعثة حينما يصل الى تلك البلد يصبح كالغريق لا يعرف اين يتجه اما لجهله بالتعليمات الخاصة بالابتعاث او لعدم مبالاته بالعمل بها لما يجده المبتعث من الثقة بنفسه وتمام المعرفة بالدروب وبكل ما يتعلق بالمبتعث ولهذا يقع في مصايد الشياطين والسماسرة الذين همهم الحصول على الاتعاب ومن اجل تجنب تلك المشاكل وما يماثلها قدم رئيس المجموعة حسن المخرق أنه من المهم اختيار الحي، الذي يعرف بخلوه من الجرائم والمشاكل وذلك عبر سؤال أعضاء النادي السعودي أو الطلبة السعوديين والخليجين عن أفضل الأماكن للسكن- لتكون في أماكن آمنة والبعد عن بعض المسوقين العقاريين الذين يروجون للسكن في حي غير آمن دون توضيح ذلك للمبتعثين،

إضافة لإغراء الإيجار المنخفض في بعض المساكن والتواصل مع مكتب الطلبة الدوليين وحضور اللقاءات القانونية التي يقيمونها.

وكذا الفعاليات الأكاديمية والتعرف على المدينة من خلال الأندية السعودية وتجنب الدخول في جدال أو عراك مع الآخرين والتواصل مع الملحقية الثقافية أو السفارة والقنصليات السعودية وفقا للطرق النظامية والاستفادة من الفراغ فيما ينفع (فالفراغ داء قاتل فاقتله قبل ان يقتلك) واجعل من نفسك رسولا لوطنك في الاخلاق والأمانة والصدق والتعامل ؛ وختاما اسدي جزيل الشكر الى أبنائنا المبتعثين في أمريكا جزيل الشكر وفي مقدمتهم رئيس المجموعة (حسن المخرق) نظير ما قدموه وما سيقدمونه لإ خوتهم المبتعثين الجدد من نصح وتوجيه وتذكير بما سينفعهم حاليا ومستقبلا وما سيجنبهم المزالق والانحرافات متمنيا للجميع التوفيق والسداد والعودة للوطن محملين بأحمال العلوم المختلفة النافعة لهم ولوطنهم وللأجيال القادمة وبالله التوفيق

المصدر: صحيفة صدى

إقرأ أيضاً:

تحذير للعراقيين.. لا تقتربوا من هذه الأماكن: ستتعرض للقصف الإسرائيلي

بغداد اليوم - بغداد

كشف الخبير في الشأن العسكري احمد الشريفي، اليوم الاحد (24 تشرين الثاني 2024)، عن الأهداف التي من المتوقع ان تستهدفها إسرائيل خلال الفترة المقبلة في العراق.

وقال الشريفي لـ "بغداد اليوم" ان "الأهداف المرجح ضربها من قبل إسرائيل داخل العراق هي عبارة عن مقرات وتجمعات إضافة إلى مخازن أسلحة وعتاد وقد تكون بعضها قريبة على المدن فهذه فيها خطورة كبيرة، فهذا قد يؤدي إلى ضحايا كثر سواء من المدنيين أو العسكريين".

وبين ان "الضربة الإسرائيلية لن تستهدف أي بنى تحتية للدولة العراقية، بسبب خشية مقاضاة الولايات المتحدة الأمريكية ومنها منصات تصدير النفط وغيرها، فيما سيتم استهداف تابعة للفصائل المسلحة حصراً ".

وأضاف ان "العراق من الناحية العسكرية لا يملك أي منظومات دفاع جوي ممكن ان تحمي تلك الأهداف من اي هجمات إسرائيلية مرتقبة، وهذا ما سيهل على إسرائيل ضرب بنك الأهداف بكل أريحية".

وكان مصدر مقرب من الفصائل العراقية، أكد الأربعاء (20 تشرين الثاني 2024)، بان تعرض مقراتها الى ضربات وشيكة من قبل الكيان المحتل متوقع منذ اشهر.

وقال المصدر في حديث لـ  "بغداد اليوم"، إن "الفصائل تقاتل عدوا يحمل حقدا ممتدا لآلاف السنين على المنطقة العربية وهو يرى بانه مدعوم من العالم الغربي وخاصة أمريكا في تنفيذ جرائم إبادة جماعية على مدار الساعة دون أي رادع حتى ان منابر حقوق الانسان الذي صدعت رؤوس العالم صمتت عن استشهاد واصابة أكثر من 140 الف مواطن فلسطيني في غزة مع تدمير 90% من البنى وتحويل مدن الى اطلال".

وأضاف أن "تعرض مقرات الفصائل العراقية الى استهداف من قبل الكيان المحتل متوقع منذ اشهر وتم اتخاذ كافة الاحتياطات مؤكدا بانه "مهما كانت التضحيات لن نتراجع عن دعم الاشقاء في فلسطين ولبنان في مواجهة الاحتلال".

وأشار الى ان "أي ضربة ستنقل المعركة الى مستوى مختلف مع الإشارة الى قائمة الأهداف ستتوسع بشكل سيكون الردع اكبر مؤكدا أن "تهديدات الكيان وامريكا لن ترغمنا عن التراجع وهم يدركون هذا".

وكانت الفصائل أكدت أنها مستمرة بعملياتها ضد أهداف إسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما صعدت من عملياتها في الفترة الأخيرة إلى ثلاث أو أربع ضربات بواسطة الطيران المسير في اليوم الواحد.

بالمقابل توعدت إسرائيل بالرد على هجمات الفصائل العراقية خاصة بعد سقوط عدد من الجنود الإسرائيليين قتلى وجرحى جراء الضربات العراقية في شهر تشرين الأول الماضي.

 


مقالات مشابهة

  • الحي التجاري في صلالة.. وروائح السوق المركزي!
  • جمعية الطلبة المبتعثين بجلاسكو وفلوريدا تحتفل بالعيد الوطني
  • «الدفاع المدني» يحذر من التدفئة التقليدية في الأماكن المغلقة
  • شيخ الأزهر وقرينة رئيس كولومبيا يطالبان بموقف جاد للحد من صناعة الأسلحة
  • شيخ الأزهر وقرينة الرئيس الكولومبي يطالبان بموقف جاد تجاه الحد من صناعة الأسلحة
  • جمعية الطلبة المبتعثين بجلاسكو تحتفل بالعيد الوطني
  • تحذير للعراقيين.. لا تقتربوا من هذه الأماكن: ستتعرض للقصف الإسرائيلي
  • الأرصاد: سحب رعدية على بعض الأماكن
  • أبرزها مكان معد للسكن.. الحبس مع الشغل عقوبة السرقة في هذه الحالات
  • التفاصيل الكاملة لاختطاف الحاخام الإسرائيلي في الإمارات.. لم يعرف مصيره بعد (شاهد)